رواية لم انضج بعد الجزء الأول
.
.
.
.
دكتور : الف الف مبروك يا مدام لطف توأم بنات تاني
محمد قام وقف وبس ل لطف وقال
محمد : انتي طالق..
لطف وقفت مصدومة اول مرة تحس بالإحساس دا محمد فتح باب أوضة الكشف وخرج ولطف لسا الدكتور ليكشف عليها
لطف : هما كويسين يعني صحتهم حلوة؟
الدكتور : قومي يبنتي تعالي اوصلك بيتك
لطف : ا انا معرفش غير بيت محمد انا من ساعة ما اتجوزت وانا مروحتش ل اهلي
الدكتور : طب رقم مامتك أو باباكي
لطف : م محمد مكنش بيرضى يدين تليفون انا بس عارفة من التليفون اللي هو الارضي
الدكتور: طب قولي الرقم
لطف ملت الدكتور الرقم والدكتور رن على أهلها وشرحلهم اللي حصل وان لطف لازم تروح ترتاح شوية خصوصا بعد اللي حصل دا
الدكتور خد العنوان ووصل لطف البيت وأبوها سندها وطلعها في أوضة لطف قاعدة وحاطة ايديها على خدها وبتبص من الشباك
مااما لطف : اي اللي حصل يبت زعلتي جوزك ازاي انطقييي بقيت مطلقة ينهار اسوووااااددد ينهااار اسوووااااددد عليكي يا لطف مين هيرضى يتجوزك ولا هتعيشي بقيت عمرك مطلقة كدا
لطف : يا ماما انا عايزة اقعد لوحدي فين بابا
مامت لطف :راح يجيب البنات يا ام البنات قالتها مامت لطف باستهزاء
لطف : شكرا يا امي
لطف نامت واتغطت ومامتها قامت وطلعت برا الاوضة ولطف قعدت تعيط ودموعها تنزل بغزارة
سمعت صوت باباها جيه واللي بدأ يتكلم مع مامتها ويحكيلها اللي محمد حكاه له
فلاش باك لما والد لطف راح ل محمد
محمد : بص يا عمري زي ما دخلنا بالمعروف نخرج بالمعروف بنتك مبتخلفش غير بنات وانا فضلت ساكت وكاتم في نفسي اول خلفة ليا تبقى اتنين بنات وسكت لكن تاني خلفة يبقى كمان توأم بنات كدا كتير اوي يعني وانا مش قادر على كمية البنات دي انا عايز واد يرفع راسي
والد لطف : يعني انت شايف يا ابني أن كدا خلاص
محمد : اه يعمي والبنات هبعتلهم ١٠٠٠ جنيه كل شهر مصروفات ليهم لغاية ما تبقى تولد ومش عايز اشوف البنات خالص يعمي
والد لطف : ماشي يا ابني
.
والد لطف خد البنات ومشى
باك
مامت لطف : شوف عريس للبت لطف اول ما العدة تخلص نجوزها لحسن كلام الناس هيكتر يخويا
والد لطف : بنتنا معملتش حاجة يا حاجة
مامت لطف : يخويا انت حر هي سمعتك انت
لطف كانت سامعة كل دا وهي مقهورة باباها خبط ودخل
حط البنتين على السرير اللي قصاد سرير لكل وحطلهم مخدات علشان ميقعوش وطبطب على لطف وخرج
لطف عدت فترة من حياتها كانت اتحسنت نفسيا شوية هي صحيح شهر بس لطف كانت احسن كتير في اليوم دا لطف كانت راحة للدكتور ومعاها والدها
الدكتور : ازيك يا مدام لطف
لطف بضحكة : حمدالله يا دكتور
الدكتور : واضح كدا أن الولاد زي الفل اهم
لطف قامت قعدت بصدمة وبصت للدكتور
?????….يتبع
.
.
رواية لم انضج بعد الجزء الثاني
لطف حامل ف ولدين..!
