يكره المسلم
أداء الصلاة إذا كان هناك ما يقلقه أو يشغله أو يستلزم تشتيت انتباهه عن صلاته ، أو يقطع استسلامه:
حتى لو كان هذا المانع
لا يبطل الصلاة ولا يسمح له بالخروج منها إلا إذا كانت الريح. يمر ، مما يبطل الصلاة. واشترط الجمهور كره بدء الصلاة ،
والدخول بها لمن
دافع عنهما ، وحملوا نفي الصلاة الواردة في قوله صلى الله عليه وسلم. قال: (لا صلاة في حضرة الأكل ولا على من يحفظه من القذرين) رواه مسلم من
حديث عائشة
رضي الله عنها في إنكار الكمال لا إنكار الصلاحية. قال الإمام الصنعاني رحمه الله في “سُبل السلام”: أي: لا صلاة ،
وهو: “أي أن المصلي…