Author name: abdelkarim

  عم حسن خرج وايمان اخيرا عرفت تتنفس:. يالهوى لو عرف دا فى بيت الجارحى زين قاعد على السفرة وليليان جت وقعدت وبدات تمثل انها بتاكل وبتفطر زين: انتى مش بتفطرى ليه ليليان: مبحبش افطر زين بجديه: لا كدا غلط وافطرى كويس واشربى كوبايه اللبن دى   ليليان بتهكم: انا اشرب اللبن انت بتكلمنى انا […]

  نور بحزم: الأسطى نور نوّارة ما.تت من سنين ما.تت عشان اخواتي يعيشوا عشان يكبروا ويتعلّموا ويبقوا أحسن الناس فاهم يا دكتور مراد: أنا عارف كل ده يا أسطى نور وانتِ تستحقي كل تقدير واحترام على تربيتك لاخواتك واهتمامك بيهم وتربيتك دي اللي خلّتني أعجبت بأنسة أميرة وشوفتها الإنسانة اللي تنفع وتستحق أكمّل معاها حياتي

  م اكون بنته يا بابا اععععع. قالت كلامها كله بصراخ امجد … أهدى يا بنتى أهدى قمر … جلها حاله عصبيه وقعدت تهبد فى الارض وتصرخ. ومحدش عرف يهديها زين … بس بس أهدى أهدى قمر اغم عليه   زين بقلق راح يفوقها مفقتش شلهاوطلع ع الجناح بتاعه واتصل صحبه عشان يجيب الدكتور والدكتور

  عشق:ليه بتعمل ايه …:يا بنتي بتاجي هنا بتعاملنا وحش اوي ومحدش بيطيق وجودها بتحاول دايما تقرب من جاسر بيه وهو بيبعد عشق:تبقا مين دي …:بنت خالتوا وشريكه ليه في الشركه بتاعتوا دا، انتي هتشوفي مواهب هنا كل واحد ليه شخصيه مختلفه عشق: أما نشوف شيماء:بتتكلموا في اي   محدش رد عليها وراحوا يشوفوا شغلهم

  -مش محتاجة تساعدني في أيّ حاجة يا حبيبي. انت تطلع تقعد برا لحد ما الأكل كله يجهز و يجي لك لحد عندك. يلا. رفض “مراد” بشدة : -يا سلام أقعد ماليش لازمة يعني. لأ طبعًا لازم أعمل معاكي أيّ حاجة. قطبت “أمينة” : -هاتعمل إيه بس يابني. الشغل ده ماينفعكش !   قال مصممًا

  في اليوم التالي عادت شهد لجامعتها وحضرت دروسها بشكل طبيعي بعد إنتهاء أول محاضرة شهد بخفوت : بقولك؟ نوور نور بأنتباه: ها؟ إيه   شهد:تعرفي أيه عن الي إسمه جاسر ده نور:جاسر؟ إشمعنى؟ شهد:بسأل بس نور: أممم على العموم جاسر السيوفي ده إبن أكبر رجل أعمال في البلد على حسب معلوماتي هو كان مسافر

  فهد واحمد سلموا علي حور ومريم وكلموا واتفقوا علي شقه عند فهد بيبص لحور وحور هتموت من الخجل ياشباب هو دا الحب من. نظرة مريم اي في حاجه يااستاذ احمد احمد هو انتي ازاي جميله وشرسه في نفس الوقت.   مريم:نعم حور:يلا يامريم وشكرا يااستاذ فهد وانت واستاذ احمد مريم:ماشيه تبرطم وحور :ماشيه سرحنا

    رولينا/ والله براحتى وورينى هتعمل ايه منفكرش هخاف منك والكلام ده اسد/ هتخافى لدرجه هخليكى لما تسمعى اسمى تتربعى رولينا/ اييي بجد طب اقعد ساكت بق الجد بمقاطعه وصووت عالى/ ف اى انتوا هتردوا عل بعض وانا واقف ولا اى مفيش احترام خالص وانتى يبنت البندر انا قولت   كلامى ومش هعيده تانى

  يعني بنت فقيرة و بتشتغل عاملة في المطعم ، انتي مش شيفه شكلك يعني و هو ينظر الي فستانها و حذاءها . شعرت زهرة بكلماته و نظرات الأحتقار التي يوجهها لها كأنها كالسم تسري في أوردتها،،، و تقتلها بطئ لتبتلع أهانته ،،،وهي تحاول السيطرة على دموعها حتى لا تبكي أمامه ،،،،،،و تحتفظ بكرامتها و

