ياااااقوووم. منار: تعالى ياأحمد. تالين بتكملة: محدش خالع راسه. دخل أحمد وكان شايل شنط كتير وباس رأس أخته وقالها: أي حاجة تخطر على بالك جبتهالك. ومسك شنطة تانية وإداها لتالين: أتمنى تقبليها مني.   فتحت تالين الشنطة ولقت نفس لون وشكل الإدناء والطرحة اللي كانت لبساهم. بس لاحظت إن أحمد كان بيعيط بغباء أو فيه […]

ثم أكملت: بكرة هنشوف في التلاتة دول انتقام ربنا في الدنيا وهفكرك بإذن الله. ياااااقوووم. منار: تعالى ياأحمد. تالين بتكملة: محدش خالع راسه. دخل أحمد وكان شايل شنط كتير وباس رأس أخته وقالها: أي حاجة تخطر على بالك جبتهالك.   ومسك شنطة تانية وإداها لتالين: أتمنى تقبليها مني. فتحت تالين الشنطة ولقت نفس لون وشكل

جـn جنونه وانهال عليها بالضرب الشديد لحد ما نزفت من أنفها ووشها كله بقى دـm، ومكنش بيدها غير الصراخ. سعد: حماااااارة أنا مترفضش، كل البنات تحت رجلي وانتِ عملالي فيها المحترمة مافيش بنت محترمة، كلكم أو***   وبص على لبسها وبدأ يقطع فيه: امشي في الشارع عر*يانة، خلي الكل يشوف حقيقتك. كان فيه حد بيحاول

لقيتها واقفه قدام البيت بتحضن جوزها وبتعيط والغريب هنا انها وكل اللي حواليها لابسين اسود كأنهم في عزا..والأغرب ان لقيت حد بيخبط على باب شقتي.. روحت أبص من العين السحريه لقيتها جارتي!.. جارتي اللي واقفه في الشارع ومتحركتش حركه من   مكانها!..قررت بيني وبين نفسي ان مش هفتحلها مهما يحصل وكان قراري في الوقت ده

تالين وهي تسحب البطانية لِتكمل نومها: بقولك أي ياااقمر انت روحي كلمي أختك وابن أختك المسهوك دا وقوليلهم يطلعوني من نفوخهم علشان ميندموش، والحرباية ثريا معاهم كمان.   رحاب وهي تشد البطانية عنها بعصبية: بت انتِ جايبه الغرور دا من فين، شحال لو مكنتيش سودة وساقطة وكمان مش محترمة. “تالين نجحت في كتم دموعها، لما

أحمد: شكرًا ليك يافندم. تالين: حسام. حسام: نعم. تالين وهي توجه سبابتها في وجهه: الشنطة ترجع ياحسام في ظرف ٢٤دقيقة. حسام وهو يلقي تحية الاستجابة: أوامرك يافندم.   تالين بنفس النبرة: بدون أي خساير مادية أو بشرية أو حتى نفسية. حسام بضحك: ولا عاطفية يافندم.   تالين: عذبوه، إجلدوه، إحبسوه، خرصوه، المهم الشنطة ترجع. حسام

الشنمندر مفيد جدا في تحضير الديتوكس- بيكسابي الشمندر مفيد جدا في تحضير وصفات الديتوكس (بيكسابي) الوحدات الحرارية في وجبة واحدة     وترى دانا أن هذا ما يواجهه الناس عامة، والمرأة خاصة، خلال 10 أيام من انقلاب روتين توزيع الوجبات، وأحيانا حصرها بواحدة. وتقول إنه بدل أن تتوزع 1500 سعرة حرارية على 3 وجبات ووجبتي

********************* عند ليلة اتى شخص وفك قيودها وما ان تحررت حتى باغته بركلة تحت الحزام فسقط على ركبتيه وتاوه بالم ………….. اااااه ي بنت ال ده جزاء ال يفكر ينقذك قطعتي لي الخلفة الله يخرببيتك   ليلة بشهقة : سليم سبيم وهو يحاول ان يقف : اااااااه ده انا بقيت سليمة بسببك ي مفترية ليلة

