.
.
.
.
محمد : والباقي لما تخلصي
الممرضة : اعتبرها محملتش فيها اصلا
لطف اول ما فاقت ادوها ابنها الولد بصتله وضحكت وباسته
محمد : مش عايزة تشوفي بنتك
لطف : بنتي ؟
محمد مقدرش يتمالك أعصابه وراح شد لطف من ايديها وقربها منه
محمد : اقسم بالله اوريكي ابقي عارفة أنهم بنت و ولد وتعملي كدا والله لرب*يكي هخليكي خداامة
لطف : ابعد ايدك انت اتج*ننت انا مش هكمل معاك
محمد : على جث*تك يا لطف
لطف سكتت وبلعت ريقها بخ*وف
لطف : فين بنتي
الممرضة : البقاء لله
لطف بهس*تيريا : لا ونبي لا بنتي لا يا محمد عايزاه عشان خاطري الا بنتي ونبييييي بنتي لااااااااا
محمد خد لطف ف حضنه وهو بيمثل الحنية
محمد : دا قدر يا حبيبتي حمدالله أن الواد كويس
لطف بدأت تش*د شع*رها وتصوت
لطف : عايزة بنتتتتيييي
باقي القصة غدا باذن الله