.
.
.
.
انا امرأه فى ال٥٠ من عمرى الجزء الثاني والأخير
ووجدته يقول لي انه تحمل ما لا يطيقه رجل على كرامته وعلى شرفه وقال لي
انا ربيت البنات دول والولد وزوجتهم وانا مش عارف هما اولادي ولا لا لكن انا استحرمت انى اقف قدام ربنا ويسالني عن البنات دول ويقولي ضيعت الامانه ليه وانا حتى
لوماكنوش اولادي فانا ربتهم لله مش عشان هم ولادك لا انا ربتهم لله .
حلفتله انهم اولادك ومن صلبك قالي الله واعلم انا مابتناقش في ان هما اولادى ولا لا — انا كل كلامي دلوقت اني استحملت كتير وكنت منتظر اللحظه دي عمري كله عشان اخلص من الطوق الي في رقبتي واستريح — دلوقتي انا
هاسبلك الشقه لاني اشتريت شقه صغيره مند فتره لاني عامل حساب اليوم ده وانا فعلا جهزت هدومي وشنطتي وودتها للشقه التانيه عشان اعيش فيها – وقالي على فكره انا النهارده الصبح رحت للماذون وطلقتك .
ورجاء خلي كل واحد فى حاله انا هاوصلك لللبيت واروح شقتي— انا عارفه اني غلطانه وربنا غفور رحيم وانا حسيت بالندم وبعد موضوع انه شفني لم يقترب منى ولم يلمسنى وانا صبرت اليس هدا كان عقاب ليي — يكن هذا العقاب كافي
تمت
اقراء ايضا
رواية قصتي مع سحر زوجة صديقي وجاري في نفس المنزل الجزء الأول
.
.
تزوجني عندا في حبيبته “الجزء الأول “