فتوح فى نفسه : الجمال دا خسارة أنه ي.موت …بعد دقيقه رجعت سلوى سلوى : انت يا مخبول الفون ما رنش وأخذت الگأس أمام آسيل وأعطته إليها …عند سهر وصل عاصم إلى الفيلا وقام باسنادها للداخل عاصم : هو مفيش حد هنا معاكى . سهر : لاعاصم : طب فين الخدم سهر : كلهم إجازة عاصم : طب تحبي نروح مستشفى سهر : لا
..معلش تعبتك ..ساعدنى اروح اوضتى وانا هنام علشان استريح عاصم : مفيش تعب ولا حاجه وفجأة وقعت أمامه سهر عاصم بخضه : مالك يا سهر فيكى ايه سهر : علاجى فوق يا عاصم ارجوك طلعنى اوضتى حملها عاصم إلى الأعلى وهى دفن.ت رأسها فى صدره .. اوصلها إلى حجرتها ووضعها فى السرير سهر بصوت منخفض : شكرا يا
عاصم اقترب منها عاصم أكثر فاحتضنته ..حاول أن يبتعدولكنها أغلقت بكلتا يديها عليه بأحكام ولكن عاصم بقوته تخلص بسرعه وابعد يديها عنه سهر :, أسفه يا عاصم بس قربك خلانى ماعرفتش اسيطر على مشاعرى عاصم : خلاص مفيش حاجه وتركها ونزل بسرعهلم يدرى أن تلك الخ.بيثه كانت تدبر له وصورته وهى فى حضنه وهو يحملها إلى الأعلى
—
فقد وضعت كاميرات تصوير فى كل مكان اتصلت سهر على يوسف يوسف : ايه الاخبار سهر : كله تمام وزى ما خططنا تم التنفيذ يوسف : برافو عليكى ابعتيلى كل الصور والفيديوهات وانا عليا المونتاج ضحكت سهر سهر : عايزين نخلص بسرعه وحلال عليك آسيل …عند سلوى جلست سلوى تنظر إلى آسيل وهى تشرب العصير انتظرتها حتى انتهت منه سلوى بفرحه : هنا وعافيه عليكى حبيبتى شكرتها آسيل على ذلك أخذت سلوى العصير وتناولته
هى الأخرى آسيل : استاذنك يا طنط هقوم اغير هدومى عاصم على وصول سلوى : اه طبعا حبيبتى …اتفضلى وانا كمان هقوم استريح شويه دخلت سلوى حجرتها وبدأت تشعر بالمغص الشديد وصل عاصم وسأل عن والدته أم حسين : دخلت تنام وقالت نصحيها على ميعاد الغداء …تركها عاصم كى تستريح وصعد إلى زوجته وجد آسيل