ايه فارس : ما تكمليش يا سما وانا عارف وفاهم انا بعمل ايه …المهم انا عايز انك توافقى وانتى واثقه من قرارك ..مش علشان انا عارف ..تحسي انك مكسورة ..لا يا سما ..انتى ست البنات …ومن النهارده نبدا حياتنا والماضى ننساه بقسوته المهم : قولتى ايه سما بفرحه تكسوها الدموع : موافقه فارس : يبقي خوديلى ميعاد مع بابا …انا
منال ..نصيحه لكل بنت بتقرا الروايه …حافظى على نفسك وما تصدقيش كلام الروايات ..مفيش شاب بيرضي ببنت فرطت فى شرفها الا من رحم ربي …..احنا فى غابه ربنا يحفظكم من اى شر ……نرجع للروايه عند عاصم تدخل آسيل ومعها الداده ام حسين ومعه العشاء إلى عاصم آسيل : حطى يا داده العشا هنا …وضعته ام حسين وخرجت …آسيل : عاصم حبيبي يلا العشا نظر إليها عاصم وأشار بالرفض .. آسيل : ارجوك يا عاصم علشان خاطرى ..انا جعانه تعالى نشجع بعض …اصل بقالى يومين معدنى تعبانه ..عاصم : بقلق حاسه بايه ؟ وليه ما قولتيش آسيل : ابدا دا مجرد مغصو
لأول مرة يقوم عاصم معها إلى مائده الطعام دون إلحاح منها …وما أن جلست آسيل على المائده حتى …… يتبع… دون إلحاح من آسيل يقوم العاصم لأول مرة معها لتناول الإفطار وما أن جلسا وشاهدت آسيل الطعام قامت بسرعه إلى الحمام لتتقيأ.. انزعج عاصم من أجلها وذهب لها عاصم : مالك يا آسيل حاسه بايه آسيل : مغص