.
.
.
.
اوعي ثم اوعي تجيبي سيرة انه اتجوز ليه وتنكدي عليه بصي انتي قلبك ميت
هوا واحده واحده هيفكر .. انه غلط فيكي وظلمك وهتلاقيه جايلك يترجاكي
بصراحه انا اقتنعت بكلام صحبتي ولما صحبتي مشيت والاكل اللي حماتي جابته خلص قولتلهم انا اللي هطبخ عشان انا ست البيت ومش بحب اكل غير من ايدي .. قالتلي موافقه وادهم قالي موافق طبعا
وبصو لبعض وضحكوا .. وانا عملت مش واخده بالي ال يعني كده بخدمهم بس لسه الذل جاي
يوم ورى التاني ورابع يوم حطيتلها حبوب منع حمل في طبقها كذا يوم ورى بعض وبعدها استنيت ادهم يروح الشغل وهي تدخل الحمام
.
.
.
و كنت جايبه حاجات من عند بتاع الفراخ من الصبح ومخبيها في كيس في المطبخ بدون ذكر ايه بس ريحتها فظيعه .. قومت فاتحه الكيس ورمياه تحت تحت الموكيت اللي تحت سريرهم بعد ما فتحت فيه قطع محدش هياخد باله منه
طبعا هي ما دخلتش اوضتها من ساعتها قاعده تتكلم في الصاله مع صحابتها عشان تسمعني وتغيظني انهم بيباركولها ومسميني الزوبع كسيم بينهم ال يعني كده ماخدتش بالي
.
.
بس ماشي يابنت المستخبي انا هوريكي الزوبع هيعمل فيكي ايه
.
.
.
.
طبعا ادهم رجع بليل .. لقى ريحة الاوضه زفت .. طلع وقعد يزعقلها هي ما صدقتش انه بيزعقلها لانها مش عارفه ان ادهم عصبي .. بعدها قام داخل عندي الاوضه كانت على سنجه عشرة
.
.
فضلت تتشقلب في الاوضه مش عارفه الريحة جايه منين الاوضه مقفوله من العصر ومكتومه وهي ولا هنا
طبعا بعدها اتعشينا وحطيت في طبقها الحباية الجميلة