قصص واقعية وروايات

­ ­ ­ ­ ­ في المستشفي / بتجري اسير و اسر علي ابوهم بفرحة.. وحشتيني اوي يا بابا امال ماما فين عايزه اشوفها…. ماما سافرت و مش هتيجي تاني….   اسير بعياط :لا انا عايزه ماماااااا.. بيشلهم يونس و بيخرج بره المستشفي هو و سعيد و بيرجعوو القصر.. بيدخل يونس اوضته وبيحس بحركة تحت […]

­ ­ ­ ­ ­ واللي بيحصل فينا ده مش برضه حرام. هكذا زمجر بغضب غير مُبرر، عقدت حاجبيها بتعجب ثم سألته بنبرة مُتعجبه من تحوله المُفاجئ: ـ بيحصلكم إيه؟؟   صمت الطفل ولم يتفوه بشيء، كل ما فعله أنه نهض وقال لها وهو يتسعد للرحيل: ـ مفيش حاجة، بعد أذنك أنا عايز أمشي. أومأت

­ ­ ­ ­ ­ هل يعود هذا لكونه لم يرى سوا تلك الفتايات التي تتغير ملامحها من كثرة مساحيق التجميل، وتتحول أنوثتهم إلى شيء آخر يجعله يشعر بالتقزز من كثرة العري. أنها ترتدي بنطال واسع وفوقه بلوزة طويله بأكمام وخصلات شعرها المموجه حول وجهها   جلست بهدوء تضم قدميها وفوق ركبتيها تضع يديها المتشابكه

­ ­ ­ ­ ­ سيف بعصبية: انت بتتحداني يا احمد ياسمين حفاظا علي كرامتها: انا اصلا مش موافقة علية ياعمو احمد بقرف:ومش انت اللي تعجيبني اصلا سيف بعصبية:احممددددد   احمد ببرود:عن اذنكم انا تعبان وطالع انام في مكان تاني اسماء ومنة داخلين السنتر اسماء لمحت كريم واقف هو وفهد راحت عليهم واتكلمت بشماتة:طب كنت

­ ­ ­ ­ ­ بدر: هي الخدامه عجبتها القعدة جوه وله اي كيان.. زعلان علشان نادين من ساعته وهي مش بتتكلم معاه وحته الاكل مش بتاكل غير حاجات بسيطه اوي بدر شاف كيان زعلان ومش بياكل   بدر بصوت عالي شويه: كيان مالك كيان بزعل: مفيش يا زعيم كنت بتقول حاجه بدر برفعة حاجب:

  في فيلا ادهم . في فرحه هو وروح .   كانوا واقفين يبصوا لبعض نظرات محتاجه الف روايه وروايه نظرات وقف فيها الزمن شهاب كانت جواه فرحه عارمه انها لسه عايشه واتخلص من إحساسه بالذنب أنه السبب في موتها بس في نفس اللحظه قلبه وقف وهو شايفها مرائت اعز اصدقائه أما رووح فرجع بيها

­ ­ ­ ­ ­ وبعد شويه يدخل المستر وكان وشو متشوه من كتر الضرب لي لي: اي ده الحقي ياآش بتبص عشق قدمها بتشوف المستر وبتقول هو دخل في قطر ولا اي المستر: كنت عاوز اتاسف لعشق قدام الفصل كلو   لي لي: بت انتي متاكده ان رعد مش عمل حاجه عشق: وهو هيعرف

­ ­ ­ ­ ­ -ليه كده ليه قت*لتها حرام عليك…؟! “ترك شعرها واردف ببرود” -علشان جابتك انتى وما جابتش ولد ضحكت عليا وقالت أنها حامل فى ولد وطلعت كانت حامل فيكى واتفقت مع جدك يكدبوا عليا ويقول ولد…اه وكمان جدك كان عارف انى قتل*تهت وما قالكيش…!!! “تركها وغادر بينما مليكة فى صدمة…جاء الأولاد واخبرها

­ ­ ­ ­ ­ كانت الساعة 3 الفجر و هو مكنش جه، كنت خايفه، أكتر مرة ابقى خايفه فيها كده معرفش ليه بس جوايا مكنش مستريح، لحد ما فجأة سمعت صوت خبط على الباب، في العادي هو مش بيخبط وبيفتح بالمفتاح، اللي لقيته تالت يوم سايبلي نسخه على الجزامه، مشيت ناحيه الباب بالراحه وبصيت

­ عمر لو فكرتي بيوم انك تعيشي حياتك ومحتاجه راجل بحياتك تصارحيني ومتعمليش حاجه تهنيني كراجل وانتي على اسمي.. نهضت شروق بانفعال مش انا اللي بعمل كده يافندم انت ازاي تتكلم معايا كده..   عمر نهض هو الاخر انا اسف بس احنا لازم نوضح كل حاجه مابينا عشان الحياة اللي هنعيشها مع بعض.. وانت مين

