قصتي بدأت منذ ليلة زفافي؟
فقد كان حفل زفاف مشترك بين زوجي وأخيه؟
وهذه المرة الاولى التي أرى فيها زوجة أخيه فقد كانت ذات جمال متواضع حنطية البشره ملامحها جدا بسيطه؟
أما أنا فقد كنت على عكس ذلك أنثى بما تعني الكلمه ، فتاة تملك كل مقومات الجاذبيه ولديها من الجمال مايكفي ليفتت الحجر
كنت ذات بشرة بيضاء ناصعه وملامح طفوليه وشعر أسود مسترسل وعينان كحيلتان
بعد الزواج كنت أرى اخ زوجي يدلل زوجته كثيرا كان مغرما بها حد الجنون رغم تواضع جمالها وبساطتها
أما أنا فقد كان زوجي منشغلا كثيرا ولم يعر جمالي الفاتن أهتمام
من هنا أشتعلت نيران الحقد بقلبي وبدأت أعمل كل مافي وسعي لاهدم علاقة قاسم ( أخ زوجي ) بزوجته
أول ماقمت به هو أغراءه
فقد كنت اتعمد كثيرًا رفع عباءتي عند مروره بجانبي ليرى ساقي الناصعتي البياض
كنت أتعمد أن أبرز مفاتني عند تواجده
كنت أغنج صوتي كثيرا بوجوده ، وأتأخر بوضع الشيلة على رأسي عندما أسمع صوت حنحنته
.
كانت تصرفاتي معه ملفتة للأنظار ، رغم أنه فهم تصرفاتي ألا أنه لم يدر بالاً لي وكان كل يوم يزداد اهتمامه ودلاله لزوجته
ولم يخفى على زوجته صنيعي لكنها أكتفت بوقوف المتفرج رغم أستياءها الا أنها فضلت الصمت
.
تماديت كثيرا بتصرفاتي امامه فقد كنت أخرج من شقتي التي كانت بجوار شقته بثوب شفاف أو ملابس عاريه وقصيره عندما اسمع صوته خارجا من شقته رغم
أنه يكثر الحنحنه ويرفع صوته بها الا أنني أتجاهل ذالك وعندما يراني أتصنع الارتباك … يتبع
غيرتي من زوجة شقيق زوجي. الجزء الثاني
.
.
.
.