لطف : ولدين يا رب حمدالله يا رب هيقوني يا رب وهيبقوا سندي حمدالله يا رب حمدالله يا رب وبدأت دموعها تنزل من فرحتها ربنا رزقها ب بنتين وولدين ( ربنا يرزق كل مشتاق يا رب )
والد لطف : بس يا دكتور دا تاني توأم
الدكتور : واضح في تحاليل الحمل اللي فاتت أن مدام لطف عندها جينات نادرة وهي أن كل خلفتها هتكون توأم
لطف ابتسمت بفرحة وقامت جهزت نفسها عشان تروح مع باباها
في التاكسي
والد لطف : الو أيوة يا ام لطف البت طلعت حامل ف ولدين
مامت لطف : لولولوولولوولييييي لولولولوللسيي أيوة كدا تجيبلنا الرجالة اللي يرفعوا راسنا لولولوولولوولييييي
.
.
لطف ابتسمت لأنها سامعة زغرطة مامتها من سماعة التليفون لأن صوتها كأن عالي اوي
عند محمد
كان في شغله ولقى مامت لطف بتتصل نفخ بضيق وقال : عايزين اي بقى
مامت لطف : الو يا ابني لطف طلعت حامل في ولدين مش بنتين والدكتور كان غلطان محمد عينه لمعت وضحك ببلاهة وقال
محمد : انا جايلكوا حالا
محمد راح خد إذن من الشغل وجاب ورد وغير هدومه وراح للطف اللي كانت غيرت هدومها وبترتاح وهي حاجة ايديها على بطنها وبتبتسم صحيح هي ١٣ سنة ونص بس خلاص الأمومة جواها الباب كان بيخبط ولطف سامعة صوت زمامير وطبل لطف استغربت وحطت طرحة على راسها وشالت البنات كل بنت على ايد وخرجت البلكونة تفرج البنات على الحاجت الجميلة دي
لطف : بصوا يا بنات دي اسمها طبل بلدي
سارة ( بنت من بنات لطف ) : ببب
.
.
لطف : قولي ماما
لطف ضحكت ولسا بتلف وشها تتفرج على الفرقة البلدي شافت محمد واقف عينيها وسعت من خضتها وصدمتها ودخلت الاوضة بسرعة وقعدت البنات ع الأرض وفضت ليهم شوية العاب وقعدت على السرير وحطت ايديها على راسها وبدأت تفكر خايفة خايفة اوي قلبها مقبوض هي عارفة هو جه لي لطف خرجت من الاوضة وراحت المطبخ ل مامتها وقالت
لطف : انتي كلمتي محمد قولتيله
مامت لطف : أيوة طبعا يا بت مش جوزك وأبو ولادك
.
لطف : هو مش جووزي ومش هتجوزه خلاص ومش هرجع له مش هرجعع قالتها لطف وهي بتشد شعرها
وخرجت من المطبخ ماما لطف بزعيق : مش بمزاجك انا بقولك اهو مش بمزااااجك
لطف بدأت تصوت وتلطم على وشها من قه*رتها
لطف : والله مش هيحصل على جثتييي
ف الوقت دا جرس الباب رن لطف كانت حاسة أنها اتجننت قامت فتحت لمحمد وهي مش لابسة حجابها
محمد ابتسم وكان رايح ياخدها في حضنه
.
.
.
لطف زقته بكل قوتها وقعته على ضهره محمد اتوجع بس قام وحضن لطف غصب عنها وقال
محمد : انا رديتك يا لطف وهنعيش سوا بحب انا وانتي واولادنا لطف صرخت بصوت عالي وقالت
لطف : يا حيوااانن يا واطي سيبنييي يا باباااا
?????… يتبع
.
.
