قصص واقعية وروايات

تويتة زرقاء عابرة، خرج صوت تغريدها الهادئ من داخل هاتفي لافتًا نظري إليها، فقرأتها بتمعن دُون النظر إلى هوية كاتبها، وكأنها مُوجهة لي بشكل شخصي مُذكِرة .. ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “     تسمَرت أمامها لثوان مُتذكرة قِرآتها من قَبل داخل إحدى المقالات الأدبية ذات يوم حين […]

زين الشرقاوي :30 سنه عائلته اكبر عائلة في الصعيد ….بشرته قمحاويه شديد الجمال له عيون لونها مثل القهوه شديده الجمال   وطويل القامه وله عضلات سداسيه وطبعه حاد… كارم الشرقاوي :والد زين طيب جدا ويحب زوجته وأولاده وكبير عائله الشرقاوي . روح :والده زين طيبه جدا وتحب زوجها جدا وكل طلبها في هذه الحياه هو

_ مخصماااااك _ وابعد عني انا مش طايقاك _ بسم الله انتي بتطلعي منين   _ نفسي تفهموا ان الاغنيه دي عشان ننكد عليكم مش عشان ترقصوا عليها _ ما هي بصراحة حلوة _ حلوة!! … بقا الهيبة دي كلهااا يا دكتور محمد بتغني مخصماك   محمد: بت انتى اوعي تقولي قدام حد _ اطلاقاً

– وحيدة هناك تعالت الزغاريد من داخل ذاك البيت الشبه متهالك، بعمق إحدى الحارات، مؤكدة على مظاهر الفرح المتمثلة   فالأنوار الملونة على واجهة المنزل، التي جعلته أشبه بفتاة قبيحة، وضعت المزيد من أدوات التجميل على بشرتها الشاحبة، في محاولة لإصلاح ما يمكن إصلاحه من مظهرها الخارجي، ارتفعت الزغاريد من جديد، فانتفضت هي بموضعها أمام

ماسه : بجد يا ساجد أنا مش مصدقه ساجد : ايوا يا روح ساجد الف مبروك النجاح ومش بس كدا انتى الاولى على الفرقه …بجد تستاهلى يا دكتور ماسه   ماسه : اللهم لك الحمد …انت تعبت معايا كتير يا ساجد … ساجد : حضرى نفسك على ما ارجع هنخرج النهارده نسهر ونحتفل بنجاحك …

– انتي مدركة انك انتحلتي شخصية و ده عليه عقوبة؟ = اها – و مدركة انك دخلتي مبني قوات خاصة و سمعتي وعرفتي حاجات مينفعش تعرفيها!   = اها برضو – و فاكره انك ذكية و انتي مفيش اغبي منك؟ = لو سمحت يا سيادة المقدم لو هتحولني نيابه او ايا كان هاروح فين انا

الي مش متربي دا طالع قليل الأدب زي عمه في شبابه . نجوي بشهقة : أنت كنت قليل الأدب يا فتحي ؟! . فتحي بلا مبالاه مزيفة : بيقولوا ، بس دا ظلم يا حبيبتي دا أنا مكنش فيه حد في العائلة محترم زيي . مراد بغمزة : ظلم مين يا عمو دا أنا تربيتك

_ انتي ازاي موافقه اني اتجوز عليكي انتي مجنونه. مليكه بتماسك عكس ما بداخلها/ لا يا شادي انا مش مجنونه وكلام حماتي صح انا الدكتور قالي اني مفيش امل اني اخلف.     شادي بحده/ ومين قالك اني عايز عيال. مليكه بتماسك مصتنع/ مامتك عايزه كده وهي عندها حق انت لازم تبقي اب.    

-انت خاين !!خنتني !!! قالتها لانا بذهول ودموعها تندفع من عينيها …كانت تشعر ان قلبها يتمزق من الألم …كانت تنظر لملامح وجهه المتجهمة ….كان يضغط علي أسنانه بقوة…نظر إليها وقال بنبرة جليدية :   -اللي حصل ده حصل من زمان ليه مكبرة الموضوع ؟!! -مكبرة الموضوع!!!!!طول السنين دي بتخدعني …بتكدب عليا وتقولي مكبرة الموضوع …انت

ولما تخونها معايا هي مش هتزعل بقا بيقوم من علي السرير وهو عاري الجسد وبيتكلم بعصبيه =قولتلك مش بخونها وانتي عارفه كدا كويس بتقوم وهي وبتلف ايديها حوالين عنقه :متزعلش يابيبي بعدين انت عارف كويس اني بغير عليك يعني حتي لو اختي   اللي متجوزاك اكيد هغير عليك بيلف راسه وبيقبل’ها ويفعلو ماحرمه الله ✍️✍️✍️✍️في

لكنها لاتزال طفلة 😳😳 كذلك رد الاب بعد ان علم ان ابنته ذات الخامسة عشر ستدفع ثمن طيشه في صباح يوم مشمش في الريف استيقظت ذات الخامسة عشر ربيعا على صراخ اخواتها رمت دبها المحشو وراحت تستحم لترتدي بيجامة لطيفه لسنها وتخرج تتناول الفطور وتستمع لصراخ الاب مع الام     _مالذي سافعله ابنه قد

