رواية ليتني لم افعل

سابها ورجع مكتبه اللي كان فيه صاحبه، قال وهو بيفتح ملف قصاده – مِش امي على فكرة، امي مِش زبالة.
باب المكتب اتفتح فجأة ودخلت منه بنت شابة لابسة بدلة رسمية باللون الأبيض، قربت من مكتبه وهو وقف بإستغراب وفي وهلة وقبل ما يستوعب ضربته البنت

دي بالقلم على وشه.!!!!
– مِش امي على فكرة، امي مِش زبالة.

باب المكتب اتفتح فجأة ودخلت منه بنت شابة لابسة بدلة رسمية باللون الأبيض، قربت من مكتبه وهو وقف بإستغراب وفي وهلة وقبل ما يستوعب ضربته البنت دي بالقلم على وشه.!!!!

بصلها بصدمة قبل ما يزعق وهو بيرمي الملف من إيده – أنتِ مين يا قليلة الذوق أنتِ.! ازاي تمدي إيدِك عليا أصلًا.!
مسكت ملف تاني من على المكتب ورميته على الأرض وقالت بدموع – قليلة الذوق.! تعرف يعني اي أصلًا ذوق.! جبت منين قسوة قلبَك دي.! دي أمك يا زبـ.ـالة،

أمك يا مَعفن!
بصلهم “حسين” صاحبه وجِرى برة المكتب وهو طالع بسرعة لأوضة المدير، دخل بسرعة رغم رفض السكرتير اللي حاول يوقفه وقال – أستاذ شاهين، في خناقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top