Author name: admin

انه ذهب الي المستشفى لعلاج رجله التى اصاابه بهاا اادهم واعطته الدكتورة بعض الأدوية المسكنة للألم اخذهاا وبعدهاا ناام بعمق خرج من افكااره على صوت تحطم الباااب ودخول الشرطة االي داخل المنزل ونظر لنفسه عاارياا والشرطة حسن باارتبااك ” الموضوع مش ذي م انت فااهم حضرتك اناا الضاابط ” المتهم حسن العامري حضرتك مقبوض عليك […]

            عمر ” وعد مني لو قدرنا نعرف مكاان خالتي اساعدك في المقاابل شيري.بفرحة ” اانت اعطيتني كلمتك يبقى هقولك                 الخطة هي ي سكر اانك تخليه يقابلني وااقعد معاااه والباقي عليااا ادهم. ” وهو هيقولك كل حاجة لوحده كده      

  مستينا باص بره الجامعه عشان عارف انك ذكيه ماشي = حاضر – وتفتحي فونك = حاضر – ومتتكلميش مع ولاد اظن مفهوم   = بتقولي كدا كل مره! انا مش عيلة ماشي؟ باي نزلت و زين فضل باصص لحد ما دخلت وقعدت يفكر هي فعلا مش عيله هي كبرت لكن عقلها! عقلها ده عقل

  _سحر راحت مكان هادئ عشان ترتاح شويه _انا مش عارفه هي بتعمل كده ليه ؟؟     _معلش يا ماما البت في حاله صدم#مه بردو يلا يا ماما لازم نمشي الدكتور سمح ليكى بالخروج _تماام بعد مرور ساعتين عز بدأ يفوق وسحر كانت قاعده جنبو والدموع نازله من عينيها       عز فتح

لحد ما قربو على الشقه بتاعتهم، روح انت افتح الشقه واستنانى لحد ما اوصلك مش عايزين حد من الجيران يلاحظ حاجه وهاتلى جلابية راجل عشان محدش يشك فينا     صاحبه خدها جرى جاب جلابيه لبسوها لزهره وحطو طاقيه فوق شعرها وقعدو يضحكو، كده بقيت راجل زينا

استقبال حافل ، تبادلن الابتسامات ، ذهب الخوف ، لن نتأخر كثيراً … هذا حمام زيتي ، انتظري ساعة …     مجلة أزياء ، عرض لبعض التسريحات ، قلبت الصفحات تنقلت بين المجلات المختلفة… ألبسوها … غطوا ما ظهر من جسدها …     حضر الطبيب ، أمسك بيدها ، وضع سماعته على صدرها

  **رنا قربت عليها وحضنتها ودمعت : بحبك** **هنا ضمتها : انتى حياتى كلها** **حنان باست بنتها وحفيدتها وكانت فرحانه جدا ب رنا الصغيره وعرفت انها كانت هتخسر سعادة عيله كامله**     **أدم قبل ايد رنا بحب : عقبالك ياروحى** **رنا بحب : يارب ياحبيبى** **الناس ال قالت هنا مع أدم دلوقتى عز ندم

ډخلت الممرضه. كدا تقدرى تطلعى الحمدلله انت كويسه چين. و ابنى الممرضه. هو كويس الحمدلله اسبوع أن شاء الله و تاخديه   چين پتعب و حزن. ماشى الممرضه خړجت. چين لڼفسها. انا كدا هطلع على ماما لحد ما اطمن على ابنى و بعد كدا هنسافر المنصوره و قامت علشان تمشى   ادم دخل. ثوانى هجهز

الام؟!! هو فى ايه!!! وفضلت تتسنط ولاقت محمد اتعصب وقفل السكه تقريبا حس بيها الام لازم اعرف وراك ايه يا محمد الام قالت انا هنام وكله هيبان بس اروح للراجل وهو هيوضح كل حاجه ومين قاصد يإذى بنتى ضنايا     محمد تليفونوا رن بس ومن غير ما يرد هو عارف مين نزل بسرعه بملابس

مريم : حور أقرب حد ليا و صديقة طفولتي و اختي المأذون جه و تم الجواز مشي مريمو عز و ضياع و رغد بعد السلامات       صقر : كنت عايز اقولك حاجه يا حور حور : اتفضل صقر : انا……….. يتبع… لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

  (بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير) ٩ور حضنت مامتها وقالت هتوحشيني اوي يا بنتي       امحور : خلي بالك من نفسك ابو حور سمحيني يا بنتي غصب عني حور بصت لبباها بحزن و مشيت مع صقر ركبت معاه العربيه و مشيو       بعد ما وصلو القصر صقر

  وهي اتجوزت، لسة بتغيري عليا منها ! بنفاذ صبر= كمل، اتجوزت واطلقت واه بغير واللي تفكر تقرب لك اقتلها فاهم -طب يلا يا ولاد على اوضتكم اصل الحالة جات لماما بقى     “بصيت له بغضب وسكت، رخمة وباردة بنت عمه دي، اتجوزت واطلقت ولسة حاطة عينها عليه ! يختي اللهي تنخلع عينك يا

