Author name: admin

ما صدقوا عشان عايزين يشوفوا شقه ذهبيه اللي هي قاعده فيها عامله ازاي والمستوى اللي عايشه فيه دلوقتي عامل ازاي   جه وقت الغدا زيدان رجع البيت وكان جايب معاه هياتم وبنتها دهبيه : اهلا اهلا يا مرت ابويا عامله ايه وانت عامله ايه يا زينب     هياتم : بخير يا حبيبتي تو ما […]

  ابتسمت حور بسخرية وهي بتقلب عنيها بملل كأنها عارفة ان ده هيكون رد امها الطبيعي فردت بيأس : لا يا امي انتي عارفة ايه اللي بنتك فيه ،، عارفة ان ابن جوزك بيضايقني وحاول كذا مرة بس انا ربنا كان بينجدني منه ،، وياما قولتلك   واتكلمت معاكي بس انتي مكنتيش بتصدقيني ،،او بالاصح

طلع عز يجري ووراه نمر بالحزام: وحياه امي لو لفيت البيت كله هجيبك ياعز عز وهو بيجري: اسفين ياصلاح خلاص اهه يغشيم ياعم بهزر اما عن العيله كلها ف بيضحكوا جامد لانهم متعودين على جنان نمر وعز كالعاده نمر مسك عز من قفاه وابتدا يجيبه قدام وورا: بقا بتسخنها عليا ياحيوان عز رفع ايده بستسلام:

قعد نمر معاهم بيتكلموا في امور كتير عند حور فوق فضلت تتقلب يمين وشمال على السرير وهي بتحلم بكابوس وحش صحيت من اتنفضت من مكانها لقت مكان ضلمه هي مش عرفاه والباب مقفول جريت فتحت الباب ونزلت على تحت وهي بتنده بأسم نمر نمر سمع صوتها قام وقف بسرعه لقاها نازله من فوق بتعيط وعرقانه

هى فى شقاء من اول تحملها مسؤولية اختها لحد زواجها من فهد و اخر حاجة اغت*صبها منه قطع تفكرها صوت سيارة تهتف لها و ينظر لفيروز بتمعن فيروز قامت و فضلت تجرى بعيد و فضلت تفكر هتروح فين لحد ما أذن الفجر دخلت صليت و فضلت جوه لحد الصبح تدعى ربنا و نزلت تدور على

مش هشرحلك الباقي بس هقولك اللي هيحصل عشان تموتي بحسرتك. هروح دلوقتي لتميم…هساعده عشان يلاقيكي…وبعدها هنخدعه ونقوله انك خونتيه وخدتي فلوسه وهربتي…بس الحقيقه انك   هتكوني ميته…بعدها تميم يكرهك، ساعتها هخش في حياته واحاول أحسن حياته…أخليه يحبني، أخد فلوسه…اللي خدها من أبويا زمان!! تفيت عليها وقولتلها:_ تميم مش حرامي..   مردتش عليا وخرجت من الأوضه…رجعت

مالك بضحك. ي بنتي طب انا اقدر اخونك واخونك لي اصلاا ملك. بتكلام بجد ولا بتهزار مالك خدها ف حضنه. وههزار لي ي بنتي انا فعلاا متجوز مالك قامت من حضنه وبصتلوا لقتوا بيضحك ملك. طب قوم ي رخم بقي مالك. علي فكره صوتك عالي وبنتك هتقوم من النوم تعيط وكل ده بسببك انتي  

غزل /امال فين يزن وريم سليم /والله يا بنتي ما رديوش يصحو وفضلنا نصحيهم وهما ابدا غزل بضحك /لسه متعودوش عل تقاليدنا   وبعد عده ساعات قاطعهم نزول يزن يزن/ صباح الخير الكل / صباح النور غزل /صباح الفل والياسمين   يزن بضحك / انتو لسه محضرتوش الفطار ولا اي غزل /مين ده دول فطروا

