Author name: admin

دهبيه . حكت لزيدان على الحلم وبان على ملامح زيدان انه اتضايق وخد دهبيه فى حضنه لحد مارجعت فى النوم تانى وخرج بعد كده البلكونه شرب سيجاره ورجع كمل نوم تانى تاتى يوم دهبيه : صباح الخير يا زيدان     زيدان: صباح الخير يا دهبيه رايحه لابسه وراحه فين كده دهبيه : هروح ازور […]

  حور لفت وبصت لامها اللي شافت عيون حور المتورمة من العياط وملامحها البهتانة وهي بتبصلها بحزن ورجعت لفت حور وشها تاني وكملت عمايل الفطار بصمت وفي نفس الوقت قربت عليها نرجس امها وهي بتقولها بتردد:     مالك يا حور انتي كنتي بتعيطي يا حبيبتي ولا ايه لفت حور وبصت لامها بلوم وردت بحزن

نمر: انا عمري ما ازعل منك ياحوري ابدا واما عن موضوع خوفك الزايد ده هشوف هتصرف في ازاي لما نرجع القاهره خدها من ايدها ونزلوا على تحت عز بص ل حور بمرح: بتتصالحي بسهوله لا لا مكنتش متوقع   حور بضحك: مم انا بقول كده بردو بصت ل نمر وتصنعت الجديه: اوعا ايدي يا بني

ناهد بحنان: خلي بالك منها يانمر ولو عايز يحبيبي تسيبها معايا هنا تعيش معايا من عنيا يحبيبي انت عارف انا مش هأثر معاها نمر ابتسم: طبعا عارف يا امي بس معلش مش هينفع اسيب حور انا اتعودت عليها وهي اتعودت عليا خلاص   بسمه بنت عمه بغيظ: مم طب واحنا مالنا نربي عيال الناس ليه

هى فى شقاء من اول تحملها مسؤولية اختها لحد زواجها من فهد و اخر حاجة اغت*صبها منه قطع تفكرها صوت سيارة تهتف لها و ينظر لفيروز بتمعن فيروز قامت و فضلت تجرى بعيد و فضلت تفكر هتروح فين لحد ما أذن الفجر دخلت صليت و فضلت جوه لحد الصبح تدعى ربنا و نزلت تدور على

متخافيش…لسا في العربيه…ومعاهم صاحبتك. سالم كان مربوط ورايا تقريبًا لإني مشفتوش بس صوته كان مسموع وهو بيقولها:_ تميم فين؟!   ولعت السيجاره وقالتله:_ تميم….تميم بيدور عليكم دلوقتي.. خدت نفس وطلعته وهيا بتقول:_ بس ايه الفرح الحلو دا!! لأ وقعتي واقفه يعني.   قولتلها وانا بحاول أخرج إيدي من الحبل اللي رابط ايدي:_ عايزة ايه؟! خدت

مالك. ي امي اهدي بس هشوفها وهاجي ام مالك. ي ابني انت لسه تعبان اهدي بس انا هنزلها   مالك. الجو متأخر اوعي بس هنزل وهاجي علي طول ام مالك. انزل خد تلفونك معاك وخالي بالك من نفسك ي حبيبي مالك. حاضر ي ماما سلام   ونزل يجري مفيش ولا حد ف الشارع نزل يجري

يزن / طبعا اتفضلي غزل / هو انت لي سافرت يزن / والله كنت مضطر جدي أجبرني أن أنا اسافر وابويا كان معارضه بس في النهايه جدي قاله انت وابنك وبنتك مستحيل تقعدو هنا ثانيه تانيه وسافرنا غزل بحزن / تعرف أنا كنت محتاجالك اوي   يزن / صدقيني كان عل عيوني لما سيبتك ومشيت

بيفضل قاعد جنب بيتك يشوفك وانتي خارجه وطالعه ويبلغني، وجابلي كل حاجه عنك. صدقيني كل مره كنت بشوفك كنت بحس بإحساس غريب أول مره أحسه ناحيه بنت…عشان كدا قررت اني أكلم أخوكي واعرفه،   وفهمته اني معجب بيكي بس مقدرش أجبرك علىٰ حاجه واني هقولك لما اتأكد انك بتحبيني، والباقي سالم قالك عليه. قولتله بإستعباط:_

كنت بلعب حلو. سقفتله تاني وقولتله وانا بضحك:_ ميسي في أرض الملعب. قالي وهو بياخد الشنطه من جنبي:_ بكاشه اوي انتي.   خد الشنطه ومشي، إستنيته نص ساعه وبعدها مشينا، كان خد حمام سريع ولبس طقم كاچول عادي!! مش البدله اللي جه بيها. قولتله واحنا خارجين:_ سالم قال انه هيجي مش المفروض نستناه؟   “_سالم

ادم :امنورة بأهلها وناسها ليدخلوا لصالون ويجلسوا عبدالرحمن :وابوك عامل ايه ادم: والله ياعمى زى ماهو ربنا يجومه بالسلامه  

نيهال: سيبنى بس انا عارفة انا بعمل ايه ملك: براحتك يفتح عبدالرحمن باب الشقة ويدخل عبدالرحمن :اتفضل ياادم ادم وهو ينظر للارض وينحنح السلام عليكم ورحمه الله وبركاته       فاتن :وعليكم السلام ياحبيبى اتفضل نورت مصر ادم :امنورة بأهلها وناسها ليدخلوا لصالون ويجلسوا عبدالرحمن :وابوك عامل ايه     ادم: والله ياعمى زى

