رواية ليتني لم افعل

كبيرة في مكتب ياسر.
نزلوا بسرعة وكان صوت الزعيق واصل ليهم، دخل شاهين المدير وشاف البنت وهي بتزق الكرسي بإيدها وقعته على الأرض – ليك عين تتكلم! ليك عين تبرر يا

كَـ.ـلب.!
شد شاهين البنت وقالت بعصبية – ساندي.!

لفت ساندي لشاهين وردت بعصبية – نعم.! عايز اي من زِفت الطين ساندي.!
لفت لياسر – ربنا يبتليك بمصيبة تعرفَك يعني اي أم.

سابتهم ومِشَت وشاهين بص لياسر وحسين اللي فضلوا في المكتب – في اي.؟
سابهم ياسر هو كمان ومِشى وشاهين ربَّع إيده وبص لحسين – هتقول ولا هتمشي أنتَ كمان.!

خرج ياسر من الشركة وروَّح البيت لما مَـ لقهاش في مكان عُمال النظافة في الشركة، فتحتله الباب وقالت بإستغراب – تعرف يا ياسر البنت اللي كـ…
قاطع كلامها وهو بيزعق وبيضرب الحيطة جنبه – مين قالك تقولي إني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top