قصص واقعية وروايات

­ ­ ­ ­ ­ في المستشفي / بتجري اسير و اسر علي ابوهم بفرحة.. وحشتيني اوي يا بابا امال ماما فين عايزه اشوفها…. ماما سافرت و مش هتيجي تاني….   اسير بعياط :لا انا عايزه ماماااااا.. بيشلهم يونس و بيخرج بره المستشفي هو و سعيد و بيرجعوو القصر.. بيدخل يونس اوضته وبيحس بحركة تحت […]

­ ­ ­ ­ ­ المكالمة التالية كان استجاب لها، وبِلهفةٍ كانت تسأله: ـ إيه يا “عامر” أنت فين؟ ليه مرجعتش البيت؟ وبنبرة غير مكترثة للهفتها، كان يرد عليها بعجالة قائلًا: ـ   جاتلي سفرية مفاجأة يا “ليلى” هقفل عشان أنا في أجتماع سلام. لم يعطيها فرصة للرد، لم يقدر نبرتها القالقة عليه، غير مقتنع

­ ­ ­ ­ ­ ومسؤليتها هي كمان. أومىء بنعم وظل صامت يفكر لعدة دقائق كانت هي تنظر إليه دون أن يلاحظ أن ملامحه وهيئته تخطف الأنفاس، ودقات القلوب وكان هو في عالم آخر يفكر في كل ما يحدث حوله ويراه     من ثراء فاحش كحال عائلة الصواف، ومن فقر مُدّْقع كحال عائلة ونس

­ ­ ­ ­ ­ غنية جدا وانا بنت ناس بسيطة منة:هو لو بيحبك هيقف قدام الدنيا بحالها عشانك واناحاسة ان هو بيحبك اسماء:يارب يامنة وكملت وقالت يارب احمد يكون بيحبني يارب يارب خلي يشوف البنات كلها ضفادع ما عدا انا يارب كل البنات تشوفة قرد يارب الا انا قولي امين يا منة   منة:ههههههه

­ ­ ­ ­ ­ كيان باستغراب: اي هيا حاجه البنات يا نادين مش فاهم نادين بدموع في عينيها من الاحراج: حاجة البنات يا كيان   كيان بغباء: اي هي حاجة البنات الي بتقولي عليها دي نادين بعصبيه: اخرج بره يا كيان اخرج انت غبي كيان بعصبيه زيها: منا لو عارف اي زفت البنات كنت

  بارادتك متحسسنيش أني ندل فاهمه . روح بكره واحتقار /انتي اكتر من ندل بكتيررر اوي بس عارف انا عايزه اشكرك لأن بسبب الي انت عملته اتعلمت وعرفت كويس افرق بين الناس بمعنا أصح انت موت جوايا روح البريئه الهبله ولولا الي انت عملته مكنتش وصلت ل ادهم أعظم راجل في الوجود .   شهاب

­ ­ ­ ­ ­ عشق: الحمدلله حبيبي رعد شفت الي حصل رعد: اي حصل يا قلبي عشق: مش المستر دخل متكسر من الضرب رعد: لا والله الف سلامه عليه عشق: رعد رعد: قلب رعد من جوه انا وانتي والعالم كلو عارف اني مش هسكت عن اي حاجه تنزل دمعه منك وبعدين انا   سلمت

­ ­ ­ ­ ­ -اوكى…!!! “تذكر المحامى شيئاً واردف” -صحيح فى طيارات خاصه بيكم كانت بتاعة اهاليكم كلكم هتسافروا فى بتاعة هوارى بيه والباقى هنوديه فى تركيا عندكم وهعملكم جواز سفر علشان ممكن ينفعكم…!!! “تسألت مليكة بتفكير”   -بس احنا يا عمو احمد هنقعد فين فى تركيا…؟؟؟ “رد عليها بجدية” -فى اسطنبول اجدادكم فى

­ ­ ­ ­ ­ _كريم -إيه يا ليله في حاجة ولا إيه “مرضيتش أقلقه بس أنا كنت خايفه ومحتاجه أتكلم معاه، محتاجه أحس بالأمان ولو حتى بكلام كريم اللي أنا ببقى   عارفة إنه أي كلام عشان أبقى أحسن ورغم كده بصدقه وبطمن وواثقة إن كل حاجه هتبقى زي ما كريم قال، ف قولت

­ عمر سمعك اتكلمي. شروق انا انا مش مش عععايزه يعني يكون يعني.. عمر اتكلمي من غير كسوف وقوللي عايزه ايه. شروق انا عايزه يعني يكون جواز على ورق بس..   عمر بابتسامه : بصي هعذرك عشان مش عارفاني كويس انا راجل مبحبش اغصب حد على حاجه هو مش عاوزها وبالاخص في العلاقه .. انت

­ ­ ­ ­ ­ فهد __ اوعى يكون حد خد باله؟ __اسامه، عيب يا فهد هو انا تلميذ؟ فهد، دلوقتى تلا مش هيكون قدامها غيرى، رعد مش هيكون فاضى ليها     اسامه بمكر، لازم تخلص بسرعه يا معلم قبل ما والدة رعد تتدخل دى ست حربايه ولازقه فى والد تلا ليل نهار كل