بس أيه رأيك…صايع انا برضه هه.. قولتله بلماضه:_ لا مش صايع، انت سوسه. ضحك وقالي:_ بقا كدا! “_أيوا. سمعنا صوت موبايله بيرن، مسك الموبايل ورد وقال:_   ايه يا روحي. بصتله عشان أفهم بيكلم مين؟! قال في التليفون:_ خلاص هجيلك ونتقابل بليل الساعه ٩. حسيت بغيظ.. بس فضلت ماسكه نفسي لحد ما سمعته بيقولها:_  

ضحك وقالي:_ انتي الوحيده اللي راكبه مرسيدس وعايزه تركب عجل!! قولتله بإحراج:_ بتبسط أكتر بالبساطه. قالي وهو بيدور الدريكسيون:_ سيبك بقا من مستر تميم ومن شركته، خلينا نتبسط علىٰ طريقتك.   مستر تميم عمل مكالمه واحنا ماشيين كانت لحد من رجالته.. بعد شويه كنا وصلنا علىٰ اول كورنيش النيل، كانت ناس كتير واقفه هناك، صحاب

فاتن: امين ياحبيبى امال الحاجة خديجة فين وسارة مجبتهاش معاك ليه ادم: مانتى خابرة يامرت عمى مينفعش الحاجة تهمل الحاج لحاله فاتن: ربنا يشفي كل مريض     عبدالرحمن وهو ينظر لفاتن: امال البنات فين يجيوا يسلموا على ابن عمهم لتنظر له ليفهم افعال بناته وتمردهم على الموضوع وماداموا لن يقبلوا بالأمر فسيفعلوا المستحيل  

فاتن: حياة جوا ونيهال فالجامعة لتسمع صوت ابنتها من الداخل بنرة عالية وهى تتذمر حياة: ياماما انتى ياست ماما انتى روحتى فين     لينظر عبدالرحمن لها لتذهب بسرعة لابنتها وتقابلها فالممر فاتن بهمس :واطي صوتك حياة :هو جه فاتن :اه وايه اللى عاملة فنفسك ده       حياة وهى تتفحص نفسها :عاملة ايه

  حياة: مانا انا هروح الجمعية فاتن :ماشى متتاخريش….ازيك ياحبيبتى خديجة: كيفك ياحاجة والحاج كيفه فاتن :كويسين الحمد لله والحاج غفران عامل ايه والولاد     خديجة: نحمد الله كنت عايزكى فموضوع كده فاتن باستغراب: خير ان شاء الله تجلس حياة فالجمعية مع اصدقائها     ندى :انا من رأي أن لازم كل راجل يعرف

روان بحزن : اتجوزت امبارح وجوزها اخدها بيته مريم : لحظة لحظة هي مرات سليم هي حور اختك روان بلهفه : اه حور قالتلي ان جوزها اسمه سليم     ضربت مريم مقدمه راسها : اااه ازاي مفكرتش فيها يبقي انتي روان بنت خالتي روان تذكرت : مريم بنت خالتو منال مريم بفرحه : صح

  عند سليم وحور   الممرضة كانت بتخرج الرصاصة من رجل سليم المرضة بدلع : اقلع القميص يا سليم بية حور بغيره : انتي بتقولي اية         الممرضة : في جروح في ضهره كنت هعالجها حور بغيره : انا هعالجه اطلعي برا انتي الممرضة خرجت بغيظ وحور نظرت إلي سليم بشررر سليم

  سليم : محمد مريم : محمد صاحبك سليم : ايوة اية رأيك مريم بخجل : موافقة       سليم برفعه حاجب : دلوقتي موافقة مريم وجها احمر حضنها سليم بحب : مبروك يا حبيبتتي عند روان في عرفتها استمعت الي صوت طوب بيخبط في الشباك قامت بسرعة فتحت الشباك       روان

