قصص واقعية وروايات

­ ­ ­ ­ ­ من بين ابتسامتهم الخبيثة الصفراء ( لا مؤاخذة يا مدام )، تلك العبارة يُصاحبها نظرات مؤذية مُنفرة إلى معالمي وكأنه يختبر تأثير قوله على قسماتي واستنباط إذا ماكُنت على استعداد للتساهل معه أم إيقافه عند هذا الحد ؟؟     أما من توسمت به بعض الأخلاق والتدين فلقد أراد العبث […]

­ ­ ­ ­ ­ في الاسطبل … حور وهي بتجري في الاسطبل…. في مكان آخر في الاسطبل   ادم وهوا معاه مسدس مصوب علي حور اخرج طلقه علي حور… حور بصوت عالي بالم :آآآآآآه الحقني يا عم عبدوووو ——–♡———   في مكان آخر بالتحديد في المستشفى… حور في غرفه العمليات اكثر من من 3

­ ­ ­ ­ ­ _وابعد عني انا مش طايقا’ك وانا لا اراديا لقتني بضحك و برد عليه   _ سيبني مش عايزة ابقى معاك _ متورينيش وشك تاني   _مخصماااااك مسكت خرطوم الماية بتاع الزرع و انا برش عليه   اتكلم وهو بيجري _لا يا نورا كدا جنا’ن فضلت اجري وراه لحد ما غر’قته

­ ­ ­ ­ ­ مرير، وصحبة أمر، فكل ما كان في جعبتها من أمنيات، هو الاستقلال عن أخيها وزوجته سليطة اللسان، كانت تلك أمنيتها الوحيدة، والتي تبخرت أمام ناظريها الآن، كبخار يتصاعد من مرجل، مع ضياع سنوات ثمينة من عمر أثمن، والكثير من الأعصاب والدموع، وكذا مالها وشقى عمرها، الذي كانت تدفع به كل

­ ­ ­ ­ ­ ماسه : ربنا يقدم اللى فيه الخير… عند صبا صبا بتوتر : النت ضعيف اوووى ليه كدا ..اعصابي تعبت … عمر بابتسامه : طب تدفعى كام وانا اطمنك ..   صبا : انت بتتكلم جد يا عمر .. عمر : مبروك يا قلبي …مكتب الوزير اتصل على تليفون المنزل وقال

­ ­ ­ ­ ­ بصتله بستغراب: حضرتك هتسمحلي ب ده ؟؟ – انتي وصلتي لحد هنا بأنتحال شخصيه و ده مكان حساس فا يا نكسبك يا مستقبلك يضيع انتي وشطارتك “خرج من المكتب وسابها و المقدم ياسين كان بره”     – هنعمل معاها اي يا سيادة العقيد؟ هتتحول رد وهو ماشي فالممر و

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­   شادي بإستغراب/ مالكم بتبصولنا كده ليه. سما ابنة خالته بسخريه/ مفيش يا ابن خالتي هنكون بنبصلكوا ليه. شادي بسخريه/ والله انتو ادري.     صافيه بحده/ خلاص مفيش احترام ليا ولا ايه.. ثم اكملت بإبتسامة مزيفه.. خلص اكلك يا حبيبي عشان تروح شغلك. شادي ترك الاكل بحده وتحدث بلا مبلاه/ انا

­ ­ ­ ­ ­ ومش هنساكي . ابتعدت وابتسمت لها جواهر لتعطيها عبير دمية باربي صغيرة وتقول: -دي هديتي ليكي…   -الله باربي ..شكرا يا بيري … ثم ضمتها مرة اخري وقد تصاعدت الدموع لعينيها السوداء وقالت: -شكرا…شكرا اووي ….   وقف شريف امام لانا وقال بنبرة بها مسحة حزن : – في أي

­ ­ ­ ­ ­ البقاء لله الجنين ما’ت شدو حيلكم   عاصم بسخريه: ماهي مش اول مره تحصل نعيمه بدموع : قصدك اي عاصم : نعيمه هانم انتي عارفه بنتك سقطت كام مره بقول يعني انها مش اول مره   نعيمه: اول مره او مش اول مره قولي بقا يااستاذ عاصم ازاي انتو الاتنين

­ ­ ­ ­ ­ _ ردت وهي تغلق الباب ” لا اعلم.. لا اعلم.. اتمنى ان لايكون قد عرف الامر والا سنكون طعام لكلابه يدخلان بعد ذلك لاكمال مساهم يتناقش الاب والام على الامر اما هي تنام وحيدة بالعلية فهي ليست غرفة كامله ولامجهزة الا باثاث القديم وغير منسق نامت تحظن دبها وتقول _

