هو ببرود : حقى كراجل أتجوز مره واتنين وتلاته وأربعة كمان
(بصتله بصدمة وعدم إستيعاب للكلام اللى بيقوله دا إستحالة يكون ياسين اللى بيتكلم كدا ايه اللى حصل لكل ده )
( أنا مريم ودا ياسين ابن خالتى وجوزى فى نفس الوقت متجوزين من 5 سنين ، كان جوازنا عادى جواز قرايب ، كنت برفض بس مع صغط أهلى وافقت لحد ما وافقت بس حبيته وأبقى أهم حد عندى خصوصاً بعد ما خلفنا حمزه ابننا )
مريم ببكاء : ليه يا ياسين ، أنا قصرت معاك فيه ايه بقالنا 5 سنين متجوزين ، مش المفروض انك بتحبنى
ياسين ببرود : زهقت يا مريم حقى أعيش حياتى جوازنا كان جوازة قرايب وأهلنا هما اللى ضغطوا علينا علشان نتجوز بس خلاص
مبقتش قادر أتحمل الوضع ده ، حقى أتجوز واحدة بحبها وأختارها
لتلمم مريم شتات أنفسها وتمسح دموعها وترفع رأسها بكبرياء له قائلة : حقك طبعاً يا ياسين أنت صح ودا حقك طبعاً وأنا مش