-أبيه يوسف.
بضحك= أبيه ! إيه يا سارة في واحدة تقول لجوزها يا أبيه !
بتوتر- اصل يعني.
=بهزر معاكِ، إنتِ تقولي اللي على مزاجك، قوليلي محتاجة إيه ؟
-فلوس درس الكيميا.
=ماشي يا ستي، أي حاجة تؤمري بيها تاني ؟
-لأ كدة ميت فل وعشرة.
“فضل يضحك وانا زي ما يكون قلبي هيخرج مني ويحضنه والله بس طبعاً هيقولي إنتِ صغيرة يا سارة ودي داومة مشاعر المراهقه بس”
-بحبه أوي يا ندى.
=هو الشهادة لله يتحب.
-بت إنتِ ما تتلمي كدة اومال، بدل ما أجيبك من شعرك.
=ايه ده إيه ده، الست سارة بتغير.
-اه ومغرش ليه مش جوزي !
=وياترى هو يعرف بحبك ده.
-هيجي يوم ويعرف، بقولك إيه يلا نذاكر قبل ما يجي من الشغل
=يلا
“يوسف يبقى صاحب حازم أخويا من صغرهم، وسنهم من سن بعض، 28 سنة ودي المشكلة الكبيرة إنه أكبر مني ب 10 سنين، ماما وبابا فضلوا مدة على ما خلفوني بسبب مشاكل صحية عند ماما وللأسف ماتت وهي بتولدني من وقتها حازم وبابا كانوا عاملين ليا