كان يجلس علي الاريكه يقرأ كتاب حسناً هو لا يقرأ ولكن يهرب من نظرات بنات عماته وعمه
عمر بصراخ: “ايه يَـ بنتي متيجي تقعدي علي رجلي احسن”
نظرت له “أميمه” بخجل واستنكار: “يووه دمك خفيف جوي يـَ ابن عمي”
عمر: “ربنا يكرم اصلك والله بس ممكن توسعي شوية متوسعوو يجدعاااان ايه القرف ده”
لم يبتعدو بل ظلو واقفين حوله كدائرة
هانم: “منجدرش يَـ ابن خالي ستي نسمه تموتناا قالتلنا عينكم علي عمر حفيدي”
لتكمل هند الاخر: “ايوة وكلام ستي نسمه سيف علي رجبتنا”
عمر ببلاهة: “ربنا ياخدكم وياخدها آميين متقولو آميين يبنات”
رددو جميعهم بِـ آميين لينصدم ويذهل منهم