Author name: abdelkarim

يارا مالك ابوالدهب .25 سنه طبيبة مصريه جيسيكا.25طبيبة بريطانيه سام ديفيد.30رجل اعمال بريطاني من أصول تركيه وعربيه   ❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️ لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️❄️ 1- يارا. هي فتاه في الخامسة والعشرين من العمر تخرجت من كلية الطب وتعمل طبيبة بأحد المستشفيات المصرية […]

.. اكيد هي يلي قالت لك تطلقنييي مش كده انت ايه حرام عليك تطلق ام ابنك عشان مرات اخوك. : اه وبعدين انا بحبها و هبعتلك شهرية. ..بتحبها!!! طب وانا.     : وانتي ايه كنت بحبك و قرفت منك دلوقتي و حبيتها هي وهنتجوز بعد الاربعين. .. والناس هتقول ايه يا عزت. عزت ببرود:

كان عمر ماسك الحزام وهو بيزعق فيا وانا كنت مرمية علي الأرض جسمي كله واج*عني من الضر*ب …وشي وارم وشفايفي بتن*زف …كنت ببكي بع*نف وهو بيص*رخ فيا كنت مر*عوبة منه وخايفة يق*تلني في يوم بسبب ضر*به ليا … -ردي عليا فاهمة ولا مش فاهمة !!! صرخ تاني وهو بيضر*بني علي جسمي بالحزام فضلت اصرخ وابكي

بتبدأ روايتنا من عند شباك غرفه بطلتنا حور الشمس بتدخل من الشباك بتعها بتفتح عينيها بكسل وتبص فى الساعة وتلقيها ٨ تقوم تاخد شاور سريع وتصلى وتلبس بنطلون بوى فريند وعليه شميز ابيض وطرحة سيمونى   وتنزل علشان تحود على ريتال وبعدين تروح الجامعه حور وريتال فى كليه هندسه تاخد تاكسى وتروح على بيت ريتال

_بصررااااااااااخ :- ااااااااااااه _جريو عليها بسرعة ف المطبخ الام بخوووووف:- ف اييييييه بتصرخى ليييييه يابنتى ،لفت جميلة وشها لامها وهي حاطة أيدها على عينها وبتعيط و بتصررررخ بهيسترية ،عيناااااااااى ياامى عينننننى طار فيها الزيت ومش قااادرة افتحها بتوجعنى اوووووى يااامى ااااااه ،خدوووها على المستشفى بسرعة     ______في المستشفى____ _دخل مع جميلة الدكتور والممرضة وكان

_لو سمحتي _انهارده كتب الكتاب يا فاطمه بقولك عايزين يجوزوني غصــ. ب عني يا فاطمه، اقفلي يا فاطمه اقفلي ولا حد فاهمني _يا آنسه   -إييييييه إيييييه، مفيش صبر و…. بتلف كده شافت شاب طويل وجسمه ماشاء الله وشعره أسود وحالق شنبه ودقنه ولابسه بدله بيضه ذُهلت من شكله وبلعت ريقها     -بطاقتك وقعت

فى الملجأ الولاد قاعدين بيلعبوا وجات المشرفه قعدت معاهم المشرفه اي رايكم كل واحد يقول نفسه في اي لما يكبر ونبدا بادم باشا اللمض بتاعنا     ادم (البطل) : انا لمض يماما رشا طيب انا نفسي ابقا جراح قلب كبير زي مجدي يعقوب وعشان تقولى ابني بقا حاجه كبيرة وتفرحي بيا المشرفه (رشا) انا

في بيت عيلة السوالمي اكبر عائلات الصعيد منصور بغضب / بجي عزيز اخوي اللي كان كبير البلد كلياتها ، علي اخر الزمن بته تطلع عشجانة ورد بدموع / انت بتضرو*بني يا عمي ، هيا دي وصيه ابوي ليك     منصور بغضب / اخرسيي ، انتي كمان ليكي عين اياك تتحدتي معايا ، جوليلي مين

