قصه واقـ،ـ،ـعيه حدثت لشاب عشـ،ـق فتاة وهـ،ـ،ـام بها حباً من دون الله والعـ،ــ،ـ،ـياذ بالله.
بعد أن باءت كل محاولاته في أقناعها أن تحضر إليه في بيته ليـ.ـزنـ،ـ،ـي بها ولكن الفتاة رفـ،ـ،ـضت لحسن خلقها وحيائها من الله وأخبرته انها لن تفعل هذه الجـ،ـ،ـريـ،ـمـ،ـة الشـ،ـ،ـ،ـنعاء بأي حال من الأحوال ولن تغـ،ـ،ـضـ،ـ،ـب ربها واهلها مهما كان الأمر
المهم جاء الشاب الي أهل الفتاة لكي يخطبها ولكن أهل الفتاة رفـ،ـ،ـضوه لسـ،ـ،،ـوء اخلاقه وسـ،ـ،ـكـ،ـره وتم الرفـ،ـ،ـض ولم يستطيع الشاب ان ينساها فقرر أن يزيد في شـ،ـرب الـ،ـ،ـخـ.ـمـ،ـ،ـر وزاد شـ،ـ،ـ،ـهـ،ـ،ـوة وهيام بها وأصبح يطوف حول بيتها طول الليل لكي يقنعها علي الـ.ـزنا وكانت الفتاة صغيره وجميله وكان جسمها مـ.ـغـ،ـ،ـري وجـ،ـ،ـذابا
المهم شائت الأقدار أن تمـ،ـ،ـوت الفتاة وكان الخبر علي اهلها زي الصاعـ،ـ،ـقـ،ـ،ـه ولكن كان الأمر عكسي علي الشاب حيث كان كالهديه التي لم يتوقعها
وذهب إلى صديقه وطلب منه أن يهنئه في موت الفتاة فاستغرب صديقه من الأمر وسأله صديقه علي ماذا ينوي؟
فأجابه برد صاد, م!!!
فعلا ذهب الشاب الي قـ،ـ،ـبـ،ـ،ـ،ـر الفتاة في ساعة متـ،ـأخـ،ـ،ـرة من الليل وأخرج الفتاة من القـ،ـ،ـبـ،ـ،ـر
لكن حدث مالم يتوقـ،ـ،ـعـ،ـ،ـه أحد!!!!
وبعد ان تم الدفن في الموعد وتركها أهلها بعد أن دعوا لها بالثبات عند السؤال واستقبلوا العزاء بعد العشاء، وفي هذا الوقت شعر والد الفتاة بالتعب الشـ،ـ،ـ،ـ،ـديد وتعـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،،ـ،ذر لأبناءه والمعزين وأخبرهم أنه مـ،ـ،ـ،ـرهـ،ـ،ـق كثيراً ويحتاج الى النوم، وتم ذلك ولكن ما حدث أثناء نوم والد الفتاة جاءته إبنته بالحلم وهي تستنجد بوالدها وتقول “إلحق علي إلحق علي”.
استيقظ الأب مـ،ـ،ـفـ،ـ،ـ،ـزوعاً من الحلم وقرأ القليل من القرآن الكريم وعاد للنوم مرة أخرى واعتقد أن الوضع طبيعي بسبب حزنه على فقـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـدان إبنته، ولكن عادت إليه إبنته من جديد في الحلم وكررت نفس الكلام ليستيقظ الوالد من جديد مفـ،ـ،ـ،ـزوعاً ويقول إن ابنتي تعـ،ـ،ـ،ـذب …
ولكنها كانت ملتزمه ومن أهل الخير، فما الذي يجري، وجلس يفكر ما الذي يجب أن يفعله ولم يهدأ باله لذا قرر الذهاب الى قـ،ـ،ـبر إبنته وكانت المفـ،ـ،ـ،ـاجـ،ـ،ـأة التي لم يتوقـ،ـ،ـعها أحد من..
خرج والد الفتاه مسرعا بينما هو في الطريق لقبر ابنته وصل الشاب الذي يريد الـ.ـزنـــا بل الفتاه وصل الي قبرها الشاب وصاحبه يدعوه ليرجع عن الذي يفعله فجلس الشاب وحفر واستمر الحفر ليخرج بحبيبته فانتهاء من الحفر وآخرج حبيببته من قـ،ـ،ــبرها وقبل أن يـ.ـزنـ،ـ،،ـ،ي بها ارسل رب العرش الكريم ملك المـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـ،ـوت
فزاد رعــــ،ــــأبا وخـ،ـ،ـ،ـوفـ،ـ،ـ،ـا والعرق ينزل من كل جهة فيه وبينما هو في سـ،ـ،ـكـ،ـ،ــرات مـ،ـ،ـ،ـ،ـوته إذ بل الفتاه الشريفه تقول له الم تدري الله الذي حماني في الدنيا ليس قادر علي أن يحميني في الاخره وانا بينا يديه فضحكت ومـ،ـ،ـ،ـات الشاب علي معـ،ـ،ـ،ـصـ،ـ،ـية ولم يجد الوقت ليستغفر ربه
.
.
وتلك الفتاه رب العرش حماها وجاء الوالد وشـ،ـ،ـ،ـاهـ،ـ،ـ،ـد هذا المنظر فـ،ـ،ـ،ـدفـ،ـ،ـ،ـ،ـن ابنته ووضعها في قـ،ـ،ـبرها مرة ثانيه وشكر ربه
.
.
.
.