سمية بقلق : ان شاء الله هما بخير انا قولتلكو قبل كده محدش يسمح لهم يخرجوا برا غير باذني بس انتوا اتصرفتوا من دماغكوا من غير ما ترجعوا لي بس انا هعرف ارجعهم اذاي وبعدها هحط النقط على الحروف عشان محدش يتصرف من دماغه من تاني   هتعمل اي يوسف ملكش فيه ي سليم دي

باب بيتي بيخبط، نزلت افتح لقيتها واقفه ولابسه عبايه سوده ومبتسمه..بتقولي انها رايحه مشوار وعايزه حد يقعد بـ ابنها علشان متسيبوش لواحده!..رغم انها كل يوم بتخرج وبتسيبه لواحده ايه الجديد يعني!.. حاولت اتهرب منها معرفتش..وقولتلها حجج الدنيا   واللي فيها.. مره ان انا مش فاضيه.. مره اصل انا تعبانه…ولكن هى كانت مصممه وبنحاول معايا بكل

أحمد: شكرًا ليك يافندم. تالين: حسام. حسام: نعم. تالين وهي توجه سبابتها في وجهه: الشنطة ترجع ياحسام في ظرف ٢٤دقيقة. حسام وهو يلقي تحية الاستجابة: أوامرك يافندم.   تالين بنفس النبرة: بدون أي خساير مادية أو بشرية أو حتى نفسية. حسام بضحك: ولا عاطفية يافندم. تالين: عذبوه، إجلدوه، إحبسوه، خرصوه، المهم الشنطة ترجع.   حسام

أحمد: 0105********** تالين: أطلع يسطا يكش نلحق، طريقك صحراوي. أحمد لنفسه: مالها دِ؟ وفجأة لقي رقم بيتصل: ألوو   تالين: بص أنا بعتلك لوحة الميكروباص بتاع السواق اللي أخد الفلوس على الواتس، وكمان صورة السواق كنت متأكدة إنه هياخدهم وإنت باين عليك مسطول ومش هتفتكر خلقته.   طير هاتهم. أحمد ساكت:….. تالين: مبحبش الشكر، سلام

هو بيدخن السيجارة و قاعد على الكرسي بهدوء: متعبيش نفسك، بمزاجك أو غصب عنك هعمل اللي عايزه. جريت على الشباك وبصت منه لقت الارتفاع عالي جدًا   هو ومازال في نفس وضعيته: احنا في الدور السابع هتعملي نفسك فداءية الشرف هتموتي ولا من شاف ولا من سمع. اتسندت على الحيطة وقعدت وحطت يدها على وشها

تالين كانت مخطلته بمشاعر الصدمة مع الفرحة بس حاولت متنشكحش: مش خبط لزق كدا يابشمهندس، عيب. أحمد بيقلد طريقتها: خير البر عاجله يابشدكتورة.   تالين: بس ليه قُرديحي! أحمد بعدم فهم: قُرديحي! تالين: اه يعني لا فيه خاتم ولا وردة ولا قعد على كوعك، ولا حتى جبتلي مصاصة أو لبانة.   أحمد بيضرب كف على

  قامت طلعت تجري برا المستشفى وهي بتتنطط وتصقف وهووووب فاااتت في أحمد. : ااااه مش تحاسب يابني أدم. أحمد ببلاهه: حصل اي، ورايحة فين، وأي الهيصة اللي جوا دي.     تالين بفرحة: رب الخير لا يأتي إلا بالخير، يحيااا العدل، يارب ما أكون بحلم، قولي إني مش بحلم. أحمد ميت من الضحك على

ياااااقوووم. منار: تعالى ياأحمد. تالين بتكملة: محدش خالع راسه. دخل أحمد وكان شايل شنط كتير وباس رأس أخته وقالها: أي حاجة تخطر على بالك جبتهالك.   ومسك شنطة تانية وإداها لتالين: أتمنى تقبليها مني. فتحت تالين الشنطة ولقت نفس لون وشكل الإدناء والطرحة اللي كانت لبساهم.   بس لاحظت إن أحمد كان بيعيط بغباء أو