مامت لطف : بلم هدومك عشان شوية وجوزك جاي ياخدك
لطف : مش هرجع لههه
مامت لطف : دا ع جثتي يا لطف عايزة تعيشي مطلقة وكلام الناس يكتر عليكي يخربيتك
لطف : ياما ونبي ارحميني ابوس ايدك بقى…
مامت لطف : انا مش هكرر كلامي انا بقول مرة واحدة بس
لطف سابتها وقامت من الاوضة خالص
لطف : يارب صبرنييي يا رب
عدا اليوم وجه الليل ولطف راحت قعدت جمب باباها وقالتله
لطف بدموع : بابا انا مش عايزة ارجع عند محمد
والد لطف : لي يبنتي دا جوزك واللي حصل انتهى خلاص وارجعيله عشان ولادك
لطف : انا مش عايزة ارجع يا بابا مش بيعاملني كويس ومبعرفش اطبخ ولا اخد بالي من البنات والحمل وتعبانة اوي يا بابا مش عايزة ارجع
والد لطف قلبه وج*عه على بنته اللي بتتقهر دي
والد لطف : اللي يريحك يا بنتي
لطف : يعني مش هرجع معاه
والد لطف : لا خلصت
لطف قامت تتنط وكانت فرحانة اوي وحضنت باباها ولسا هتدخل الاوضة لقت امها خارجة بتشد شنطة هدوم تقيلة جدا
مامت لطف : يلا يبت البسي عشان جوزك زمانه على وصول
لطف بقوة : مش هروح معاه عشان انا مش عايزة
مامت لطف بشهقة: تبقي اتجننتي اسمعي يا لطف هترجعي معاه يعني هترجعي معاه
والد لطف : البت مش عايزة ترجع ودي حاجة تخصها هي هي اللي عايشة معاه يختي
مامت لطف : يخويا دا كلام الناس هياكلك أكل
والد لطف : بنتي معملتش حاجة غلط ولا انا غلطت
مامت لطف : واللي في بطنك هتصرفي عليهم منين هتدوري على حل شعرك
لطف : يا ماما
مامت لطف : متقوليش ليا ماما تاني قلب وربي غضبانين عليكي
لطف لسا هنتكلم مامت لطف سابتها ودخلت الاوضة ولطف لحقت دموعها وجريت على البلكونة ووقفت تفضفض لنفسها كل اللي جواها كل اللي حاسة بيه
لطف بقى عندها ١٤ سنة خلاص وعقلها بدأ ينضج ولسالها ٣ شهور وتولد في يوم لطف نزلت السوق تفك عن نفسها وتجيب طلبات للبيت
الناس : مش دي البت لطف
أيوة يختي بيقولوا أطلقت عشان كل خلفتها بنات توأم يختي البت بتجيب العار لأهلها
يعيني عليها دي لسا عيلة واطلقت هتعيش بقى مطلقة
لا يختي اكيد اول عريس امها هتجوزها ليه
لطف كانت خلاص هتعيط ورجعت البيت تاني ودخلت على أوضتها بدون ولا كلمة وفضلت طول اليوم مبتاكلش ولا بتشرب وكانت زعلانة اوي من الكلام اللي اتقال وان الناس فعلا وحشين اوي
رواية لم انضج بعد الجزء الرابع
لبليل مامت لطف وباباها قاعدين بيتفرجوا على فيلم اول ما لطف راحت الصالة مامتها لسا لتقوم لطف مسكت ايديها وقالت
لطف : اقعدي يا ماما انا هروح مع محمد النهاردة
مامت لطف اتبسطت جدا وقامت وقفت في الشباك وتزغرط وتقول أن بنتها هترجع ل جوزها وأنها حامل ف توأم ولاد
ابو لطف بصلها بحزن وخذلان وسكت..
