قصة بعد وفاة جدى
الرقة والجمال, كانت ساكنة بهدوء شديد وكأنها نايمة في سلام تام, فضلت مسلط ضوء الكشاف عليها وانا شوية وهقع من طولي, وفجأة فتحت عنيها, عيون بيضا زي الثلج, ولفت براسها ناحيتي وابتسمت ابتسامة شيطانية تماما, بل واتكلمت بصوت عامل زي الفحيح وقالت: “أهلا بيك في بيتي” ومقدرتش أتحمل أي حاجة تانية اطلاقا, صرخت […]