تالين بعصبية شديدة وبصقت على وشه: قذررررر. جـn جنونه وانهال عليها بالضرب الشديد لحد ما نزفت من أنفها ووشها كله بقى دـm، ومكنش بيدها غير الصراخ.   سعد: حماااااارة أنا مترفضش، كل البنات تحت رجلي وانتِ عملالي فيها المحترمة مافيش بنت محترمة، كلكم أو*** وبص على لبسها وبدأ يقطع فيه: امشي في الشارع عر*يانة، خلي

  بعد أن تعرفنا على إجابة اللغز السابق. نتعرف معًا على حل لغز مشابه وهو “ما هو الشيء الذي إذا أخذنا منه إزداد وكبر؟” هل عرفت ما هو ذلك الشئ؟.. قد ذكرناه في اللغز الأول.   الإجابة بكل بساطة هي “الحفرة”، حيث كلما حفرنا ازدادت فجوة الحفرة كبرت أكثر وأكثر يرفض البعض فكرة وجود حدود

سهر بغضب…. يعني انا انهاردة كذا واحدة اتريقت عليا بسبب ابنك والكلية المقرفة اللي دخلها وجية ابتسم….. اتريقوا لانك مقدرتيش توقفيهم عند حدهم و تخرسيهم ومش بتقدر غير علي ابنك النقاش ده اتقفل والموضوع الكلية   دي مش عايز اسمع عنه تاني انتي سامعة سهر مردتش وجيه اتكلم بحدة… سامعة سهر بضيق… سامعة سامعة وطلعت

شاهندا باضحكة… لا طبعا قريب اوي هنعلن الخطوبة بتاعتهم وممكن يتجوزوا كمان …. اتمني بقالهم فترة كبيرة مرتبطين ولغاية دلوقتي متجوزش ولا حتي ارتبطوا رسمي   والدة ريهام واسمها كاميليا بغرور … حبيبتي عاجلاً ام اجلاً ايهم وريهام هيتجوزوا لانهم لبعض مهما حصل مستحيل ابدا يبعدوا عن بعض لاي سبب من الاسباب علشان كدة حكاية

الجرسون…. تحت امرك ايهم شاف كذا واحد من صحابه قام علشان يروح ليهم و يتكلموا سوا ،.،.،.،.،.،.،.،.،..،.،..،..،.،.،.،. عند عمار كان يجلس في سيارته بعدها الثلاث رجال ضربوه بمنتهي الشدة والقسوة ووجه كان وارم وكله كدمات ده غير كدمات   جسمه عمار بوجع…. اه ياماما بقي تعمل فيا كدة اما اشوفك هروح اقولهم اية انا مش

انجي بهدوء… انا الحمدلله انتي محكتيش ليا علي اللي حصل في الجامعة انهاردة يومك كان عامل ازاي حورية قالت بضيق…. روحت الموقف اركب المكروباص المهم لقيت شاب رخم ودمه تقيل قعد جنبي وفضل يعكسني و يقولي انتي   رايحة الجامعة زي وانا كنت بصده لغاية ما وصلت للمكان اللي قبل الكلية بشوية لانه مش هيقف

هنا وبكلمة واحدة هتطردي انتي وامك من الحارة فبلاش تخليني اتجنن عليكي انتي سامعة ومتنسيش انكم مدفعتوش الايجار بقالكم شهرين افتكري ده. حورية بدموع لمعت في عيونها وقالت بعزة نفس…. فلوسكم هتجي ليكم ومتنساش انت نفسك. انا مش بتهدد يا استاذ وعلي   الفلوس اخر الشهر هندهملك علي الجزمة ومتفكرش انك ممكن تعمل اللي انت

بينما على الطرف الأخر كانت تجلس بإبتسامة واسعة، سعيدة بالهواء العليل الذي يضرب وجنتيها، ورائحة الأزهار العبقة، وخرير الماء. ماذا تُريد بعد هذا؟! تشعر وكأنها تمتلك العالم بحذافيره الآن. تعشق هي الطبيعة وكل ما خلقه الله..   ظلت تتنفس بعمق وهي تتحسس بأنفها الحسّاس رائحة الهواء، ورائحة الزهور والماء.. حقًا هذا المكان جنة… أتت العاملة