.
.
.
.
الحادي عشر#
زوج اختي
زينه سعيد
بعد مازوج اختي شاورلي اني أوافق أنا وافقت معرفش ليه
كان جوايا حاجه غريبه شعور مختلط بقلق وخوف وفي نفس الوقت مطمنه لاني واثقه في عادل جوز اختي وعارفه قد ايه هوة بيحب اختي ومش ممكن يضرها أو يضرني فوافقت
وطلعت برة الاوضه وسبتهم يتكلموا براحتهم مع بعض ويتناقشوا جوايا الف سوال لازم أسأله لعادل هوة ليه فكر كدة وقال كدة ياترى حنتجوز انا وهوة ولا بيراضي اختي علشان حالتها النفسيه ولا ايه كنت قلقانه جدا ومتوترة وبعدها بشويه سمعت صوت قفل باب الأوضاع وحركته في الصاله طلعت له أسأله منا كان لازم اعرف راسي من رجليا
وايه حيحصلي
عادل . بصلي نعم في ايه عاوزة حاجه
أنا . ايه الي انتا قلته دة انتا بالنسبالي جوز اختي وبس
واخو طليقي ازاي تفتكر اني افكر فيك كزوج وأنتا جوز اختي انا مش حاقدر اعمل كدة انا اسفه لازم تعذرني أنا وجودي في بيت اختي سبب مشاكل أنا لازم امشي
عادل . لو عاوزة تمشي ماشي بس احب اعرفكم أن اختك عندها القلب ومش حتقدر تستحمل الصدمه علشان كدة أنا سكت حفاظا علي حياتها وإذا كان علي الجواز أنا كمان مبفكرش فيكي كزوجه انتي اخت مراتي وبس واكيد حنشوف حل موقت لحد مااختك حالتها تتحسن
وبعدها نبقا نتكلم تصبحي علي خير
ودخل نام وانا كمان دخلت نمت وصحيا الصبح اشوف اختي
خصوصا بعد ماعرفت بمرض قلبها الي عمرها مااشتكت منه
دخلت عليها وكلمتها قالتلي جهزي نفسك حنسافر أنا وعادل
حنخلص ورق الطلاق وبعدها حتجوزي انتي وهوة بعد أسبوع يعني اجهزي ودلوقتي سبيني انام واقفلي الباب
طلعت مزهوله من عندها أسبوع ايه انا حاجنن اتصلت علي جوز اختي قالي انت جاي حالا
جه بعدها بشويه وقعدوا مع بعض شوي وطلع قالي … يتبع
الجزء الثاني عشر من هناااااااااااااااااااااااا