والد لطف : لي يا بنتي لي
لطف : يا بابا الناس مش بتسكت بيقولوا عليا كلام وحش وعنك وانا مستحيل اقبل حرف واحد في حقك
والد لطف : اللي يفتح بوقها نحط صابعنا في عينه يبنتي
لطف : خلاص يا بابا انا اكيد مش هفضل بردوا قاعدة معاكوا ومعلش بقى تعبتكوا البت ملهاش الا بيت جوزها زي ما ماما بتقول
ام لطف : هي دي بنتي العاقلة يلا هحضرلك الشنطة وهلبسلك البنات
عدا نص ساعة ولطف قاعدة لابسة هدومها وشايلة بنت وامها شايلة بنت محمد خبط وأبو لطف فتحله محمد دخل حضن لطف وقال
محمد : بحبك يا مراتي
لطف ابتسمت بكره : خد شيل البنت عشان أشيل التانية
محمد : يلا يا ام ولادي
لطف نزلت وهي شايلة بنت ومحمد شايل البنت التانية وشايل الشنطة
محمد : جايبلك بقى اكلة كباب جامدة اوي وبرفان متزعليش مني بقى دي كانت فترة وعدت
لطف : مش زعلانة
محمد : لا لسا زعلانة اضحكي بقى
لطف ضحكت من تحت ضرسها وهي قرفانة منه اصلا ومش طايقة خلقته
لطف روحت البيت لقته نضيف ودي كانت مفاجأة بالنسبة ليها لطف دخلت غيرت والبنات كانوا نعسوا في الطريق حطتهم في سرايرهم وغطتهم وخرجت من الاوضة
لقت محمد مولع شمع وكافي النور اتفاجأت جدا وقالت
لطف : اي دا كله
محمد : ام الرجالة لازم تتدلع ومتتعبش ابدا
ومد أيده بكيس هدايا فيه برفان واداهولها
لطف : شكرا
قعدوا ياكلوا
محمد : من هنا ورايح متشليش طبق من مكانه هجيب واحدة تنضف كل اسبوع وتجيب الطلبات وامي هتطبخ كل يوم لطف كانت متفاجاة جدا وقالت تتشجع وتطلب منه حلمها
لطف : ه هو ينفع اكمل تعليمي
محمد قام وقف : ايي
?????… يتبع
روا ية لم ا نــ.ـ.ـضج بعد الجزء الخامس
محمد : اللي جاي احسن يا لطف هورريكي
قالها وهو بينفخ الدخان في الهوا
لطف صحت تاني يوم والبنات بتصـ رخ في الاوضة قامت جري وراحت ليهم لقت في سـ.ـ ت واقفة بترضع واحدة وبتخاول تسكت التانية لطف صر خت
لطف : انتي ميين اوعي ايد..ك عن بنات ي هقطعها..لك
الست : لامؤخذة يا هانم البيه جابني انضف واخد بالي من البنات وقالي مصحكيش وهما قلقوا شوية ف كنت برضعهم
لطف حطت ايديها على راسها وهدت اعصابها..
حاولت تهدي اعصابها وابتسمت للست وراحت اوضتها وقفلت على نفسها وغيرت هدومها ل بيجامة مريحة هي بتحبها وراحت حطت زبدة كاكاو ولمت شعرها كحكة وابتسمت لنفسها وحطت ايديها على بط..نها وبدأت تكلم اولادها بحنية
لطف : ماما بتحبكوا اوي وبابا كمان هيحبكوا اوي اسندوني كدا واقفوا. في وش الدنيا علشاني
عدا اليوم وجه الليل ومحمد جه لقى الغدا جاهز ومحطوط ولطف قاعدة مستنياه لما محمد جه لطف قامت وقف وفركت في ايديها وقالتله
لطف : شامم الريحة دي
محمد : لا ريحة اي
لطف : ريحة مانجا حلوة اوي
محمد : بتتوحمي؟
لطف ابتسمت : بتوحم
محمد لبس الجاكت تاني ونزل جري من غير كلام ولطف استغربت وفكرت أنه هيعمل كدا زي المرة اللي فاتت شوية والجرس رن لطف لبست الخمار وراحت تفتح لقت محمد شايل قفص مانجا وداخل عليها وحطه على الأرض وفتحه وطلع منجايتين كبار وراح غسلهم وجاب سكيننة وطبق وراح قعد يقشر ل لطف ويديها تاكل
لطف : اي الدل..ع دا كله
محمد : ام الرجالة بقى
