حتى فيروز كان بدأ تتكون عندها مشاعر تجاه فهد بس باللى عمله ده خلها تنك*سر قلبها
و بعد فهد ياخد شاور و ترك فيروز على سرير
فيروز و هى تسند نفسها و تنظر للد*م على الملاية و ساقيها و هنا الباب خبط و كانت سارة و فى لحظة كان الباب اتفتح بالمفتاح من
سارة و هى تنظر لفيروز باستحقار و غيرة
سارة : بره يا ز*بالة انتى مرفودة يا
فى نفس لحظة خروج فهفهد : انتى بتقولى لمين كده انتى عارفة ديه تبقى مين
سارة : ديه واحدة مش متربية و هتشوف حسابها و تمشى حالافهد سكت و حتى مدفعش عن فيروز و قال إنها تمشى من هنا و تكون بعيدة عن العيون و جوزهم يفضل فى السر لحد ما يقدر يخلص من سارة
فهد ببرود : ماشى
هنا فيروز كان نفسها الأرض تنشق و تبلعهو خرجت سارة
اقترب فهد من فيروز
فهد : هفهمك كل حاجة البسى و انا هوصلك البيت القديم