­ ­ ­ ­ ­ وقف سليم أمام باب الغرفه قائلًا: سامعك على فكره… ويلا الفطار هيبرد أردف وهو ينهض -أووووف…جاي أهوه ———————— وبعد تناول الإفطار كانتا الفتاتان يقفان أمام خزانة الملابس لتختار سلمى ما يناسبها لترتديه قبل الذهاب للعمل… سلمى: لا أنا محجبه مينفعش ألبس كدا   يمنى: طيب أعمل ايه بقا أنا مش

­ ­ ­ ­ ­   -انت مستحيل تعمل فيا كده يا عماد…حرام عليك أنا عملتلك ايه ؟!! كانت شهد بتبكي قدامي…كنت حاسس بتأنيب الضمير مسكت ايديها وقولت بندم: -انا آسف يا شهد بس أنا بحب ايمان وهرجعلها وانتي ربنا يعوضك بالاحسن مني….   لقيتها قامت وهي بتبكي ومسكت كوباية العصير ودلقتها علي وشي وقالت:

­ ­ ­ ­ ­   نعمه. هو يبقى ابن جارتنا نريمان الله يرحمها چين بصدمه. ادم ابن عمو جاسر نعمه . بظبط     فى مكان تانى رامى بحزن. يا امى انا طلقت چين ب التلاته حوريه ضربته ب القلم. انت طلقت مراتك و هى لسه والده و بالتلاته كمان لييييه ليه يا ابن

­ ­ ­ ­ ­ ادهم بابتسامة ” يبقى على جثتك وبكده تكون خلصت من قرفك **** وللابد حسن بألم ” حتى لو طلقتها دلوقتي مش هتتحسب لااني مجبور وتحت تهديد السلااح فالطلقة مش هتتحسب ادهم ” وطلعت بتفهم ي حسن   طب اااي راائك انك هتطلقهاا وعلى مزااجك كمااان واناا مش هحرك صباعي حتى

­ ­ ­ ­ ­ عمر: يا هنا … يا هناااا هنا : ايوه يا عمر -تعالي طيب   هنا دخلت اوضته : ايوه يا عمر – ايه رأيك ف التيشيرت ده حلو ولا مش اوي جميل … حلو اوي   – والله ما في حلو غيرك هنا ببتسامه : شكرا ☺️ – اموت انا

­ ­ ­ ­ ­ أكمل: ربنا يرحمهم يارب نيجي للجامعة آسر واسلام خلصوا محاضرات وقاعدين يتغدوا في كافتيريا الكلية، وشوية والبنات قعدوا معاهم آيه: خلصتوا محاضرات؟ اسلام: ايوا   هاجر: طب يلا نمشي احنا كمان خلصنا آسر: لا ارجعوا مع نفسكم هاجر: ليه راحين فين؟ اسلام: خارجين   آيه ضحكت: وبالنسبة للفهد وادهم عندهم

­ ­ ­ ­ ­ واثق فيك وعارف انك قدها وعارف انك هتحافظ علي بنتي اتمني تحافظ عليها وتعوضها في غيابي وتكون ليها السند والامان وانا يا بني خلاص رجلي والقبر هكتبلك نص ثروتي باسمك تبدأ بيهم مشروع ليك انت هتتجوز في   الشقه بتاعها لحد ما تكون نفسك بعد الجواز وتشتري شقه بفلوسك اتمني

­ ­ ­ ­ ­ ذهبت زهرة ووالدتها ووالدة عمر وأخته إلى أحد المحلات ليشتروا فستان باللون البيچ، وطرحة بنفس اللون وحذاء بنفس اللون واشترت أخته أيضا فستان لها، بعد أن عادوا للبيت اتصلت زهرة على صديقتها منه لكي تدعوها لكتب الكتاب فهذه   صديقتها المفضلة لتكون معها في هذا اليوم وتمر الأيام وحان وقت

­ ­ ­ ­ ­ انها آدم مكالمته مع مراد واستداره ليذهب ليرا روتيلا جلسه عند سيرته ليقول لها   آدم بتعملى اى عندم يابت انتى؟! روتيلا بخضه وارتباك   اناا ، انااا اصلى ، انااا ااااه تلفونى وقع وكنت بجيبه قالت جملتها ذهبت سريعا إلى سيرتها لينظر إليها مراد بشك ويركب سيرته متجه إلى

­ ­ ­ ­ ­ – أنت اللي شوف كلامك .. أنت إيه مش حاسس بيّ.. في واحدة عايشة زيي !!! ده انا اللي في سني لسه متخطبوش وأنا مطلوب مني أغسل سجاد وستاير وهدوم يوميا لأهلك وأغسل كل حاجة وراهم وأطبخ .. أنت عارف إن اخواتك بيكسلوا يشدوا السيفون بتاع التويلت وراهم !! بيكسلوا