روايه غزل

غزال شهقت اول ما شهاب مسك دراعها و شدها وراه على اوضتهم و هو بيضغط على ايده.

قفل الباب بغضب و بص لغزال بحدة :
_ايه اللي مقعدك برا لحد دلوقتي و ايه اللي أنتِ لابسه دا…. ازاي تقعدي برا بالشكل دا

 

 

غزال بهدوء:
-ماله شاكلي العباية مش ضيقه و الله مقلعتش النقاب خالص…شهاب مسك ايدها و شدها بسرعة له و باين عليه الغضب :

 

 

-و أنا قلتلك متخرجيش بتمشي من دماغك و لا ايه…. و لا عجبك قاعدتك أدام الغفر و هم بيبحلقوا فيكي …
أسمعي يا بنت الناس أنا مبحبش الطريقة دي كلمتي لما اقولها تتنفذ أنتي فاهمة بدل ما تزعلي و أنا زعلي وحش

 

لما بيغضب بيناديها ب “بنت الناس” غضبه مخيف و قاسي بيحاول يهدأ علشان مياذيهاش لكن تصرفاتها بتعصبه… غزال:أنت بتقول ايه…. اولا انا عمري ما لبست حاجة ضيقه برا اوضتي ثانياً الغفر دول يمكن من عمر ابويا يعني

 

محدش فيهم هيبصلي بصه وحشه
و بعدين أنا كنت خايفه و عايزاه اعرف ايه اللي حصل

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top