جبتهم المكان واديت واحدة منهم فلوس تعمل فضيحة، وفي نفس اليوم كانت سيرتها على كل لسان وفضيحتها في كل حتة.
كنت سايبة مراة أبويا للآخر عشان تستحق ان تقام يليق بيها بس أنا مالحقتش أخطط لحاجة؛ ان تقام ربنا كان أشد، أكتر واحد من
عيالها متعلقة بيه جاله مرd نادر، اكتشفوه متأخر وبقت بتموت في اليوم ألف مرة وهي شيفاه قدام عينيها بيموت ومش عارفة تعمله حاجة، بالظبط زي ماكنت بتفرج على أزهار وهم بيحكموا عليها بالموت ومش عارفة أعمل حاجة، كنت بنتقم بكل فرصة تجيلي،
هم إللي حولوني من طفلة بريئة لكتلة نار ماشية تحرق فيهم، هم إللي قتلوا البراءة جوايا فاستحقوا يدوقوا انتقامي، عيونهم كانت بتتهمني إني السبب في كل إللي بيحصلهم بس مش قادرين ينطقوا، كانوا عاوزين يخلصوا مني بأي شكل، عشان كده واحد من
أعمامي أول ما خلصت العدة جابلي عريس خليجي من عمر جدي، استنيت أعرف ردودهم، بس الظاهر إنهم مش هيتغيروا رغم كل إللي بيحصلهم، لسه فيهم نفس يظلموني ويقهروني، المرة دي وقفت في وشهم ورفضت، فضربوني ولما حاولت أمشي من البيت