Uncategorized

نظر حسن للشيك بعدم تصديق وهو سعيد للغاية  اادهم بقرف. ” ٥٠ مليون زيادة وتختفي من حيااتهااا للاابد حسن ” واناا معاااياا كل الفلوس دي هتجوز ست ستهااا  اانتي طالق طالق بالثلاثة ي شمس ااستقااام وذهب لشمس ومااكادت فااقد للوعى حتى حملهااا بين ذرااعيه وهو يخرج بهااا للخاارج  وصل بهاا الي شقته التى يحضر فيهاا […]

والدهااا بغضب دفين ” متعيطيش ي حبيبتي هيدفع التمن  صدقني اناا مش دموعك بتك ويني ي حبيبتي  أدهم هيعتذرلك ورجله على رقبته وده وعد مني  قبلهاا على جبينه وهو يخرج لوجهته اماا هي ابتسمت بخبث مريم وهي تلمس خدهاا ” هتدفع تمن القلم ده غاالي ااوي ي ااادهم …   ممكن اافهم اانت جبتني هناا

_______________ بلهفه- ليلي انتي كويسة يحببتي ؟؟ ليلي بهدوء = اها يجدو انا هطلع انام شوية طلعت من غير ولا كلمه وهما الاتنين بصوا لبعض     – اوعي تكون زعقت لها! = انا تعبت ! – تعبت؟ = تعبت اها مش كل شوية تتهمني بحاجه انا مش شرير ولا هأذيها انا ابن عمها وهي

_جرت عالطول وكانت مصدومه ايضا وقالت:انتى هبله يا سحر ازاى تيجى كده والنهارده صباحيتك الناس تقول اي ؟؟ _انا فعلا هكون سيره الناس انا أطلقت يا ماما عز طلقنى من غير ما يواجهنى حتى !!     _عز يا ماما طلقنى من غير ما يواجهنى _كانت في حاله صدم#مه وقالت:انتى بتقولى اي يا بنتى ؟؟

انا خايف أدهم يكتب كل حاجه لبنته زهره، وقتها هنخرج من المولد بلا حمص بعد كده ابتسم مكرم فى سره وفضل شهر كل يوم يزور أدهم فى البيت بشكل طبيعى     لحد ما فى يوم خرج من عنده وادهم مات دخلت زهره تطمن على والدها لقيته ميت، قعدت تصرخ وتندب واتصلت بعمها مكرم  

وهنا واجهت البنت سياف أهلها جلداً وضربها ولسعاً بالنار بأدواتهم الحادة اعترفي اعترفي ايتها الوقحة من الذي فعل بك هذا البنت كانت تصرخ في كل مرة   لا يا أبي أنا بريئة أنا مظلومة والله اني مظلمة والله اني بريئة لم يفعل بي أحد شيئاً صمتت البنت وغابت عن الكلام فأخذتها العائلة من جديد للمشفى

استغفروا** **فى المستشفى** **وصلوا المستشفى ودخلت أوضة الكشف** **رنا بدموع : يارب مليش غيرها يارب يارب متحرمنيش منها يارب**     **عز بخوف وتوتر : انا كلمتها اخر مره الصبح وكان صوتها غريب فعلا** **رنا : انت كلمتها النهارده ؟؟** **عز : أيوه** **رنا بتفهم وقالت فى نفسها : كمان ليك عين تتكلم انت السبب

وتين رفعت أيدها الصغيره. يارب يكون كويس يارب و طنط تكون كويسه رباب اخدت الډم وراحت تكمل باقى العملېه   ادم ل نفسه. ياااه بعد كل السنين دى اتجوزت واحده متعرفش يعنى ايه زوجه او حتى ام كل همها الخروج و الفسح و ف الآخر تيجى عندى الكافيه مع ال حبيته و يطلع ال بتحبه

لاقيت نفسى برتعش وجسمى تلج وحسيت بتعب ماما مالك قولتلها ده كل يوم على كده انا هدخل انام تصبحى على خير     ماما يلا نامى يا ست الكل علشان بكره نروح للدكتور ضحى دخلت تنام وهى تعبانه وطبعا ده آثار العمل     الام قعدت تفكر وقالت مين اللى بيفكر يإذى بنتى وسام جارتها

  اتصلت بعز عز: الو مريم : الحقني يا عز خالتو ماتت و سبتني و انا دلوقتي في المستشفى عز: اهدي مستشفى اي مريم : مستشفى ******       وصل عز و راح لمريم و جري عاليها و قال لها البقاء لله مريم بصتله بحزن و قالت : عز اتجوزني عز بفرحه : ايه

  عند صقر كان داخل الشركه في واحد جري عاليه وقال اتأخرت ليه يا صقر صقر : ابوس ايدك يا عز متفكرنيش عز: احكيلي يا صاحبي حصل اي صقر : قص لهو كل شى ***       عز بضحك : طب يلا عشان الاجتماع صقر :يلا اعرفكو على عز ( ابيضاني شعره اسود عينو

=اخويا مين ياما ده صايع مع الشلة بتاعته برا، اه يا بت يا سارة لو كان أخويا راسي شوية كدة والله ما كنت فوتك من ايدي، كنت هخليكِ مرات اخويا. بضحك-وانا موافقة يا ست ندى ابقى مرات اخوكِ.     “فجأة لاقيت التليفون بيتشد مني ولاقيته قصادي وعيونه كلها جمر نار.” -انا … =ممكن أعرف