لطف ابتسمت بخوف لان اول ما تولد كل دا هيتغير ف كانت خائفة جدا من دا كله
عدا شهرين على لطف وخلاص بقت في الثامن وكل يوم خوفها بيزيد ورعبها من كلام محمد لما كانت عند اهلها لما قالها أنها بمجرد ما تولد هياخد منها الولاد وهيرميها في الشارع وهيرمي البنات كمان
لطف مبقتش تقدر تقوم من مكانها وبطنها كبيرة
في نص الشهر الثامن محمد صحي الفجر ع اكتر وجع ممكن يكون وجعه ف حياته لما لقى أيده ف بق لطف هي عضاها بكل قوتها
محمد : اااه انتي اتجننتي
لطف : بولد
محمد : اي
لطف : بولاااالد
محمد قام بسرعة لبسها خمار وعباية سودة ونزل بيها جري وكلم اخوه قاله يطلع ياخد البنات من او,,ضتهم ينزلهم ل أمه وكلم مامت لطف وعمل هوليلة
لطف : بولاااالد
محمد : بسرعة يا اسطى
السواق : حاضر يا بيه خلي بالك بس لا توسخ حاجة
اول ما وصلوا المستشفى محمد شاب السواق فلوس وخد لطف وجري على جوا وخدوها منه وعلى طول دخلت عمليات
?????… يتبع
رواية لم انضج بعد الجزء السادس
محمد كان واقف برا خايف جدا ولما سمع صوت صراخ اطفال ابتسم وضحك وحضن أمه وبدأوا يباركوا ل محمد
الممرضة خرجت شايلة بيبي في ايديها بس ملفوف في بطانية بينك ؟!!
محمد : لي اللون دا دا راجل ملوي هدومه
الممرضة : دي بنت يا استاذ واللي جوا ولد لسا بينضفوه وهيجيبوه
محمد : لا دي مش ابنتي انا اولادي توأم ولاد
الممرضة : يا فندم لا لما المدام كانت بتيجي تكشف كانت عارفة أنهم ولد وبنت..
الممرضة خرجت شايلة بيبي في ايديها بس ملفوف في بطانية بينك ؟!!
محمد : لي اللون دا دا راجل ملوي هدومه
الممرضة : دي بنت يا استاذ واللي جوا ولد لسا بينضفوه وهيجيبوه
محمد : لا دي مش ابنتي انا اولادي توأم ولاد
الممرضة : يا فندم لا لما المدام كانت بتيجي تكشف كانت عارفة أنهم ولد وبنت..
محمد : يعني اي عارفة يعني
الممرضة : والله يا فندم انا مليش دعوة
محمد قرص البنت في رجلها من غير ما حد ياخد باله بدأت النونو تصر*خ جا*مد اوي وبصوت عالي
محمد : تعالي نروح نكشف عليها بسرعة دي شكلها تعب*انة
الممرضة : هات بسرعة
محمد راح مع الممرضة وقال ل مامته تخليها مع لطف
اول ما محمد وصل أوضة الكشف مسك الممرضة من دراعها
محمد : البت دي تصرفيها وتقولي أنها ما*تت
الممرضة : لا طبعا يا بيه
محمد كرمش الف جنيه وحط في ايد الممرضة… يتبع
رواية لم انضج بعد الجزء الأخير
محمد : والباقي لما تخلصي
الممرضة : اعتبرها محملتش فيها اصلا
لطف اول ما فاقت ادوها ابنها الولد بصتله وضحكت وباسته
محمد : مش عايزة تشوفي بنتك
لطف : بنتي ؟
محمد مقدرش يتمالك أعصابه وراح شد لطف من ايديها وقربها منه
محمد : اقسم بالله اوريكي ابقي عارفة أنهم بنت و ولد وتعملي كدا والله لرب*يكي هخليكي خداامة
لطف : ابعد ايدك انت اتج*ننت انا مش هكمل معاك
محمد : على جث*تك يا لطف
لطف سكتت وبلعت ريقها بخ*وف
لطف : فين بنتي
الممرضة : البقاء لله
لطف بهس*تيريا : لا ونبي لا بنتي لا يا محمد عايزاه عشان خاطري الا بنتي ونبييييي بنتي لااااااااا
محمد خد لطف ف حضنه وهو بيمثل الحنية
محمد : دا قدر يا حبيبتي حمدالله أن الواد كويس
لطف بدأت تش*د شع*رها وتصوت
لطف : عايزة بنتتتتيييي
باقي القصة غدا باذن الله