­ ­ ­ ­ ­ لما وصل رعد كان فيه جزء كبير من المخازن اتحرق، سيارات الإطفاء والشرطه ماليه المكان، الحريق كان بفعل فاعل وكاميرات المراقبه اتعطلت قبل الحادث رعد حط ايده على دماغه بحزن، كان حاطط اكل كبير يحقق مكاسب سريعه بتعطيش السوق عشان يجمع فلوس كتيره     ئدلوقتى الجزء المتبقى يدوب يغطى

­ ­ ­ ­ ­ ومن توكل على الله سخر له من الناس من يقضي حوائجه. ———————— ظل عبد الله مستيقظًا كل الليل يفكر هل ما يفعله صحيح أم أنه يقترف خطأ فادحًا ببقاء الفتاه في بيته وهو لا يعلم ما أصلها؟! صلى استخاره ودعى الله لو كان   شرًا يصرفه عنه ويبعد الفتاه عن

­ ­ ­ ­ ­ ….. بعد أربع شهور…. كانت ايمان قاعدة في دار الأيتام وسط الأطفال وهي بتعزف ليهم…كانوا قاعدين منسجمين لكن فجأة قاموا   وصرخوا وقالوا: -عمو مؤيد جه… وقفت ايمان عزف وهي بتحس انهم مشوا من جمبها ضحكت بسعادة وقررت تكمل عزف…فجأة وقفت لما حست   بحد واقف جمبها…كان مؤيد مذهول وقال:

­ ­ ­ ­ ­ وتين بضحكه. ههه شاطر يا بابى ادم بغمزه. اى خدمه يا روح بابى چين بصدمه و خجل. أن ا انت قليل الادب نزلنى   ادم بضحكه. لا وركبها العربيه و وصل بيها قدام بيتها چين بصدمه. انت عارف مكان امى منين ادم. انزلى يا چين و هتعرفى كل حاجه چين

­ ­ ­ ­ ­ شمس برعب وهي تبعده عنهااا بغضب بس ده مكنااش اتفقناا ي حسن اانت حلفت انك متقربش مني طاالمااا هشتغل واجبلك فلوس حسن بشهوة. ” ده كاان زماان وخلص ي حبي ااسترخي كده عشاان تتمتعي   مزق جميع ملااابسهااا. وهو يحاول تقبيلهااا لكنهااا تعبده عنهااا حتى اااحست بخيبة الاامل لكنهاا لم

­ ­ ­ ­ ­ هنا : الله يخليكي يا مرات عمي …. تنسعدي 😹 مرات عمها : تنسعدي ؟! … صدق الواد عمر لما قال عليكي سرسجيه صحيح 🤣 هنا : دايما فضحني ف كل حته .. يادي الكسوف …. يادي الاحراج🙈… يادي المصيبه الحقيييي يا مرات عمي التوم هيتحرق 😱😹   ام عمر

­ ­ ­ ­ ­ أدهم: رايح فين؟ فهد بصله من غير أي كلام أدهم: رايحلهم؟ فهد مشي من ادام فهد قبل مادموعه تخونه وتنزل ادامه، فهد اخد العربية من غير السواق واتحرك للمقابر   جاسر وأكمل قاعدين في كافيه أكمل: مكانش لازم تتعصب أوي كدا ياجاسر جاسر بعصبية: انا بكرهه يا أكمل   أكمل:

­ ­ ­ ­ ­ يوسف : عمي دا يعتبر اللي مربيني بعد ما بابايا اتوفي واتكفل بمصارفي كامله وهو اللي كان بيصرف عليا انا وامي احنا من غيره كنا هنشحت ابويا راجل علي قد حاله ولما مات مسباش لينا حاجه فعمي اللي اتكفل بمصارفنا كامله باسم بخبث: ربنا يطمنك عليه هقفل انا بقي  

­ ­ ­ ­ ­ زهرة: لأ ما أنا قررت أحضر ماچستير والدتها: إن شاء الله في بيته بقى كفاية تعليم عندنا، واها أخوكِ نازل أجازة من الجيش بكرة زهرة بفرحة: بجد وحشني أوي   والدها: ها نقول لعمر موافقة ولا إيه؟ بقلم إسراء إبراهيم عبدالله زهرة بتفكير: مش عارفه اللي أنت شايفه صح ولمصلحتي

­ ­ ­ ­ ­ المجهول بغضب وحده بقى حتت ملف مش قادرين تجبوه شويت بهايم باعت نسوان انا مش رجاله صح اجاب احد الرجال بخوف   كنا خلاص هنجيبه لوله ان ف حد من اصحاب الشركه جه يابشه و.. قطعه عن كلمته تلك الصفعه الذي تلقها على وجهه ليقع على الارض المجهول بغضب بالغ

­ ­ ­ ­ ­ – اكوي ايه يا بنتي أنا راجل مكويش جزت على أسنانها بضيق:   -الرحمة يارب سألتها سميحة شقيقة سامح بدهشة :   – بتقولي حاجة يا كاميليا؟ زفرت بغيظ: – أبدا بطلب من ربنا الرحمة بعد بضعة ساعات .. قبل أن تخرج كاميليا الى شقتها .. قالت لها حماتها بتسلط: