مع انخفاض درجة الحرارة في الشتاء، وحالة الكسل التي تعتري الكثيرين، قد يفكر البعض كثيرًا قبل أن يقرر الذهاب للاستحمام.
لكن أحد الخبراء يحـ،ـذر من المخـ،ـاطر المرتبطة بإطالة الفترة بين مرات الاستحمام، والتي يمكن أن تؤدي إلى عـ،ـواقب غير محـ،ـبَّبة، بحسب موقع إكسبريس البريطاني.
.
.
.
.
بداية، يعد الاستحمام أمرًا ضروريًّا لتنظيف المسام والسماح لخلايا الجلد بالعمل بشكل صحيح، وبالتالي تعزيز جهاز المناعة.
كذلك، فإن الدلائل تشير إلى أن الاستمتاع بتجرِبة الاستحمام الدافئ قبل النوم يمكن أن يساعد في عملية النوم، فحسب الأبحاث يعد الاستحمام قبل النوم بساعتين هو الأمثل للنوم الجيد ليلًا.
فوائد الاستحمام
إلا أنه ومع فوائد الاستحمام، فإنه حال ممارسته بشكل متكرر لا سيما في فصل الشتاء؛ حيث الماء الساحن يمكن أن يزيل الزيوت الصحية من البشرة، ويؤثر على توازن البكتيريا، ما يمكن أن يتسبب في
الجفاف، لكن يمكن الحد من ذلك من خلال خفض درجة حرارة الماء.
تظهر الاستطلاعات أن الأشخاص يمكنهم قضاء أسابيع دون الاستحمام قبل أن يبدأوا في إطلـ،ـاق رائـ،ـحة كـ،ـريهة.
هناك عدد من المخـ،ـاطر المرتبطة بإطالة الفترات بين كل استحمام، ولكن المشكلة الرئيسية هي البكـ،ـتيريا.