    السواق :حضرتك حاسبتيني اول م ركبتي روز بحرج:ا اسفه نسيت ش شكرا السواق : العفو     روز طلعت البيت وهي زعلانه وبمجرد م فتحت البيت افتكرت جوزها ارتعشت وهي خايفه :ا اسمو ا اي ا احمد ل لا م محمد ل لا برضو م مش عارفه ط طيب م مصطفى : واقفه

    اقنعتني عارف ليه عشان بحبك لكن انت قاطعها مالك بلهفه : بحبك والله العظيم بحبك انتي الأصل           إيمان بسخريه : ليه والتانيه التقليد طلقني يامالك مالك بصدمه : انتي مجنونه ده مش هيحصل           إيمان : بقولك طلقني انا مش طيقا”ك ولا طايقه اعيش

    يعني ماينفعش أي واحد من الشارع أدخله الشقة وأنا لوحدي وأقول معلش أصل زي أخويا وحضرتك مش هتقبلي بالوضع دا، والموضوع زيه بالظبط مع حاتم           ما هو بيجي لما أخوه يكون هنا وبيقعد معه وبيسهر مابقولش حاجة وبيدخل في المطبخ يجيب اللي عايزه ومش بقوله حاجة، وبيجي لما

  كان ياسين عائداً من الخارج من عمله ليبحث عنها ولكن يجدها فى شرفة المنزل شاردة لم تشعر بقدومه ليتقدم منها ببطء ويقف خلفها ويحتضنها ياسين : وحشتينى أوى يا مريم لتشهق مريم بخضة لتلتفت له قائلة : خضتنى يا ياسين   ياسين : سلامتك يا قلب ياسين ، مالك كنتى سرحانه فى ايه مريم

لتلاحظ مريم نظراته لتقترب منه بخطوات واثقة من نفسها وهي تحمل ابنها منه وكل ذلك وهو مازال شارداً بها مريم بدلال : مالك يا ياسو مسهم كدا ليه     ليفيق لنفسه وهو يسير أمامها قائلة بتوتر : لا مفيش حاجه يلا بينا لتذهب خلفه مريم وهى تبتسم بخبـ.ث : آه طبعاً يلا بينا بس

  خديجه بخجل : الحمد لله اياد : طب يلا نصلى خديجه : يلا خديجه لسه هتدخل فجأه داخت ووقعت من طولها     اياد بصدمه : خدييييجه !!!! جرى عليها بسرعه وشالها ودخلها على السرير وحاول يفوقها مفاقتش طلب صاحبه ماجد عشان يجيبله دكتوره وبالفعل بعد وقت وصل ماجد ومعاه الدكتوره ودخلت كشفت على

    خديجه بدموع : بعد ده كله يتجوز عليا ياماما ليه انا ناقصنى ايه كريمه : ليه مسمعتوش الأول يابنتى خديجه : اسمعه !! هسمع ايه ده واحد خا*ين وميستاهلش كل الحب ال عطتهوله كريمه بحزن : ربنا يصبر قلبك ياحبيبتى تيا : البيه متشيك ورايح فين أدهم وهو يساوى شعره : ياساتر يارب

حور كانت بتتمنى أن يطلع ده كله حلم بس للأسف طلع كله حقيقى كتمت دموعها فى المخده وشهقاتها زادت فى الخارج دعاء بحزن : معلش يابنى إذا كان عن موضوعك فأنا هاروح معاك بكره أن شاء الله بس لما اطمن على روح مازن : متقوليش كده ياخالتى اهم حاجه عندنا صحة روح بعد مرور أسبوعين

يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنَّه كان مُحبَطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء. وكُلّما تقدَّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… وقد كان سكّان القرية ينجنّبونه

=لا هنروح المكان ده -ي يزن انت حلو والبنات مش هتسيبك فى حالك انا كنت طايش وانا صغير وياما قولتلك تعالى وانت مترضاش تقوم أما نكبر انت اللى تودينى برجليا = مرة من نفسى ي جدع ، ومشى بالعربية مراد طول الطريق خايف وبيفكر يسيبه وينزل بس بيفتكر ايام زمان وضحك _____________________ – الساعة ٢ويزن

يزن راح عند بيت مراد وخبط على الباب وفجأة مراد اللى فتح وكان ساكت -ولا شغل بتروح ولا تليفونات بترد عليا ،مراد دخل ومردش وسابلو الباب مفتوح يزن دخل وراه = مكنتش اعرف ان زعلك وحش اوى كداا – عاوز اى ي يزن = عاوز زهرة – مش هنا = عارف انا جاى علشان اصالحك

ماسة كان نفسها بيعلى وبتحاول تتماسك نفسها قصاده -ملهوش انا هنام ، وراحت نامت وغطت وشها …هو بصلها بضحك وخرج برة الاوضة _______________________ دخلت الفيلا وطالعة على السلم وانا ساكتة مش عارفة بس وقتها الكلام مكنش عاوز يطلع مش عارفة اقوله طلقنى ولو طلقنى هعيش فين هترمى فى الشارع مكنتش عارفة اعمل اى كان سكوتى