انه ذهب الي المستشفى لعلاج رجله التى اصاابه بهاا اادهم واعطته الدكتورة بعض الأدوية المسكنة للألم اخذهاا وبعدهاا ناام بعمق خرج من افكااره على صوت تحطم الباااب ودخول الشرطة االي داخل المنزل ونظر لنفسه عاارياا والشرطة حسن باارتبااك ” الموضوع مش ذي م انت فااهم حضرتك اناا الضاابط ” المتهم حسن العامري حضرتك مقبوض عليك […]

    اادهم بعدم فهم ” لا في اااي ي احمد وهي اغمي عليهاا ليه احمد ” ال اانت جاايبها دي ي اادهم بااينهااا بتتعرض للضرب                   لاانه في علامااات ضرب على جسمهاا ده غير انهاا عندهاا فقر دم البنت دي مش بعيد تم…وت لو استمرت بالشكل

زين بعصبيه = ده كل الى لفت نظرك – انا مهزرتش انا ضحكت غصب عني = وتضحكيله ليه ها؟ – خلاص هبقي اعيط بعد كدا   الاكل جالهم و وسط ما بياكلوا زين لقي ليلي بهدلت حولين بوقها مايونيز فا سحب مناديل ومسحهم وهي ضحكت بطفوليه وضحكته هو كمان بغيظ.. – سوري – خدي بالك

الدكتوره خرجت وقالت:بلاش التعصب لو سمحتوا اللى حصل مع المريضه ده ضغط نفسي _حااضر يا دكتوره طب ممكن ندخل نطمن عليها     الدكتوره:اه اتفضلوا بس ياريت متتاخروش _منال روحى انتى ماما اكيدا زعلانه منى     _انتى بتقولى اي ماما بتحبك ومستحيل تزعل منك _انا هروح اشرب واجاي اتكلمى معها     _حاضر بس

لحد ما قربو على الشقه بتاعتهم، روح انت افتح الشقه واستنانى لحد ما اوصلك مش عايزين حد من الجيران يلاحظ حاجه وهاتلى جلابية راجل عشان محدش يشك فينا     صاحبه خدها جرى جاب جلابيه لبسوها لزهره وحطو طاقيه فوق شعرها وقعدو يضحكو، كده بقيت راجل زينا

استقبال حافل ، تبادلن الابتسامات ، ذهب الخوف ، لن نتأخر كثيراً … هذا حمام زيتي ، انتظري ساعة …     مجلة أزياء ، عرض لبعض التسريحات ، قلبت الصفحات تنقلت بين المجلات المختلفة… ألبسوها … غطوا ما ظهر من جسدها …     حضر الطبيب ، أمسك بيدها ، وضع سماعته على صدرها

**أدم اتحرج وخرج بدون كلام** **هنا بحده : ممكن اعرف أي ال عملته ده وايه ال قولته ده وأنت مالك بحياتى أصلا** **عز بحنان ورجاء : ممكن تسبونا لوحدنا شويه**     **حنان غمزت لرنا وخرجوا مع بعض** **هنا ودت وشها الناحيه التانيه ومتكلمتش**     **عز بحب : هنا بصيلى أرجوكى سامحينى انا فعلا

الامن اتصل. استاذ ادم استاذ رامى وصل و عايز يدخل ادم پقرف. طيب ډخله رامى دخل و هو كله ڠضب و راح اوضه چين و فتح الباب بهمجيه   چين بفرحه و دموع . رامى رامى پغضب و مسك شعرها وووو………. چين زوجه الادم رامى پغضب و مسك شعرها. انا بتخونينى انا مع دا لېده

الام قالت عن اذنك الست اتفضلوا الام رجعت وقالت. معلش ممكن اعرف اسمك قالت لها انا أسمى ماجده الام عاشت الأسامى يا ماجده ضحى ومامتها دخلوا للدكتور وكشفت والدكتور قالها اعملى تحليل دم اشوف نسبه الانيميا اختلفت ولا لا عموما الانيميا عندك     10 كويسه مش وحشه بس يمكن تكون اتغيرت الام دى بدوخ

مريم : حور أقرب حد ليا و صديقة طفولتي و اختي المأذون جه و تم الجواز مشي مريمو عز و ضياع و رغد بعد السلامات       صقر : كنت عايز اقولك حاجه يا حور حور : اتفضل صقر : انا……….. يتبع… لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

  مريم سكتت و وصلها البيت قالت مريم شكرا تعبتك معايا عز ممكن طلب مريم : اتفضل عز : خدي رقامي عشان لو احتاجتيني       مريم : لا شكرا مش لازم عز : انا مصر و بكده تكوني بنسبالي رديتي معروفي مريم خدت رقم عز و طلعت البيت و عز مشي    

“كنت مصدومة شوية من ردة فعله، فرح ليا أكتر من نفسي وحصل اللي اتمنيته دخلت كلية طب ، العلاقة ما بينا كانت علاقة صحوبية اكتر من جواز بيفهمني وبفهمه وده مكفيني في الوقت ده، فات سنتين على الحال ده لوقت ما بنت عمه الملزقة دي رجعت من   السفر وكانت على طول لازقة له وهو