بعد مرور تسعه اشهر…في المستشفى.. فتحت عينيها بتعب لتصدم برؤية عاصي امامها حاولت النهوض لكنها لم تستطيع من شدة التعب لتقول بدموع ابني فين ياعاصي وانت عرفت مكاني منين ..والله لو ابني جراله حاجه المره دي مش هاسامحك ياعاصي والله ماهسامحك..   اقترب منها ونزل لمستواها لتلفح انفاسه الدافئه وجهها قبل جبينها وهو مغمضا عينيه

.:اعااااااا الظابط هارون:يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم خير عروسه بفستانها الابيض داخله وبتعيط ووراها واحد متبهدل     هارون:أهدى يا عروسه وقوليلى ايه حصل البنت:اعااااااا هارون بزعيق:بس بطلى زف”ت عياط     البنت بعياط اكتر:اعاااااا انتى كمان بتزعقلى اعااااا. هارون مسح وشه بزهق:طيب أهدى (نادى بصوت عالى) يا شويش عزت عزت:تمام يا

فى قسم قصر النيل فى تمام السادسه مساء كان هناك اصوات عاليه ونحيب فخرج الضابط حسن من غرفته وقال بصرامة:ايه ياعسكرى الصوت ده”هرول إليه رجل ستينى ومعه إمراة ثلاثنيه وهم يبكون:أنجدنا يابيه والنبى حفيدتى طلعت للدرس من الضهر ومرجعتش تانى حسن:سألتوا عن أصحابها الأم:ملهاش صحاب دى يتيمه الأب وملناش حد بعد ربنا يابيه    

إستيقظت من نومها بسبب أصوات الخربشات المزعجة لتجد الساعة تشير الى 1 بعد منتصف الليل لتزفر بضيق من أختها التي تقلب في كراريسها المبعثرة بتوتر يبدو أنها فقدت شيئا ما لتخاطبها بنعاس   : نهاد حبيبتي بتدوري على إيه؟ نهاد بتوتر و هي على وشك البكاء: مش لاقية قلم الحظ بتاعي سحبتها أختها من يدها

في أحد مناطق مصر القديمة داخل مبني ضعيف مر عليه الكثير من الأعوام والأشخاص” وبالأدق بالشقة الموجودة بالطابق الأول تلك الشقة ذات التراث القديم _في أحد الغرف كانت تجلس حياة علي التخت بجانب   خالها السيد حسن البالغ من العمر 55 عام_وأمامها والدتها السيدة سعاد الممدده أمامهم بوجة شاحب في مرحلة الأحتضار فقط تملك منها

تويتة زرقاء عابرة، خرج صوت تغريدها الهادئ من داخل هاتفي لافتًا نظري إليها، فقرأتها بتمعن دُون النظر إلى هوية كاتبها، وكأنها مُوجهة لي بشكل شخصي مُذكِرة .. ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “     تسمَرت أمامها لثوان مُتذكرة قِرآتها من قَبل داخل إحدى المقالات الأدبية ذات يوم حين

زين الشرقاوي :30 سنه عائلته اكبر عائلة في الصعيد ….بشرته قمحاويه شديد الجمال له عيون لونها مثل القهوه شديده الجمال   وطويل القامه وله عضلات سداسيه وطبعه حاد… كارم الشرقاوي :والد زين طيب جدا ويحب زوجته وأولاده وكبير عائله الشرقاوي . روح :والده زين طيبه جدا وتحب زوجها جدا وكل طلبها في هذه الحياه هو

_ مخصماااااك _ وابعد عني انا مش طايقاك _ بسم الله انتي بتطلعي منين   _ نفسي تفهموا ان الاغنيه دي عشان ننكد عليكم مش عشان ترقصوا عليها _ ما هي بصراحة حلوة _ حلوة!! … بقا الهيبة دي كلهااا يا دكتور محمد بتغني مخصماك   محمد: بت انتى اوعي تقولي قدام حد _ اطلاقاً

