انا اسمي هنا عندي 30 سنه ولحد دلوقتي من غير جواز يعني من الاخر عانس
مع ان انا مش وحشه حسب الي بيتقال ومش رشيقه ولا سمينه انا عاديه خالص في كل حاجه انا دلوقتي ريحه الشغل الحاجه الوحيده الي مليه حياتي وبرتاح فيها بس ده ميمنعش اني مخنوقه ومتنكده
زي كل يوم بعد ما سمعت محضرت كل يوم من ست الكل إن إلللي قدي متجوز وعنده عيال وبيت
محسساني أن الجواز ده بإيدي في الاول كنت عادي مش فارق معايه بس بعد كده بقيت بشكك في أنوثتي فقررت اطمن علي نفسي فلبست فستان اسود قصير لحد الركبه كب
وفوقه جاكت جينز وسيبت شعري وحطيت روج احمر ويارتني ملبست ولا اتهببت لقيت شابين شكلهم ما يطمنش بصيت عليهم وماشين نحيتي
وانا حولت أسرع شويه وانا عماله اعتت في نفسي انا في سري : اطمنتي يا ختي علي انوثتك اديكي هتختصبي
فبدأو يقربو مني وانا احاول اسرع بس انا لجل حظي الهباب كنت لبسه كعب فيدوبك بمشي بالعفيه في واحد فيهم قال: استني يا مزه دا احنا هنبستك اوي
فجأه ابتسمت وقولت في سري : الحمد لله سمعتها قبل ما اموت تعالي يا ماما وشوفي اتقال عليه مزه
بس الي قطع فرحي التاني الي فجأه قرب مني وانا مابقتش عرفه اتصرف فقلعت الجزمه بسرعه وقولت يا فكيك
وطلعت اجري واتنين بيجرو ورايه بدأت أحس برعب بجد خصوصا اني بقيت ادخل في شوارع ضيقه وعشان الاتنين الي ورايه باين كده شاربين حاجه فكنت انا اسرع منهم
.
.
ووصلت لشارع مسدود بصيت ورايه لقتهم قريبين مني فخفت فبصيت حوليه اشوف مفر شوفت باب بيت مفتوح
دخلته وفضلت أطلع علي السلالم لحد ما سمعت صوت واحد منهم : انتي فكره انك هتعرفي تهربي مننا
كان بيني وبينهم كام سلمه وفضلت ارجع بضهر لحد ما لقيت الي بيشدني من قفايه جوه الشقه والباب اتقفل…يتبع
.
.
.
.