محمد بص في الارض بحزن غيث بصدمه وصراخ:لااااااااااا.حاول يقوم بس محمد منعو :اهدى ي غيث هنلاقيها بس لازم ترتاح غيث بتعب :روز هترجع انهارده ي بابا مش هسيبو .حاول محمد يوقفو بس مقدرش وغيث ركب العربيه وراح لبيت ابو مازن وهو     بيسوق بتعب ————— بعد مرور يومان ————– روز تفتح عنيها بتعب وتستغرب

  نادين بتأفف : وانا مش موافقه هو أنا لعبه تحركوها زي مانتوا عايزين مروه بضيق : يابنتي افهميني انا عايزه مصلحتك مالك هيسعدك           نادين بعصبيه : وبالنسبه لمراته محدش عامل ليها اي حساب مروه : لاء ياختي من الناحيه دي متخافيش مرات خالك قالت إن هو مش سعيد معاها

    والدته: أخوك جه من الشغل تعبان عايز ياكل مش لقاني تحت طلع لها فوق فتحتله ومش راضية تدخله بتكلمه من عالباب قال إيه قاعدة لوحدها وخايفة تدخله عشان بتقول حرام، أصل حاتم واحد من الشارع عشان تقوله كدا             فقومت طردتها، بصلهم بعصبية نزل بسرعة من شقته رايح

لها مريم بهدوء : علفكره أخويا زينة بتوتر : مين ده يا مريم قصدك ايه مريم : اللى بتعيطى علشانه خالد يبقى أخويا   زينة : ازاى أخوكى واسم الأب مختلف هو ابن عمك بس مريم : لأ يا زينة خالد ابنى عمى وأخويا فى الرضاعة زينة بفرحة : بجد يا مريم أخوكى   مريم

أمينة : ما شاء الله أختك زى القمر يا ياسين شبه والدتك لتبتسم لها مريم برقة قائلة بخـ”بث وهى تضغط على حروف كلاماتها : شكراً يا طنط دا من ذوقك بس أنا مراته مريم مش أخته   لتنصدم سارة من حديثها فهى تعلم أنه متزوج ولكنها لم تكن تعلم أنها سوف تأتى وتحضر خطبتهم بكل

اياد حضنها تاني وعيط : بتمني انك متسبنيش وتحاولى معايا صح يانور عينى خديجه : صح طبعا وكله على ربنا الجلسات هتبتدى امتى     اياد : من بكره لو عايزه وانا مش هسيبك وهكون معاكي لحظه بلحظه خديجه حضنته واتكلمت وسط دموعها : واثقه فيك ياحبيبى       اسراء باستغراب : اياد عايز

خديجه بخوف : ه هو حضرتك داخل من الطريق ده ليه ده مش الطريق بتاع الشركه الشخص : ده طريق مختصر بعد وقت وصله قدام مطعم كبير جدا نزلت خديجه وهى بتتلفت باستغراب الشخص : ادخلى جوه بس ضرورى دى اوامر أدهم بيه خديجه دخلت وهى خايفه لأن النور كان مقفول وفجأة فتح وشافت ورود

اتكلم بحزن : روح اكيد لاء انتى اعصابك تعبانه اوعى تحكمى على قلبك دلوقتى روح قامت وقفت بسخريه : تصدق ده اكتر وقت قلبى يحكم فى صح قام وقفت قدامها بتوتر : ق قصدك ايه روح ببرود وصوت عالى : مش عايزه اشوفك تانى يامازن حتى لو بالصدفه وعلى فكره انا هوافق على سيف صحبك

يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنَّه كان مُحبَطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء. وكُلّما تقدَّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… وقد كان سكّان القرية ينجنّبونه

وزقها = ماشى ي مراد انا هوريك – وانتى قصيرة كداا يلا ي بت امشى من هنا ماسة خرجت وراحت لقتنى قاعدة برة بعيط – انتى مدخلتليهوش ليه = مش قادرة اتحمل المنظر قلبى وجعنى اوى – طب اهدى مراد يبقا يدخل يشوفه أهدى = مراد خرج لقا زهرة بالمنظر ده دخل ليزن وقفل الباب

كنت فى العيادة بظبط الكشوفات والاسماء علشان الناس أما تيجى ادخلهم علطول حقيقى كنت مبسوطة بشغلى الجديد ممنعش انى كنت بفكر فى يزن وبشتاقله كتير بس مراد وماسة مكنوش سايبنى الصراحة أما ماما فكانت كل يوم تتصل عليا وكنت بحكيلها كل حاجة وكانت فرحانة وديما بتدعيلى أما كنت بسألها بابا عامل معاكى اى قالتلى انو

_______________________ دخلت الفيلا وطالعة على السلم وانا ساكتة مش عارفة بس وقتها الكلام مكنش عاوز يطلع مش عارفة اقوله طلقنى ولو طلقنى هعيش فين هترمى فى الشارع مكنتش عارفة اعمل اى كان سكوتى يعتبر ردى – زهرة كنت مكملة طلوع على السلم ومش برد عليه – ي زهرة ردى عليا وقفت وبصتله للحظة لقيت دموعى