    هنعرف البارت الجاي عايزة رأيكم بالتفصيل وتوقعات تركتهم ودخلت مكتبها مرة اخري فتحت الباب وانصدمت لما شافت شخص جالس علي كرسي مكتبها وحاطت قدم علي الأخري حور بخوف : انت مين وازاي تدخل مكتبي كدة الشخص كمم نفسها بمنديل : انا قدرك الاسود       فتحت حور عيونها وجدت نفسها علي سرير

الداخلى تقف خديجة ادم بسعادة: نورت السراية والنجع كلته ياعمى عبدالرحمن: منور بناس يابنى ادم: اتفضلوا طلع الشنط لام السعد ياسعيد   يدخل بهم تستقبلها خديجة وسارة بالقبلات والعناق تبحث فاتن عن ابنتها ولم تراه ليبتسم فداخله عليها فهى ذهبت لوالده كعادتها تفطره اولا قبل نزولها يخرج سعيد من السراية بعد أن صعد بالشنط  

ريم: ععايزها ف اي معاذ: لا عايزها ف حجات كتيرر ريم: ززي اي معاذ: زي اني بحبك ومقدرش ابعد عنك ريم بصدمه وفرح: انت بتتكلم جد   معاذ: اهاا. ريم: ونا كمان بحبك معاذ: يافرج الله دا انا قولت نسيتني ريم فضلت تضحك ريم: خلاص بقي معاذ: تتتجوزيني ريم: هتستحملني   معاذ: دا انا مش

ريم دخل ف اللحظه دي: انت مين يااخ معاذ بتواهان: انتي اللي مين ريم : انا من اهل البيت معاذ: هو ف حلاوه زي كدا ريم فضلت تضحك: عايز اي   معاذ: مممممكن تندهي ورد ريم: ععايزها ف اي معاذ: لا عايزها ف حجات كتيرر ريم: ززي اي معاذ: زي اني بحبك ومقدرش ابعد عنك

ريم: ماشي ورد دخلت فضلت تعيط وفلاخر نامت عند رحيم روح ريم: انت جيت ياابيه (ريم بنت عم رحيم وهو اللي مربيها بس كان عامل لعبه ف ورد)     رحيم: ايوه جيت ياحبيبتي فين ورد ريم: دخلت تنام رحيم؛ طييب انا داخل انامم ريم: ماشي رحيم دخل ينام وورد صحيت ريم: مساء الخير ورد:ليه

رحيم بغيره: مين حبيبك دا ف اللحظه دي يوسف دخل: حبيبها اللي هو انا ورد: يوسف وحشتني وحضنتو يوسف: ونتي كمان وحشتيني جدا رحيم شد ورد من حضن يوسف   رحيم: كلامنا بعدين رحيم ليوسف: ونت مين يااخ يوسف: حبيب ورد وهنتجوز قريب بعد مطلقها مش دي مراتك وشاولو عل ريم رحيم: ونت يهمك ف

  حياة وهى تتفحص نفسها :عاملة ايه شايفنى قالعه قدامك فاتن: امشى خوشى خبي وشك ده لتنظر لها بدهشة: نعم فاتن :تعالى     وتاخذها الغرفه لتضع طرحة على وجهها لتخفيه وتثبيتها بدبابيس طرحة وتاخذها وتخرج حياة بتذمر :ياماما ايه اللى عاملة فيا ده فاتن :اسمعى الكلام امال     وتصل بها لهم فاتن :حياة

ملك بحب…انا محظوظه لانه عندي صديق وسند زيك ربنا ميحرمنيش منك محمد…ويخليكي ليا عند ادهم كان رايح جايه بالغرفه كان بيتنفس بغضب وعيونه فيها بركان     ادهم بغضب وهو يتزكر ملك وهي نازلة متشيكه وغزل محمد رمه البروفان على مرايه تكسرت 100 حته ادهم مع نفسه مالط ياادهم لتكون حبيتها لالا مستحيل انا بحب