_عزة :- متكملش انا كان قلبى حاسس انها عايشة بس قوولى مين كان عايز ياخدها منى ،قالت الكلام ده في نزول سليم وجهاد وسماح لان صوتهم كان عالى _جميلة:- اللى عمل في كدا أية بنت عمى وزينة مرات سليم يوم مامشيت معاهم خلونى مشيت وانا مش شايفة حاجة لحد اما وقعت     من على […]

سيلين: “اتفضل يَـ بوي فيه ايه” علي بغضب: “صحيح اللي بتجوله بت عمك انك بتدرسي في القاهرة” شهق الجميع بصدمه وانسحب اللون من وجهها ونظرت الي حسام بتوتر   علي: “انطجيي صحيح اللي بتجوله اميمه” انتفضت فزعه من صوته اتكلمت بتلعثم: “صحيح يـ بوي صحيح” رفع يداه ينوي ان يهبط علي وجنتيها لتصرخ فيه “نسمه”

  سامح: “والله غلبان دمه عسل” فهد بقرف: “تصدق يلاا انا اكتشفت انه شبهك” سامح بضحك: “قصدك ايه بالكلام الجارح ده”     ضحكو جميعهم وذهبو لغرفه عمر وجدوه يضع ماسكات هما بيدلعو بشرتهم برضه😂😂 عمر: “حمدلله علي السلامه يَـ اخواتي” حسام بضحك: “يابن الفقرية بتظبط بشرتك من غيرنا”     عمر: “اسكوزمي ياحبيبي انت

عمر ببكاء مصطتنع: “واشمعنا انا!” نسمه: “لان مينفعش تقعد في الدار وسط البنات” عمر: “مين قال الكلام الفارغ ده انا اخووهم مش هبصلهم يعني”     نسمه بخبث: “ونسيت بسرعه كلامك يَـ عمر” عمر: “كلام ايه يَـ نسمه ثم اكمل بهمس ربنا ياخدك عديتي ال80 ولسة”     نسمه: “يعني مش عاوز ترجع القاهرة” عمر:

_جميلة:- طب ودينى على البيت اللى بنقضى فيه الإجازة وسيبنى اقعد لوحدى شويه _اسر:- نفس البيت اللى جتلك فيه اول مرة وف نفس الموقف وبعدين قوليلى ازاى هتتحركى فيه؟؟     _جميلة بعصبية:- انا متولدتش عمية عشان معرفش اتحرك انا وحدة كنت شايفة اكتر من ٢٢ سنة وعارفة كل شبر ف البيت _اسر :- مش

وصل بعد عدة ساعات لينظر بعدم فهم الي الواقف امامه يحمل لوحه فيها صورته وهو صغير بدون ملابس عمر بصدمه: “ينهااار اسووود ايه دَ ددد انا صح مش مسامحك يَـ ابويا” وذهب باتجاه     عمر: “احممم هو انت مين” تكلم الاخر: “انت اللي مين يَـ چدع انت” عمر: “انا عمر عبدالحميد اللي انت ماسك

_اسراء:- لا اطمنى عمتو هتاجى تقعد معايا عشان دراستى بس اوعدينى ياجميلة انك تنجحى عشانك وعشان وعشان ناس كتير _جميلة باابتسامة :- اوعدك _سافرت جميلة وجه وقت المسابقة والمسابقة كان فاضلها خمس دقايق وجميلة لسة مجتش والكل مستغرب وبدأ الكل يسال   عليها _سحر بفرحة :- خلاااص يعنى كدا مش هتاجى ومش هضطر اعمل حاجة

    إبتسم وقال بطريقة مش كويسة : مين هيبص لواحدة مطلقة .. لواحدة جوزها معدش عندة رغبة فيها !؟ قال جملتة الاخيرة بهمس جنب ودنى .. ، قومت وأنا جسمى بيتنفض وزعقت فية : احترم نفسك يا يوسف !         حط رجل على رجل و إبتسم بإستفزاز : ما أنا محترم

    اختلطت .. : ريم .. أنا مش همسك ، غير لما تكونى على زمتى .. عايز اكسب ثقتك ، قبل قلبك .. افتحى عيونك .. فتحتها ، كان بعد . . ، وهو مبتسم وبيقول : افهم من موقفك أن قلبك بيدق بإسمى دلوقتى ؟!           مردتش .. مشيت

  مشيت من قدامة بسرعة ، وأنا قلبى بيدق بسرعة .. مكنتش اتخيل أنى هقابل ركان تانى .. ، ركان الشاب الطايش فى الجامعة ، و إلى كان كل شوية ينطلى ويقولى : بحبك !             مكنش عندى الجرأة ادخل تانى واقابلة .. ، سندت لماما المهمة دى ودخلت اوضتى

رغدة ، اختى الصغيرة … ، أول ما شافتنى … عيطت ، فضلت تملس على وشى بصوابعها .. وهى بتقول : بتوجعك ؟ هزيت راسى بحزن وأنا مستنية اشوف هتعمل إية .. ، لقيتها دخلت جابت عصير بتاعها من جوا …وقالتلى : إشربية يا ريم ..         ريم بقلق : مش كنتى

