رواية حدائق ابلlيس بقلم منال عباس

فتوح فى نفسه : الجمال دا خسارة أنه ي.موت …بعد دقيقه رجعت سلوى سلوى : انت يا مخبول الفون ما رنش وأخذت الگأس أمام آسيل وأعطته إليها …عند سهر وصل عاصم إلى الفيلا وقام باسنادها للداخل عاصم : هو مفيش حد هنا معاكى . سهر : لاعاصم : طب فين الخدم سهر : كلهم إجازة عاصم : طب تحبي نروح مستشفى سهر : لا

 

..معلش تعبتك ..ساعدنى اروح اوضتى وانا هنام علشان استريح عاصم : مفيش تعب ولا حاجه وفجأة وقعت أمامه سهر عاصم بخضه : مالك يا سهر فيكى ايه سهر : علاجى فوق يا عاصم ارجوك طلعنى اوضتى حملها عاصم إلى الأعلى وهى دفن.ت رأسها فى صدره .. اوصلها إلى حجرتها ووضعها فى السرير سهر بصوت منخفض : شكرا يا

عاصم اقترب منها عاصم أكثر فاحتضنته ..حاول أن يبتعدولكنها أغلقت بكلتا يديها عليه بأحكام ولكن عاصم بقوته تخلص بسرعه وابعد يديها عنه سهر :, أسفه يا عاصم بس قربك خلانى ماعرفتش اسيطر على مشاعرى عاصم : خلاص مفيش حاجه وتركها ونزل بسرعهلم يدرى أن تلك الخ.بيثه كانت تدبر له وصورته وهى فى حضنه وهو يحملها إلى الأعلى

فقد وضعت كاميرات تصوير فى كل مكان اتصلت سهر على يوسف يوسف : ايه الاخبار سهر : كله تمام وزى ما خططنا تم التنفيذ يوسف : برافو عليكى ابعتيلى كل الصور والفيديوهات وانا عليا المونتاج ضحكت سهر سهر : عايزين نخلص بسرعه وحلال عليك آسيل …عند سلوى جلست سلوى تنظر إلى آسيل وهى تشرب العصير انتظرتها حتى انتهت منه سلوى بفرحه : هنا وعافيه عليكى حبيبتى شكرتها آسيل على ذلك أخذت سلوى العصير وتناولته

 

هى الأخرى آسيل : استاذنك يا طنط هقوم اغير هدومى عاصم على وصول سلوى : اه طبعا حبيبتى …اتفضلى وانا كمان هقوم استريح شويه دخلت سلوى حجرتها وبدأت تشعر بالمغص الشديد وصل عاصم وسأل عن والدته أم حسين : دخلت تنام وقالت نصحيها على ميعاد الغداء …تركها عاصم كى تستريح وصعد إلى زوجته وجد آسيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top