انا لسه متجوزه من شهرين من يوم يوم ما اتجوزت بتيجى ست كبييييره تخبط عليا الباب
وبتقولى سيبو شقتي لو سمحتى بتقولى كده وبس وبتمشى
كانت احكى لجوزى كان بيكدبنى والله لغاية امبارح ما جت وجوزى هو اللى فتح الباب
وقالت نفس الكلام جوزى اتخانق معها وصوته عالى
بس المهم قالت نفس الكلمتين وجت تمشى صورنها المفاجأة بقى ان صورتها….
صورتها مطلعتش فى الكاميرا ولا حتى كميرات المراقبه مش لقطتها ومن خوفنا سيبنا البيت وروحنا بيت حماتى ورحمة ابويا حوالنا نصورها من ضهرها
الكميرا ما جبتهاش اخو جوزى خد جوزى وشيوخ من دار الإفتاء راحو يقراو قرآن فى البيت والمصيبه جت خبطت
وهما هناك قالت نفس الكلمتين
بس الشيوخ واخو جوزى ما شفهوش وهيا وقفه ادامهم اصلا
وكلنا مش فاهمين اى إلى بيحصل وسالنا على صحبت الشقه دى قالو متوفيه من ٢٢ سنه وجوزى اشترها من ابنها اصلا من سنتين
.
.
.
.