بعد ما رجعو من اسكندريه بكام يوم . مستشفى النور التخصصي .. محمد : ف غرفة الكشف . وقال للمريض. .حضرتك لازم تعملى الاشعه دي ف اي مركز اشعه ع ضهرك ف اقرب وقت ولو انهردا يكون افضل . وياريت متهملش الموضوع اتفضل .. المريض : اخد الورقه .. طيب ياريت يادكتور تكتبلى ع علاج

عائله تتكون من اربعة افراد الام والاب وابنائهم فتاه في 19من عمرها وشاب في 29من عمره وفي يوم اتفق الوالد علي بيع البيت والعيش في مكان اخر وبعد يومين استمع شاب عن البيت فذهب لشرائه و، فاستقبله الاب . كان شاب مرتب المظهر طويل القامه وقوي البنيه ووسيم الي حد كبير ويدعي سليم… وبعد الترحيب..

كانت جالسه تستدعي النوم بصعوبه فايامها أصبحت مرهقه وجامده ايام رتيبه رتابه الموت وجمود غير عادي لتحاول ان تأخذ قسطا من الراحه من حياتها المؤلمة لتحاول ان تدخل في النوم . لتدخل عليه اختها رودينه لتهتف وتقول.. سوسو يا سوسو يا سوسو..   لتقطب سهيله جبينها.. عايزه ايه داخله بغاغه انا جايه تعبانه ماتسيبيني ارتاح.

رهف:لايماااااماااا لااا مستحيل اتجوزه فاطمه:ي رهف انا مش عيشالك وعاوزه ءامنلك حياتك قبل ما اموت رهف بعياط:بعيد الشر يماما بس دا داا متهور انا بسمع عنه كتير مش بيطيق نفسه   فاطمه بحزن:صقر ابن عمك الوحيد اللي هيحميكي ي رهف رهف:عمري مشفته ولا اعرفه فاطمه اديتها الفستان و سابتها ومشيت عند صقر _ انت بتقول

كانت بتعيط بإلم منك لله يا اخي منك لله ملقتش غير اختي ستات العالم كلها مملتش عينك مفيش غيرها وانتي وانتي ازاي تعملي كده فيا ازاي انا اختك فوقي بقي انتو ايه   فاقت اسيل من تفكرها ع صوت تليفونها اللي بيرن وكانت حور صحبتها ف الشركه تنهدت اسيل بحزن اسيل: الو يا حور حور

  انا اعتدال الشربيني عمري ٥١ سنه بنت علي ولدين وانا الكبيرة .. اتجوزت وانا صغيرة جدا كان عمري وقتها ١٤ سنه .. كنت لسة عيلة صغيرة بضفيرتين في شعري كنت لسة في اعدادي ..   بابا كان عنده ورشة ميكانيكا سيارات كان جمب الورشة دي ورشة تانيه لسمكرة العربيات صاحبها راجل عجوز مزواج ..

انتي سمعتي انا قولت أي يلا و مفيش نزول انهارده و اعملي حسابك أهل العريس جاين يشوفوكي.. ماسه : بس يا ماما أنا مش موافقه .. فريده : بس أنا موافقه و كلمتي هي الي هتمشي و بعدين مش كل شويه تقوليلي يا ماما ..   ماسه : امال اقولك يا أي .. فريده :

أنا في مصيبة انا حامل ومش عارفه اتصرف ازاي!! اتجوزت عرفي وهو وعدني ان ده هيكون وضع مؤقت و هنتجوز رسمي.   وثقت في بس دلوقتي هو اختفى! لما اكتشفت إني حامل، رحت له الشقة اللي دايما بنتقابل فيها مالقتوش هناك، حتى اتصلت بيه لكن تليفونه مقفول، الكلية مابقاش يروحها!.   يارب أنا عارفه اني

_ انا حامل = حامل ازاي وانا مبخلفش   _ والله حامل حتى شوف …., ربنا اراد انك تخلف بعد العمر دا كله = متصدقهاش يا محسن دي كداااا”بة اكيد البتاع ده مز”ور انت نسيت انك مبتخلفش، وحتى لو حامل فده مش ابنك بس دي غلطتك انك روحت اتجوزت وحدة قد عيالك   اخر’ س

تعريف الابطال👇 البطلة.. حلم الرشيدى/ او حور زى ما بيقولولها اهلها وجيرانها 29 سنة خريجة تجارة بس حبها و شغفها للزراعة خلاها اسطورة يحكوا ويتحاكوا   عنها شخصيتها قوية جدا وعنيدة و دايما معاها سلا حها الخاص بيها و بتقول عليه بندق أمينة المحمدى/ ام حلم (حور) ست بسيطة جدا أم لـ بنتين و ولدين

-عمو .. عمو .. ممكن اسئلك سؤال ؟ وقف قدام عربيته وهو بيفتح الباب وبيلف ضهره كان فاكر هيلاقي طفله بتكلمه لقاها شابه في العشرينات استغرب وضم حواجبه وهو مش مصدق ( باستغراب )   _ نعم .. عمو .. كل دي وبتقولي عمو _ ايوه ياعمو .. ممكن جنيه عشان اجيب عسليه من الكشك