.
.
.
.
(الجزء 3 )
(ملاحظة ? هذة قصة حقيقية أرويها كما سمعتها..
صار تحت إمرتها عدد من الخدام..
و صارت لابد أن تدخل مرحلة جديدة قذرة أكثر فأكثر..
فبعد أن كان يأتيها مابين اليقظة و النوم صار يتجسد لها..و تراه مباشرة و العياذ بالله..
طلبت أن تعيش حياة أسرية تحت ظل زوج لأن المرحلة الآتية تتطلب منها أن تعمل في بيت الخلاء أعزكم الله..طوال الليل..
فاختاروا لها زوجا و وافقوا عليه ..
و كان هذا الزوج فعلا لا يناقشها في شيء..مهما رأى منها..كان غطاءا لأعمالها القذرة..نسأل الله السلامة و العافية ..
بدأت تزداد شهرة رغم الثمن الباهض الذي تطلبه..لم يكن في قلبها رحمة و لا شفقة على أحد..
و قبل أن تدخل أيا من الزبائن تعمل له تشخيص بمساعدة خدامها طبعا..
كانت كل أعمالها الشركية المحضة ما بين التزويج بالقوة أو زرع فتنة أو تفريق ..و حتى التمريض..
كانت أعمالها شيطانية..و كلما عملت عملا لابد من المقابل..
كان من شروطهم عليها عدم الإستحمام إلا بالأشهر و تزداد على هذه القذارة قذارة بالنجاسة..
و كانت تترك زوجها حتى ينام و تدخل بيت الخلاء ..و تتوضأ بالبول أعزكم الله ..ثم يتجسد الساحر الذي يعلمها..
و تبدأ في تطبيق تلك الأعمال الشركية..
غرتها الدنيا و غرها المال الكثير الذي تحصل عليه..و نسيت الآخرة و ما ينتظرها من عذاب شديد..
إمتلأ رصيدها في البنك..و صارت تظن أن الدنيا ملكها..
كل من حاول السخرية منها.. تنتقم منه..
فصار الكثير يتقي شرها ..و صارت ذات حضوة لدى عناصر حكومية نافذة..
باتصال هاتفي تتحقق مطالبها..
أصيبت بجنون العظمة..لم تعد تخشى أحدا..و نسيت الله فأنساها نفسها..
و انتقلت إلى مستوى آخر من السحر..
مستوى أعلى و خيالي لا يمكن أن يتقبله عقل إنسان طبيعي أبدا…
.
.