Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­   ليو : هيا تذوقي وأخبريني رايك تذوقت يارا الطعام يارا :جميل جدا سلمت يداك يا ليو ليو :بالهناء والشفاء يارا     بعد الانتهاء من العشاء قام ليو بإعداد مشروب ساخن وجلسوا يتحدثون قليلا  ليو: أخبريني عن حياتك يا يارا و لما اتيتي للعمل في لندن يارا: عمري […]

­ ­ ­ ­ ­   نور بضحك وصدمة في نفس الوقت: هههه اكيد تاليف من عزت عشان يحرمني من ابني هههه قال مات قال سيف مش ممكن يموت. علي بهدؤء صعبت عليه: اسف يا نور بس دي الحقيقه ودلوقتي هما بياخدوا عزاء ابنك.   نور سكتت مرة واحدة سجا و علي استغربوا وفجاءة صرخه

­ ­ ­ ­ ­ مسكت أيدي وقالت: -بس ابني الله يرحمه مات …وكلامك عن الماضي مش هيغير …عيشي الحاضر …طلعي ابنك او بنتك اللي جاي في الطريق اسوياء نفسيا متغلطيش غلطتي … بعدين سابتني ومشيت … …… رواية قسوة العشق  كاملة  جميع الفصول أعلنوا الوصية واخدت كل الفلوس …طبعا ابويا بدأ يعاملني بحنان عشان

­ ­ ­ ­ ­ علشان كنت محتاجة اكسجين ضرورى وادولى حقنه مهديه وانا كنت بموت فعلا ودخلت غيبوبه شهر من الصدمه صحيت من الغيبوبه ملقتش حد معايا كنت وحيدة ومش معايا حد ريتال صحبتى كانت معايا من الحضانه لما صحيت لقيتها هى وعمر اخوها لان اهلها عملوا حادثه وهما صغيرين فعمر كان ليها كل

­ ­ ­ ­ ­   _جميلة :- وانا مش عايزة اتكلم مع حد _اسر:- وانا مش حد انا دكتور أسر _جميلة:- اللهم طولك ياروح _اسر:- بصى ياجميلة انا مش جاي اضايقك انا والله جاى اساعدك         _جميلة :- وانا مش عايزة مساعدة من حد _اسر:-:ياسيتى نصيحة من اخ بلاااش مساعدة _جميلة

­ ­ ­ ­ ­ ليلى: على جثتي انك تدخلي يُسر بدموع مسكها أحمد من ايدها ولفها ليه: ارجعي زي ما كنتي يُسر: اسمعني أحمد في اللحظه دي بقفا ايده وضربها قلم على وشها وقعت يُسر على الارض   في اللحظه دي جه أيان وأسد اول الطابق وفار دمهم أسد بصوت جبروتيييييي هز المستشفى كلها:

­ ­ ­ ­ ­   ادم بيتجنن وبيبقا مش فاهم حاجه ومش عارف تصرفه مع يحيي وريم كان صح وله غلط فلاش بااك من ١٧ سنه … بصي انا هاخد الطفل ده وانتي هتحطي ده مكانه وهتقوليهم مات بمجرد دخوله الحضانه…. بياخد الطفل ويخرج ..كان لازم اوجع قلبك يا يحيي مش انا اكون مش

­ ­ ­ ­ ­ يوسف بصدمة / وه ،، هربانة كيف يعني وليه شهد / امي ميتة وانا عايشة مع بابا ،، وعمي مصمم يجوزني ابنه،، وابنه ده مش كويس وحاول يعني يع*تدي عليا قبل كدة،، وانا قولت لبابا،، بس هو مش قادر يعمل حاجة لعمي لانه الكبير وليه كلمة،، فقالي اهربي واداني عنوان

  هند : حصل ايه تاني عملك حاجه ابن العدوى زعلك بحاجه.. شمس : المشكله انه مبيعملش ..مبيتكلمش ساعات يبقى متعصب ومش طايقني وساعات يبقى حنين انا تهت مش فهماه ياهند   هند :شكلك انتي اللي محتاجه تتكلمي ياشمس مش انا.. دفعته بكل مااتوتيت من قوة لتهرب الى الباب وارادت الخروج..لكنه امسك بها وهو يقول

­ ­ ­ ­ ­   منه:بالظبط مش هتتخيلى كميه رسايل التهديد إلى جاتلى أسيل:ومش خايفه منه:لا حاسه انى بعمل حاجه مهمه كده ومبسوطه جدا ومتحمسه. أسيل:الله يخربيتك ده انا جسمى ملبش     منه ضحكت:وانتى خايفه ليه تعالى يالا عندى جلسه مشيو منه:سلام يا سولى أسيل مسكت جسمها وهى بيترعش:اوووو يا ربى قشعريره  

­ ­ ­ ­ ­ نظر أحمد لذلك المتجمد الذى يتنفس بصعوبه فهزه برفق أحمد_مالك ياحسن فى ايه”نظرله بصدمه وأعطاه الهاتف فتفحص أحمد الصور وشهق حينما رأى صورة جورى وصورة لطفل مشقوق بالطول وكل أعضائه مسروقه وكتب فوقها(لو مسبتش القضيه هتلاقى بنتك زى الواد ده   فأبعد عننا أحسن)شعر أحمد بالغضب فهو يحب جورى كأبنته

