دهب بقهر: “وطب ليه اتجوزتني مادام هنطلق كده كده”
عمر بلامبالاة: “عشان ابوياا يسبني اسافر بصراحة”
دهب: “وبنات الناس لعبة عندك عادي اكده”
عمر بسخرية: “انتِ كنتي متبا’اعه اصلاً لواحد قد ابوكي احمدي ربنا اني نجدتك”
نزلت دموعها بصمت فهو مُحق فيما قاله ولكنـ الي متي ستستمر حياتها
نظر لها باستغراب من دموعها: “انتي بتعيطي ليه مش عايزة تكملي تعليمك”
دهب: “انا عايزة انام عن اذنك”
عمر: “اوكي تصبحي علي خير انا همشي انا”
اومأت له بهدوء وخرجو الي الصالون سلم علي اهلها وذهب الي بيت جدته
يجلس مع اصدقائه في غرفته
حسام: “طب اعمل ايه اقوله ازاي هيا بتتقال ازاي يلاا ياعمر”