قصص واقعية وروايات

­ ­ ­ ­ ­ عيالك محتاجينك اوي يا حبيبي!! بيدخل الظابط بشك :انت مين؟ سعيد بخوف :انا مين ازاي.. جاي لي يونس ليه تقرب ليه اي.   يونس يبقي ابني هو ممكن يقوم امتي ولا الغيبوبه قد اي يا حضرة الظابط!!! الظابط بحزن :يومين بكتير و هيكون كويس هيبقي في حراسة شديدة علي البيت […]

­ ­ ­ ­ ­ ༺༻ ـ مساء الخير يا فندم أنا “ليلى حامد” الأخصائية الاجتماعية اللي هتتابع معاكم حالة الأطفال. هكذا قدمت نفسها “ليلى” بطريقة واثقة وعلى محياها ابتسامة بسيطة أمام السيدة “سهام” بعدما وصلت هي   وصديقتها لتلك الدار المنشودة في موعدهم المُحدد، تقدمت صديقتها هي الأخرى وصافحت السيدة ثم عرفتها على نفسها

­ ­ ­ ­ ­ لعدة ثوان كانت تفكر مجيدة في الرد التي تعلمه جيداً والذي لم يتغير يوماً ولكنها لم تيأس يوماً من طلبه، ظفرت بهدوء وقالت بأدب: – كنت عايزه استأذن حضرتك في أجازة لنوال يوم السبت علشان والدتها عندها جلسه كيماوي. لترفع شاهيناز هانم حاجبها الأيسر بتعالي وغرور وقالت برفض قاطع:  

­ ­ ­ ­ ­ طول الليل وقاعدة ترن علي فهد مش بيرد عليها بيقلقها اكتر صباحا في بيت اسماء والدها والدتها رايحين الشغل سوا عاوزة حاجة يا اسماء اسماء بخوف:عاوزة سلامتكم   بالمناسبة اسماء بابها ومامتها بيشتغلوا مدرسين في مدرسة واحدة اسماء بترن علي فهد مش بيرد تبعت واتس وهو فاتح مش راضي يرد

­ ­ ­ ­ ­ بدر بهدوء مخيفه : ششششش متخافيش انا يا دوبك هعمل معاكي الصح علشان تعرفي انك مينفعش تقربي من الزعيم وبدا يعتدي عليها نادين بصوات: ابعد عني كيااااااان الحقني كيااااااااااااااااان   كيان كان في الاوضه سمع صويت نادين نزل جري كيان بخوف فتح الباب اتصدم من بدر بيحاول يعتدي عليها كيان

  في قريه روح . نزل شهاب بسرعه ولهفه لكنه اتفاجا بأن البيت عليه قفل حديد كبير وواضح أن محدش عايش فيه من فتره وقفته ست كبيره باستغراب .   /بتدور علي حاجه ي ابني . شهاب وهو في دماغه الف سيناريو/بسال علي الحاج منصور وأهله راحوا فين . الست بحزن /الله يرحمه مات بعد

­ ­ ­ ­ ­ رعد: آش دي بنتي انا وقلبي انا متقولش كده تاني عشان مش نزعل من بعض ماشي يازومه شوشو: واد يا رعد انت بتحب عشق يا واد انت حازم: ايوه قول كده بتغير يا بيضه   رعد: اه بحبها عشق دي مش حببتي لا دي بنتي وكل حاجه ليا انا قوي

­ ­ ­ ­ ­ -انت عارف انا زورت أنها ماتت قضاء وقدر مش قصد مش علشانك لأ علشان مليكة ماتبقاش يتيمة من الاب والام انت عارف اللى عملته ده ايه انت قتلت ام بنتك قتلت جوهرة من جواهر الزمن عمرك ما هتعرف تلاقى واحدة زيها…   “أردف بلا مبالاة” -هلاقى زيها يا بابا عادى

­ ­ ­ ­ ­ “بصيت له بذهول من كلامه! مكنتش متخيله إنه هيبقى مجبر! بصراحه حاجه مخطرتش في بالي نهائي، كنت كل اللي بفكر فيه هو إني هجيبهاله إزاي إننا مش هينفع نكمل وإني رافضة الكلام ده”   – قولت بضحك: مش عارفة أقولك إيه بس غير إني هضحك، آسفه بجد “قولتها بضحك لحد

­ حاول ادهم ابن عم شروق ادخالها السيارة بالغصب لكنها رفضت الانصياع له ليرفع يده واراد صفعها ليتفاجأ بعمر يمسك يده ويقول بهدوء : تؤ تؤ تؤ مينفعش راجل محترم زيك يمد ايده على ست وبنص الشارع دي حتى تبقى   عيبه فحقه.. ادهم بغضب : وانت مالك.. عمر : تصدق صح انا مالي .

