.. لما كانت تلعب معاه وهي بتحميه لما كان لسة 4 سنين ..
.. لما كانت تبقى واقفة في المطبخ وهو بيحكيلها عن يومه في المدرسة وهو ماسك شنطته ببراءة ..
افتكرت قد اي كانت بتشتغل هنا وهنا من بعد مـoت جوزها عشان بس تقدر تأكله وميحسش بنقص، كانت بتشتغل اكتر من حاجة سوا عشان يقدر يعيش حياته بدون نقصان لأي حاجة.
افتكرت كمان..
.. لما كان في أولى اعدادي، بداية نضوجه لما دخل رَمى الشنطة وقال – بقولك اي ياماما، دوري على شغل تاني بدل شغل الزبالين دا.! ..
ودي كانت بداية عقوقه ليها، وكان آخر حاجة افتكرتها سماح قبل ما تُحط راسها على الأرض وإيدها على قلبها..
بداية يوم جديد، وياسر فاكر إنه هيكون سعيد بالنسبة ليه، الساعة 10:30 متأخر عن شغله 3 ساعات، أصلها هي اللي كانت بتصحيه.
” كانت تدخل الأوضة تفتح الشباك وتقرب من سريره، تطبطت على كتفه وهي بتنادي بحنية – ياسر، يلا يا حبيبي عشان الشُغل.
وكان بيبقى رده إنه بيقوم ينفخ – اوووف، طيب اتزفت قُمت، حلو كدا.!وكانت بتقابل دا بإبتسامة وهي…