­ ­ ­ ­ ­ في المساء كان فاروق عاد بعد أن أحضر هديه ليعتذر من زوجته عما بدر منه في الصباح فهو يعرف أنه تكلم معها بطريقة فضه ليفاجأ بغرفته مقلوبه رأسا على عقب نورهان ببرود :إيه ده إنت جيت؟ ثواني هسخنلك الأكل أنا النهارده عملتلك كل الأكل الي قولتلي إنك بتحبو وكملت غسلتلهم

­ ­ ­ ­ ­ أنا همشي دلوقتي وبكرا الساعه عشرة بالدقيقة القيكي جوة بيت العزيزي ولو فكرتي أنك تهربي ومتجيش فاحب أقولك أنك مش هتلحقي لأني مخليه ناس ترقبك ولو حسوه أنك رايحه حته غير الفيوم هيخلصوا علي المحروسة حياة هانم العزيزي “!!   أنهت جملتها ودفعت حياة من بين يديها بحدة لتصطدم بصدر

­ ­ ­ ­ ­ قالت جُملتها الأخيرة وفى خلال ثوان كانت قد اختفت بداخل الغُرفة تاركة الأب من ورائها وقد أحمر وجهه غضبًا حيثُ أراد الاندفاع خلفها للحصول على إجابات لتساؤلاته إلا أن الأُم منعته من ذلك قائلة : _ وحياة حبيبك النبي يامحمود تسيبها دلوقتي …     خرجت زفراته الحارة من بين

­ ­ ­ ­ ­ قفلت جيهان في وجه ريم بانزعاج. دخل عليها شاكر حبيبها . شاكر بطمع …. ها عرفتي تاخدي منها فلوس . جيهان بضيق ….. لا قالت مش معاها .   قال بتفكير …. انا بقا هاخد منها فلوس بالعافيه. نظرت له جيهان بشك …. هتعمل اي فيها يا شاكر . شاكر

­ ­ ­ ­ ­ اتكلمت بصوت مبحوح _بابا جاي صح   _عمي اتوفى يا نورا… هو اللي كان تعبان مش مراته _لا… متقولش كدا هو جاي.. بابا كويس و هيرجع حضني و هو بيعيط فضلت اردد كلامي _بابا كويس… بابا هيرجع… مما’تش هيرجع   فضلت كدا لحد ما نمت في حضنه __________________________ ” بعد

­ ­ ­ ­ ­ روائعها، والذي يأتيه اللحظة مع تنهيدة شوق: أهرب من قلبي أروح على فين! ليالينا الحلوة فكل مكان.. طرق الباب في تأدب، منتظرا الإذن بالدخول، وحين لم يحصل على جواب، أصابه القلق، ففتح الباب في بطء حذر،   دافعا رأسه متطلعا للداخل في استطلاع، ليطرق الباب من جديد، مع ابتسامة وقورة

­ ­ ­ ­ ­ السونار وهو بيتحرك … صبا بفرحه لأختها : الف مبروك يا ماسه …كدا هكون انا خالتووو ماسه : الله يبارك فيكى يارب..بس نتأكد الاول …   صبا : لا خلاص ..انا هعيش دور خالتووو من دلوقتى ليضحك الجميع لها .. عند أحمد فقد قرر احمد تكمله دراسته والحصول على شهادة

­ ­ ­ ­ ­ عينيه ايضاً علي ذلك الرجل العجوز الذي بجانبها ليبتسم إليه ايضاً ليعود بعينيه إلي تلك الفتاة مرة اخري مُتأملاً وجهها الطويل ذو البشرة السمراء الصافية كصفاء السماء في وضح النهار.. دون أن يفسدها اي عيوب.. او بمعنى اصح كانت نقية بحيث لا يشوبها شائبة تذكر.. اما عن عينيها فكانت تمتلك

­ ­ ­ ­ ­ ” بص للرجالة لقي خالد واقف بعيد عن القطة فا استنتج انوه كمان خايف من القطة مسح على وشة بعصبية لقي آسر جه عليه ”   خده على جمب و اتكلم بهدوء: صوتك عالي ليه ياسيادة المقدم؟ = انا حاسس اني بدرب عيال مش ناس كبار! شاور على خالد: ده

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­   هي قدامي من زمان لو كنت عايز اتجوزها كنت اتجوزتها..ثم امسك بيديها وتحدث بحنان.. لكن انا اتجوزتك انتي عشان بحبك انتي. مليكه تأثرت بحديثه ونظرت له بدموع كلها حب وخوف ومشاعر اخري مختلطه.   شادي اكمل وهو ينظر في عينيها بحب/ انا بحبك يا مليكه ومش هقدر اتجوز عليكي مش هقدر

­ ­ ­ ­ ­ تراجع قليلا لكي تمر وقال: -يالا… ابتسمت وقالت بهيام : -صدقني لو اتجوزنا هنكون ثنائي هايل…   زفر بضيق ولم يرد عليها لتنزل هي وما ان رأت عدي حتي اندفعت عليه وهي تعانقه بقوة … -حبيبة قلبي .. ابتعدت عنه ليان وهي تعاتبه بدلال :   -وحشتني يا أبيه …أنا

­ ­ ­ ­ ­ فيروزه بتزقها براحه : ابعدي عني عايزة اطلع اوضتي فيروزه طلعت اوضتها وبعد دقايق دخل عاصم من الباب نيروزه بتقرب منه بشك : انت كنت فين وجاي منين كدا عاصم : كنت مع واحدة.. ارتاحتي.. ارتاحتي لما سمعتي اللي في دماغك بصلها ومشي دخل الاوضه   نيروزه : برضو مش