­ ­ ­ ­ ­ الست سندس بتسأل لو كنتى عايزه حاجه؟ بلاش كلمة هانم من فضلك يا هند، انا انسانه زيك مفيش فرق بينا الله على الكلام الحلو يا ست سادين     ممكن فنجان قهوه من فضلك يا هند؟ احلى فنجان قهوه يا ست سادين معلهش هاتهولى بره فى الحديقه حاضر يا ست

­ ­ ­ ­ ­ ابتسم بسخرية: ارمي يا شاطره الي في ايدك دا وتعالي اقترب منها مرة أخرى يحاول أخذ السكين من يدها، فطعنته بالسكين لتنغمس السكين داخل جسده فتخور قواه ويقع أرضًا وقد سأل الدم من حوله…. ———————————————– يجلس في مكتبه ينظر لصورة بيده له مع عائلته الراحله وينظر لإبنة عمه متذكرًا طفولتهم

­ ­ ­ ­ ­ بعد ساعة في الكافية… مسكت شهد أيدي وقالت:   -بجد يا حبيبي هتيجي تخطبني ابتسمت بالعافية وانا بقول بتعب: -ايوة حددي يوم اجي اقابل اهلك فيه…   -حاضر يا حبيبي…بجد أنا فرحانة…ده احسن يوم في عمري… -وانا كمان مبسوط يا حبيبتي..   قولتها بس مكنتش حاسسها…كنت هتج*نن أنا مالي بالضبط

­ ­ ­ ­ ­ خديجه بتفكير. طيب نتجوز الاول و بعد كدا نرفع قضيه و ناخد الولد رامى بتنهيده كلها كره. ماشى يلا علشان اوصلك     خديجه بفرحه. ماشى رباب. ادم چين فاقت بس انا عايزه افهم مين دى و ليه عملت كل دا علشانها ادم باستعجال. مش وقته يا رباب بعدين ابقى

­ ­ ­ ­ ­ احمد ” ال اانت جاايبها دي ي اادهم بااينهااا بتتعرض للضرب لاانه في علامااات ضرب على جسمهاا ده غير انهاا عندهاا فقر دم البنت دي مش بعيد تم…وت لو استمرت بالشكل ده   اادهم ” ااعمل اللازم ي اااحمد عاايزك تهتم بيهااا ااحمد بفضول ” مين دي ي اادهم  

­ ­ ­ ­ ­ راحوا مطعم على زوق فريده وطلبوا الاكل وكانوا بيتكلموا مع بعض عشان يعرفوا حاجات عن بعض اكتر ومبسوطين خلصوا اكل وراحوا يتمشوا على البحر   تيجي نقعد على الصخور القريبه من البحر لا تعالى يا عمر نقعد على الكافيه عشان هدومي متتبلش طيب ماشي يلا بينا …قعدوا ف الكافيه رواية

­ ­ ­ ­ ­ عبدالعزيز: ماشي يا عم، ها هنعمل إيه النهاردة؟ مراد: هنروح الشركة فهد وأدهم عاملين إجتماع عبدالعزيز: بخصوص إيه؟   مراد: مش عارف حاولت افهم من أدهم بس إنت عارفهم اللي بيحبوا يقولوه بيقولوه مراد: ماشي يلا بينا ننزل ونشوف نيجي بقى للجناح الغربي، الجناح دا يخص الفهد والأدهم مش أي

­ ­ ­ ­ ­ يوسف بغضب اكبر وصوت عالي قليلا : وهو في ايه يا زهره وهو انا عيل صغير عشان تتطمني عليا وبعدين بطلي شغل الرخص بتاعك ده العيله كلها عارفه انك بتحبيني وانا حاولت ابعدك كتير و افهمك بطريقه غير مباشره وانت مفيش زي اللزقه افهمي بقي وشيليني من دماغك انا مبحبكيش

­ ­ ­ ­ ­ بدأت تشرب بتلذذ وتمسك القلم تفكر في أول سؤال شعرت بأن شخصًا يقف أمامها، رفعت رأسها وجدتها المراقبة، فبلعت العصير بخوف المراقبة بصدمة: إيه اللي أنتِ بتعمليه دا يا أستاذه؟   زهرة بتوتر: باكل قصدي بشرب عصير المراقبة بعصبية: هى دي كافيتريا ولا لجنة امتحان؟ زهرة: لا دي قاعة بس

­ ­ ­ ­ ­ لتقول سهي بسرعه طب اعرف الأول عايزه ايه وبعدين اعترض لم ينظر إليها آدم وكان ينظر إلى الأوراق التى تمامه وهو يقول إليها   آدم رحله ل الغردقه تبع الكليه ومش موافق ياسهى ليكمل عمله غير مبالى لها سهى بحزن   دول هما يومين بس مش اكتر يا ابيه آدم

­ ­ ­ ­ ­ -ده بس عشان أنتِ خايفة على بابا يا حبيبتي..لكن ده سامح حبيبك إللي بتحبيه وهو بيحبك قالت ودموعها تنهمر على خديها :- -تفتكري؟؟ مش عارفة حاسة بابا اتسرع أنه وافق نتجوز أنا وسامح دلوقتي   همست أمها بحماس: -باباكِ نفسه يفرح بكِ يا حبيبتي .. أنتِ إللي مخطوبة و فاتن