.
.
.
.
ما..تت زوجتي الاولى وخلفت لي إبنة واحدة ، كانت إبنتي الصغيرة والوحيدة ذات الستة سنوات تعاني من التأتأة أو مايسمى باللثغ ، لطالما أتعبتني بتصرفاتها الحمقاء وصوتها المزعج ، عندي أثناء نومي و تلاعب د..ماها في غرفتي وتجري هنا وهناك ، كنت أحذرها دائما بأن لا تأتي لغرفتي اثناء نومي لكن لم تأبه لكلامي ولو مرة واحدة ، صراحة لم أكن أحبها كثيرا ولم أكن أنظر لوجهها الغريب غالبا وذلك لأنها لم تكن جميلة بتاتا ، حتى صوتها الغريب وحديثها لا أريد سماعه ، شيء ما ب يمقتها
.
.
.
بـن ، كان نومي عشوائيا ، ليلا ونهارا وفي أي وقت و حين و ذلك لإنشغالي الدائم بالعمل ، بالرغم من أني وفرت لها كل شيء من لباس ود..مى و ألعاب ، غرفة خاصة بها كذلك ، و كل ريده أعطيتها إياه حتى إني أعطيها المال دائما ، إمثالا لوصية أمها الراحلة لا أكثر لا أقل
.
.
.
سـ ، لم ييقى إلاشيئا واحدا .. لم أستطع أنا أحققه لها.. ألا و هو التجول معها ساعة من أيام الاسبوع… لكن لم يكن لدي الوقت لذلك ، تزوجت بعد مدة قصد الأعتناء بابنتي والاهتمام بها أثناء غيابي….
عد ، ذات مرة أذكر أن الساعة كانت الثانية ظهرا ، أتيت من العمل والارهاق والتعب تمكنا ، إستلقيت على سريري لأخذ ب الراحة ، أتت تلك المزعجة وهي تهز سريري و هي تنادي” أبي ، أبي “، إستيقظت سريعا وانا غاضب وصفعتها على وجهها لتسقط مغمية بعد ذلك وسقط ذلك الصحن الذي كانت ته بيديها الصغيرتين …. قمت …
يتبع… الجزاء الثاني هنا