  علشان يوصلك اشعار عند نشر الجديد علقي ب20 ملصق 🔖 ….يتبع

  مالك بغضب : ممكن اعرف الهانم مبتردش على التلفون ليه طول النهار إيمان ببرود : كنت عايز حاجه         مالك مسك أيدها وقال بعصبيه : مالك بقيتي بالبرود ده ليه مكنتيش كده إيمان زقت أيده وقالت على نفس البرود : وهو انت قدمت ليا ايه حلو عشان اتلهف عليك أن اكلمك

    والدته: أخوك جه من الشغل تعبان عايز ياكل مش لقاني تحت طلع لها فوق فتحتله ومش راضية تدخله بتكلمه من عالباب قال إيه قاعدة لوحدها وخايفة تدخله عشان بتقول حرام، أصل حاتم واحد من الشارع عشان تقوله كدا             فقومت طردتها، بصلهم بعصبية نزل بسرعة من شقته رايح

يديه لغيابها عن الوعى ويقوم بحملها لأعلى حيث شقة خالتها ليدق على الباب بشدة ليفتح له ياسين الذى تفاجأ بزوجته مغمى عليها بين يدى شخص غريب

كان ياسين استيقظ لتوه من النوم ليسمع صوت جرس البيت ليذهب ليتفاجأ بعسكرى أمامه ياسين بتساؤل : خير حضرتك العسكرى : أنت ياسين حسن العمرى ياسين : آه أنا ليه     العسكرى : خد امضيلى هنا ليمضى عمار ويعطيه العسكرى ورقة ويغادر لينظر ياسين فى الورقة لتظهر معالم الصدمة على وجهه ياسين بصــ”دمة :

اسراء بحزن : طب يلا ندخلها ونحاول نشجعها نعمل اي حاجه يمكن تكون فى صالحها اياد سمع كلامها ودخل وشاف خديجه وهي قاعده وشها ظهر عليه التعب وكانت ساكته واول ماشافتهم ابتسمت     خديجه : سايبنى لوحدى ليه اياد دخل حضنها وعيط وقال وسط دموعه : كده برضوا تخوفيني عليكي ياديجه     خديجه

خديجه بدموع : بس أنا مطلقه انت تستاهل و قاطعها أدهم بحب : هشششش انا مستاهلش غيرك أصلا انتى أجمل بنت فى الوجود ياديجه انا كنت مستنى شهور العده تخلص بأى طريقه ها بقا موافقه تتجوزينى وتكملى حياتك معايا خديجه بحب : م موافقه طبعا يا أدهم أدهم بمرح : كان بودى يابنتى احض*نك دلوقتى

  شارده فى كل شئ حصلها فجأه جه عندها طفل صغير هزها برفق نزلت لمستواه روح بحنان : نعم ياقمر الطفل ببراءه : خدى العلبه دى سلام وجرى وسابها وهى اندهشت من عملته ومسكت العلبه الصغيره كان شكلها لطيف جدا فتحتها اول حاجه لقتها خاتم تسبيح لونه فيروزى ابتسمت بلطف ولقت ورقه فتحتها وكان مكتوب

  = اه مخصماك وهنام لوحدى عادى – براحتك وقام يغير هدومه ، وبيفك زراير القميص =انت انت بتعمل اى – هغير اى مالك = ماليش روح غير فى اوضتك ، قلع القميص وقرب منها – ليه ومالوا هنا ماسة كان نفسها بيعلى وبتحاول تتماسك نفسها قصاده -ملهوش انا هنام ، وراحت نامت وغطت وشها

= اى ده انت لسة فاكرنى – ولا عمرى نسيتك تعبان من غيرك حياتى بقت ضلمة انتى كنتى نورها وحشتينى بمعنى الكلمة اسف آسف على كل كلمة قولتهالك اسف انى مفهمتكيش ولا عرفت احتويكى صح انا عاقبت نفسى ببعدى عنك كل ده بس بالله أنا مش قادر على بعدك اكتر من كداا عاشان خاطرى ي

– واحنا بيناااااا اى هاااا اى اللى بينا قوليلى حب مثلا ولا جواز كل الحاجات دى غير مكتمله انا صبرت كتيييييير عليكى مرضتش اعمل حاجة غصب عنك كانت لحظة ضعف كنت تعبان اعمل اى اعمل اى قوليلى عارف انى غلط بس محدش معصوم من الغلط = انت كان ممكن تعالجنى من زمان قولتلك مية مرة

ماسة زقته متقولش حبيبتى مراد مسكها من الطرحة – ايدك طولت هااا اوعى ده انت رخم – خلاص ي مراد نتفاهم فى البيت خلاص = يلا قدامى ماسة ومراد مشيوا وانا لسة قاعدة مكانى ويزن مش عاوز يتكلم – طب هتفضلى قاعدة كداا كتير رفعت راسى ليه وبصتله بصه عتاب جامدة ونزلت مردتش عليه روحوا