ويذهب عبد الرحمن للجامعة ومعه نيهال المكتبه المركزيه لتكمل بحث رسالتها فاتن وهى تقف فالمطبخ: يويو ردى على التلفون     حياة وهى تخرج من غرفتها :هو انا قاعدة بواب استقبل فالبيت ده …انا هستقيل من هنا قريب وترفع سماعة الهاتف الارضي: الو ..ايوة مين.. خديجة :سلام عليكم .. حياة :وعليكم السلام     خديجة:

  روان : مفيش حاجة بس اخر حتة الدكتور شادي شرحها انا مفهمتهاش مريم : طيب تعالي نروح مكتب الدكتور شادي ونخليه يشرحهالك روان بتردد : لا بلاش بدل ما يتعصب علينا ويحرجنا مريم : لية هو احنا بنطلب منه حاجة غلط تعالي بس       في مكتب الدكتور شادي الباب خبط د/شادي :

    حور ابتسمت وبدأت تعالجه سليم بوجع : اااااه حور : اسفة وجعتك سليم : بحبك       حور : ها قولت اية سليم بضحك : هي الحادثة قصرت عليكي ولا اية بقولك بحبكككك حور حضنته : وانا كمان بحبك سليم : ااااه طب استني لما اخف طيب          

روان بتوتر : انا اسفه بس اتكسفت شادي بضحك : هما اللي بيتكسفوا بيعملوا كدا روان بتوتر : عن اذنك شادي : استني نسيتي الرواية       لم تسمعه ليبتسم علي أفعالها في المساء عند مريم الباب خبط مريم : اتفضل       سليم : مساء الخير مريم بأبتسامة : مساء النور سليم

  الفتاة بمرح : دا احنا نبقي صحاب بقا روان بضحك : اكيد انتي اسمك اية الفتاة : انا مريم وانتي روان : وانا روان       الفتاة : تعالي ندخل المحاضرة عشان منتأخرش روان : ماشي يلا في المستشفي كانت حور تعمل بتركيز في مكتبها فجأه دخلت اليها ممرضة بهلع : الحقي يا

ادم: حياة حياة :امممم ادم: ممكن تنزلى بشعرك ..مفيش رجالة بتدخل السراية غيري.. لتنظر له بصمت وابتسامة خجل فهى تعشق اسدال شعرها فحرية لتبتسم له :..بجد ينفع ادم وهو يقترب: ينفع   ليمسك طرحة شفاف خفيف خاصة بعبايتها ليضعها حول عنقها ويرفع شعرها ليسدله فوقها وهى تتأمله وقلبها يدق بقوة وكأنه سيخرج من صدرها ينتفض

رحيم بضحكه: بجد حلو وعيوني حلوين ورد فاقت لنفسها: علفكره انت مش محترم رحيم: علفكره انا محترم ورد: يوهه رحيم: بحبك ورد: اي انت قولت اي رحيم: بحبك بجد انا بحبك   ورد:بس انتي بتضربني رحيم: مش هضربك ورد: بحبك رحيم: اهه اخيراا قولتيها ورد:انا بنسبالك اي رحيم: روحي وقلبي وحياتي بموت فيكي   ورد:

ورد: امم بارد رحيم: علفكره كلمه بارد حلوه منك ورد بتوهان: ونت حلو اويي وعيونك حلوين رحيم بضحكه: بجد حلو وعيوني حلوين     ورد فاقت لنفسها: علفكره انت مش محترم رحيم: علفكره انا محترم ورد: يوهه رحيم: بحبك ورد: اي انت قولت اي رحيم: بحبك بجد انا بحبك   ورد:بس انتي بتضربني رحيم: مش

رحيم: طب اهدي خلاص ورد: تطلقني حالا رحيم بغضب: ونا مش هطلقك متجبيش السيره دي تاني ورد بسخريه : اي خايف عل قلبك ليتكسر لا متخفش ريم هتعرف ترجعك زي الاول تاني   رحيم بزعيق وصراخ: انتي ايي ياشيخه مبتحسيش انا اصلا حبيتك وعمري محبيت غيرك ولما شوفتيني بحضن ريم كنت بحكيلها عنك انا بجد

وبعدين نامت رحيم جبلها الحاجات ودخل رحيم: ورد انتي نمتي (راح طفا الانوار وغطها ونزل) رحيم: طب هنعمل اي ياريم ريم: انا صعبانه عليا البنت والله مش وش بهدله   رحيم: هنعمل اي بردو ريم: هقولك عند ورد صحيت ولقت رساله من يوسف صاحبها ورد بعتتلو ريكورد:انا عايزك في موضوع مهم يوسف: في اي ياختي

ادم: والله ياعمى زى ماهو ربنا يجومه بالسلامه فاتن: امين ياحبيبى امال الحاجة خديجة فين وسارة مجبتهاش معاك ليه ادم: مانتى خابرة يامرت عمى مينفعش الحاجة تهمل الحاج لحاله     فاتن: ربنا يشفي كل مريض عبدالرحمن وهو ينظر لفاتن: امال البنات فين يجيوا يسلموا على ابن عمهم لتنظر له ليفهم افعال بناته وتمردهم على

  ملك بخوف من ادهم…طيب محمد..هههههههه مش قادر ههههه كنت مبسوطه وانا شايفه غيرته عليا بس في جزاء مني خايف اخيف اتعلق فيه زيادة ويرجع يخزلني عاارفه انه قلبي مهزق وبدون     كرامه باس اعمل اي الحب بيعمل اكتر من كدا محمد بضحك..وينك سرحانه فين ملك بحزن..تفتكر بيحني محمد باابتسامه…انتي مشفتيش شكله كان عامل