.
.
.
.
قال القاضي: هل تؤمن بالله؟ قال: نعم. قال القاضي: يحيي العظام وهي رميم… قم، فما لك شيء عند الرجل. أحضروا المدعي الثاني.
جاء اليهودي وقال: هذا الرجل فقأ عيني. فقال القاضي لليهودي: العين بالعين والسن بالسن، لكن دية المسلم لأهل الذمة النصف .. يعني نفقأ عينك الثانية حتى تفقأ عين واحدة للمسلم. فقال اليهودي: لا لا أنا أتنازل عن الإدعاء عليه. فقال القاضي: أعطونا القضية الثالثة.
جاء ابن الرجل المسن الذي توفي وقال: هذا الرجل قفز على والدي من فوق منارة المسجد وقتله ..
فقال القاضي: اذهبوا بالمتهم الى نفس المكان، واصعد أنت فوق المنارة وتقفز عليه. فقال الشاب: لكن ياحضرة القاضي إذا ما تحرك يميناً أو يسارًا يمكن أن أموت أنا! قال القاضي: …..
والله هذه ليست مشكلتي، لماذا لم يتحرك والدك يميناً او يسارًا؟! .. فقال الشاب: لا لا أريد شيئاً منه، وتنازل عن الإدعاء عليه.
الخلاصـــــة: عندما تفسد العدالة .. تضيع الحقوق.
اقراء ايضا
اعــــــــــــ،ــــــــراض.. الــــــــ،ــمــــــــ،ــــــــتحـــــــ،ـــور..
قصة زوجتي الخا،ئنة أمام عيوني وفي بيتي الاجزء الاول