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ الام بتفكير مش عارفه يااسر بس الواد باين عليه ابن ناس اوي يعني ظنكم فيه مش اكيد الاب =احنا هنمضي العقد بكره وشهر بكتير نكون ناقلين في البيت الجديد وهو متشطب انا هكلمه بكره ان شاء الله ورسيه علي الحوار …. **   وفي اليوم التالي ***** تحدث الاب سليم

­ ­ ­ ­ ­ اما الدور الثالث للاخ الاصغر عاصم وهو قد توفي وله رودينه وسهيله. وربتهم امهم امينه ورفضت اي اعانات من الاسره وكانت تعيش علي معاش زوجها الصغير ومبلغ اخر ياتيها من بلدها من ورث صغير لها يعينها علي الحياه وربت فتاتين ولا اروع. سهيله الكبيره واصبحت في الخامسه والعشرين ورودينه واصبحت

­ ­ ­ ­ ­ _انتي لسه قااعده رهف بصتله:عاوزني اعمل اي ي صقر   صقر سرح في عيونها وفي جمالها وجمال اسمه منها وفاق ع خبط الباب     زين:كدا تتجوز من ورايا فين مرات اخويا رهف كانت واقفه ورا صقر     زين: يخربيت جمال اهلك صقر وفاه الغيره امتلكت قلبه نظر له

­ ­ ­ ­ ­ باك انت كسرتني كسرت كل حاجه فيا انت ايه يا اخي ليه مقدرتش حبي ليك ليه عملت كده ازاي تعمل كدا ادهم: اسمعيني الاول يا اسيل   اسيل بصراخ: اسمع ايه انت مجنون انا بكرهكم بكرهكم ونزلت اسل وهي منهاره وفجأه فاقت من تفكرها ع صوت احمد   استاذه اسيل

­ ­ ­ ­ ­ يا تري انا عايشة ولا ميته ؟!! بنتي دايما كانت دايما تحكيلي وتقلي انا بحب عصام يا ماما بموت فيه .. بس مكنتش فاهمه كلامها ولا واصلني احساسها لأني معرفش يعني ايه حب !!     فضلت ادور في الميكاب بتاع بنتي علي حاجة اخفي بيها التجاعيد اللي في وشي

­ ­ ­ ­ ­ لحظات و الباب خبط .. فريده : جريت بسرعه ناحيه الباب و فتحت اهلا اهلا اتفضلوا … أهل العريس دخلوا و كان معاهم المأذون و قعدوا جوه في الصاله و كانت أم العريس بتسأل علي ماسه … فريده : ثواني هنديها ..   دخلت فريده أوضه ماسه و قالتلها تخرج

  محستش باسراء غير لما ايديها نزلت على خدي! فضلت تضرب فيه بهستريا! فضلت تقول وهي بتضربني: – انطقي مين الحيوان ده؟ عرفتي ازاي؟! وكنتم بتتقبلوا فين؟! فين الورقة العرفي؟! منطقتش بحرف، زعقتلي بصوت عالي عشان اتكلم قلتلها وانا منهاره من العياط: – مش معايا الورقة العرفي!     لقتها بتلطم على خدودها وهي بتقول:

_ ضحك محسن وعاطف :- وماله هنشوف يلا بقا عشان البيت ينضف _ طلعت أية من البيت وهي منهارة ومش عارفة تروح فين ترجع بيت امها اللى بتعاملها معاملة قاس’ية بسبب   جوز امها ولا تروح فين مهي ملهاش مكان المهم بعد تفكير قررت ترجع بيت امها اللى هو اصلا من الاساس بيت ابوها خبطت

تعريف الابطال👇 البطلة.. حلم الرشيدى/ او حور زى ما بيقولولها اهلها وجيرانها 29 سنة خريجة تجارة بس حبها و شغفها للزراعة خلاها اسطورة يحكوا ويتحاكوا   عنها شخصيتها قوية جدا وعنيدة و دايما معاها سلا حها الخاص بيها و بتقول عليه بندق أمينة المحمدى/ ام حلم (حور) ست بسيطة جدا أم لـ بنتين و ولدين

­ ­ ­ ­ ­ الجد : طيب يابني ربنا يوفقك .. بس قولي مال لونك مخطوف كده ليه ؟ غالب : مخطوف .. مخطوف ازاي ؟ الجد : مش عارف حاسس انك مش زي كل يوم غالب : حصل موقف النهارده مش عارف في ايه.. بنت زي القمر قابلتها في المعمار مكان العماير المهجوره