      بنتى إلى كانت عايشة فى بيتها ملكة ، ووافقت على واحد معفن زيك .. وشافت معاك الويل ، وفى الاخر دا جازتها ؟! . . أنت محدش هيقدر يحوشك من تحت إيدى النهاردة !         ماما كانت واقفة بتبص بشماتة و بكرة ، وهى وخدانى فى حضنها .. دفنت

    دموعى نزلت تانى .. قولت بعياط : أنت عملت كدا لية ؟! .. لية ؟ .. أنا قصرت معاك فإية ؟! عيسى : أنت مقصرتيش يا ريم .. أنا الى ضعفت ، ودلوقتى معدش ينفع اتراجع .. دى سابت بلدها وشغلها علشانى ..         ريم بحسرة : وانا ذنبى إية

    كانت داخلة الشركة بس فيه حد خبط فيها جامد رايا بعصبية : اييه مش تحاسب         ابراهيم ببرود : مخدتش بالى رايا بغيظ : انت مش هتعتذر ابراهيم : و اعتذر ليه           رايا بذهول و عصبية : عشان خبطت فيا ابراهيم بإستفزاز و برود :

    رشا ام امانى : وانت ناوى تتجوزا امتى حازم ببرود : فى اى وقت       رشا بمكر : حاول تسرع فى الميعاد بصراحة انا مش عايزة بنتى تفضل مطولة كتير كدا انا عايزة افرح بيها بقى وكملت بطمع : و متنساش تأمن مستقبل بنتى عشان اكون مطمنة اكتر      

      رايا بضيق : هو كل اما اروح لاى شركة يقولوا الكلمتين دول هجيب منين خبرة اذا ما اشتغلتش الاتش ار بتفهم : انا مقدر موقفك يا فندم و عارف انك شاطرة عشان تقديراتك فى الكلية كويسة جدا بس صدقينى مش هينفع       رايا بإحباط : يعنى مافيش حل الاتش ار

      بإشمئزاز و قرف و بعدين حضن رايا وودعها رايا كانت ماشية بشرود و إنتصار و كانت فرحانة جدا لانها شافت فى عيون حازم الصدمة و الذهول و قعدت تكلم نفسها           رايا و هى بتكلم نفسها : كان نفسك تشوفنى وانا بموت عليك و مش عارفه اتخطاك ولا

        امانى بخوف لامها : م ماما انا كنت عايزة اقولك على حاجة رشا امها بقلق : فى ايه يابت انطقى             امانى بتوتر : بصراحة يا ماما حازم ساب رايا عشان اكتشف انه مبيحبهاش و بيحبنى انا و انا الصراحة بحبه رشا بفرح : جدعة يابت

  رايا بدموع و هى بتحضنه : ربنا يخليك ليا يا بابا و ميحرمنيش منك ابدا طارق بحب : و يخليكى ليا يا بنتى و تعيشى عمرك كله فى سعادة و فرح           و بعدين كمل بتساؤل : مش هتحكيلى ايه اللى مزعلك؟! رايا بتنهيدة و خنقة : حازم سابنى يا

نظر لهااا بعدم تصديق فقالت ميراا ” ااايهااب انااا حامل سند جبينه بجبينهاا ” اااحلفي           ميراا بحب ” والله العظيم حااامل هتبقى اااب كماان شهور ي ااايهاااب قبلهاااا بعمق دون تروى حتى اابتعد عنهاا بصعوبة             ايهاااب بحب ” بعشقك ي ميراا ميراا بحب. ”

    ميراا بكره ” بحياتي مكرهتش حد ذي م بكرهك دلوقتي ي جاسر جااسر لنفسه ” وانااا ال بداات ااحبك ي ميراا           جاسر بهدوء ” الحب ضعف ي ميرااا واناا ااكره م عندي الشخص الضعيف بكرة كتب كتابنا خليكي جاهزة غاادر وتركها في حال يرثى لهاا      

      جااءت تتكلم بس نده للحارس وقاله ” وصل المداام للبيت ياراا ” شهااب         شهاب بحزم ” خلص الكلام ي ياراا يلااا ذهبت بغضب منه ومن تحكمه من يحسب نفسه هذاا المغرور         شهااب بغضب ” قال ااسيبك وانتي بالحلاوة دي اتجننت ولا اااي تجلس بتوتر

مراد بغضب ” عبيط انااا مش كده شايفني عبيط وبتلفي وبتدوري عليااا بالكلام اااي ال بينكواا و ااوعى تكذبي لحسن ااطلع برو..حك       ميراا ببكااء ” بحبه ي ااابيه مرااد وهو بيمسح وجه بغضب ” مش كفاية ااختك جاية تحبي في ااخوه اانتي اااي معندكيش دم       ميراا ببكاء اكثر ”

أحمد: مش هنا جريح بإستغراب: أومال راحت فين؟! أحمد: خرجت مع صحابها جريح بغضب: نعم!! يعني إيه تخرج من غير م تعرفني؟! هو أنا مش جوزها برضو ي عمي؟!   أحمد بلامبالاة: أنا قولتلك إنتو حرين مع بعض جريح بوعيد: أما تيجي وأكسر دماغها م تزعلش ي عمي   أحمد بزهق: إعمل اللي تعمله بعد