كانت حوريه تسير بشوارع لندن ممسكه بذلك الايسكريم الخاص بها غير ملتفته لاحد. ولكن لفت نظرها ذلك الشااب الذي يقف ويبكي امام البحر يبدو انه متألم بشده.. ذهبت وجلست ع مقعد. قريب منه وهي تاكل الايسكريم الخااص بهاا لا تعلم مر ساعه اثنان وهي تراقبه وعندما تهم بالنهوض تشعر بان هنااك امر ماا وفضولها الشديد

  اتصلت نسرين بمامت مليكه نسرين/. الو ايو يا أنطي بقولك هي مليكه جت سميرة /مليكه جت منين مش كتم مع بعض رايحين الكوافير في ايه حصل يا نسرين مليكه مالها نسرين/ اصل انا. بصراحة الفرح اتلغي سميرة /يالهوي اتلغي ازاي اوعي يكون بنتي حصلها حاجة انطقي يا نسرين بسرعة مليكه فيها ايه بنتي مالها

  الطماطم. تاليا :خلاص ي جماعه خلاص ملاكي هتموت من الكسوف هههه. ملاك يتذمر شديد جعلها قابله للهضم :تولي اخرسي ي زفته الله أما عند اسد الذي كان شارد بملامحها للمره التي لايعلم عددها وكان ينظر لها بهيام وشرود وفجاه فاق لنفسه وهو بيقول لنفسه فوق بقا هما صنف ******* واكيد هي زيهم .قاطعه من

  انزلت فهد من علي العربه ودخلته الي المنزل ثم وضعته علي السرير و قفلت الباب وخرجت من المنزل و اخذت العربه والحم”ار وذهبت بدر: حاج رضا العربيه اهي شكرا الحاج: ماشي يا بنتي العفو رجعت بدر الي منزلها ثم دخلت الي الغرفه   و بدات في تعقيم جر”وح فهد و خي”طت الجروح العميقه لان

  عز مفيش يابابا وانتي قومي اتخمدي باي اوضه لحد الصبح.. ورد انت بتتكلم كده ازاي متحترم نفسك.. عز انا محترم يمه بس مش شايفه الهانم بتعمل ايه.. منصور عز استناني بالمكتب لحد ماجيلك..     عز بس يابابا.. منصور ولاول مره يتكلم بحده قولتلك استناني بالمكتب … عز بضيق حاضر …ليرمق هدير بنظرات مخيفه

  اسبوع بيمر وهي الوحيده اللي جنبي كانت لما بتخرج بتقفل عليا الباب عشان محدش يدخل يعمل فيا حاجه لحد مااتحسنت وطلبت مني ننزل نمشي شويه نزلت معاها وانا باخد قدر الإمكان من التنفس بقالي كتير ماشميتش الهواء دا لحد مالقيت بابا جه وكالعاده سمعني كلمتين ومشي وبعدها جه حسن وكان متجاهلني تماما   كلم

  أسد ساكت بس عايز يقوم ويمسك دماغها يفر*تكها الجد بضحك…… انا ههههه انا وكيل همسه يا شيخنا همسه بخبث بدأت تترعش وتهرش في رأسها منه ومازن وجاسم واقفين ميتــ.. ـين من الضحك     المأذون بخوف……. لا كدا كتير سلام عليكم انا ماشي وانت يا ابني فكر مره واتنين وعشره قبل ما تتجوز دا

    امجد : وانا كمان عن ازنكم. صعد امجد وكانت رقيه تسير اتجاه غرفتها وهي تفكر كيف هذا ليس في خجل ليس في حياء نزلت من رقيه دمعه وهي متعرفش سببها هل علي امها ال مش عارفه هي عامله ايه دلوقتي ولا عن بعدها عنها ولا عن وحدتها وتعبها هذا ياالله ماذا افعل ظلت

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

  ريناد سمعت كلام سليم واتصدمت جريت على بره وركبت تاكسى وطلعت على المكان ال فيه يوسف وبعد وقت وصلت ولاقته منتظرها يوسف بهدوء وشك : شكلك معيطه ريناد بدموع محبوسه : كنت عايزنى فى ايه يوسف اتنهد وقال : ريناد انتي لازم تعرفى الحقيقه سليم مش أبوكى و   قاطعته ريناد وقالت بسخريه :

­ ­ ­ ­ ­ أصبحت فجأة افكارها مضطربة …أصبحت تفكر بالمستحيل ولكن فجأة سيطرت علي نفسها وضربت رأسها وهي تقول : -ايه اللي انتِ بتفكري فيه يا مجنو.نة أنتِ …روحي شغلك وبلاش خيال …   اغمضت عينيها وهي تحدث نفسها بصوت عالي وتقول: -أنتِ محتاجة الشغل ده يا رانيا …محتاجاه اووي …أمك تعبانة ومحتاجة