– وحيدة هناك تعالت الزغاريد من داخل ذاك البيت الشبه متهالك، بعمق إحدى الحارات، مؤكدة على مظاهر الفرح المتمثلة   فالأنوار الملونة على واجهة المنزل، التي جعلته أشبه بفتاة قبيحة، وضعت المزيد من أدوات التجميل على بشرتها الشاحبة، في محاولة لإصلاح ما يمكن إصلاحه من مظهرها الخارجي، ارتفعت الزغاريد من جديد، فانتفضت هي بموضعها أمام

ماسه : بجد يا ساجد أنا مش مصدقه ساجد : ايوا يا روح ساجد الف مبروك النجاح ومش بس كدا انتى الاولى على الفرقه …بجد تستاهلى يا دكتور ماسه   ماسه : اللهم لك الحمد …انت تعبت معايا كتير يا ساجد … ساجد : حضرى نفسك على ما ارجع هنخرج النهارده نسهر ونحتفل بنجاحك …

( في المساء ) – دلف إلي الحفل بخطواته الواثقه فهو لديه كاريزما فريدة من نوعها ، وكانت ترتسم ايضا علي شفتاه ابتسامه جميلة وجذابة مثل جسده ذلك الجسد الرياضي الجذاب الرائع ، بينما هو يمشي وجد صديقه وزميله أيضا بالعمل   يخطو في إتجاهه ، ليتحرك بخطوات سريعه إليه ويقفا اخيراً أمام بعضهما ليتحدث

– انتي مدركة انك انتحلتي شخصية و ده عليه عقوبة؟ = اها – و مدركة انك دخلتي مبني قوات خاصة و سمعتي وعرفتي حاجات مينفعش تعرفيها!   = اها برضو – و فاكره انك ذكية و انتي مفيش اغبي منك؟ = لو سمحت يا سيادة المقدم لو هتحولني نيابه او ايا كان هاروح فين انا

الي مش متربي دا طالع قليل الأدب زي عمه في شبابه . نجوي بشهقة : أنت كنت قليل الأدب يا فتحي ؟! . فتحي بلا مبالاه مزيفة : بيقولوا ، بس دا ظلم يا حبيبتي دا أنا مكنش فيه حد في العائلة محترم زيي . مراد بغمزة : ظلم مين يا عمو دا أنا تربيتك

_ انتي ازاي موافقه اني اتجوز عليكي انتي مجنونه. مليكه بتماسك عكس ما بداخلها/ لا يا شادي انا مش مجنونه وكلام حماتي صح انا الدكتور قالي اني مفيش امل اني اخلف.     شادي بحده/ ومين قالك اني عايز عيال. مليكه بتماسك مصتنع/ مامتك عايزه كده وهي عندها حق انت لازم تبقي اب.    

-انت خاين !!خنتني !!! قالتها لانا بذهول ودموعها تندفع من عينيها …كانت تشعر ان قلبها يتمزق من الألم …كانت تنظر لملامح وجهه المتجهمة ….كان يضغط علي أسنانه بقوة…نظر إليها وقال بنبرة جليدية :   -اللي حصل ده حصل من زمان ليه مكبرة الموضوع ؟!! -مكبرة الموضوع!!!!!طول السنين دي بتخدعني …بتكدب عليا وتقولي مكبرة الموضوع …انت

ولما تخونها معايا هي مش هتزعل بقا بيقوم من علي السرير وهو عاري الجسد وبيتكلم بعصبيه =قولتلك مش بخونها وانتي عارفه كدا كويس بتقوم وهي وبتلف ايديها حوالين عنقه :متزعلش يابيبي بعدين انت عارف كويس اني بغير عليك يعني حتي لو اختي   اللي متجوزاك اكيد هغير عليك بيلف راسه وبيقبل’ها ويفعلو ماحرمه الله ✍️✍️✍️✍️في