انا النهاردة بايته عند اختي المتجوزة
من شوية و انا نازلة اشرب مية سمعت حماة اختي هي وبنتها بيتوشوشو
و بيحكو سمعتهم غصب عني قالت لبنتها يا بنت انتي وديتي المفتاح بتاع الاوضة اياها فين؟
قالت لها بنتها حطاه ف علبة الشاي جوا كيس فالدولاب عندك فالمطبخ
قالت لها امها اوعي يكون حدك شافك وانتي داخلة الاوضة!
ردت عليها لأ اطمني ومشيت
انا طلعت عند اختي سألتها هي الاوضة المقفولة اللي فالطابق ده فيها ايه؟
قالتلي اختي مش عارفة من يوم ماتجوزت مش راضيين يقولو فيها ايه حتى جوزي مايعرفش وحاول يدخلها كام مرة بس مش لاقي المفتاح بتاعها و حماتي مش راضية تخلينا ندخلولها
.
انا ماقلتلهاش انا عرفة المفتاح فين و جوزها شغال الليلة
فكرت اروح اعرف فيها ايه وخفت الفضول هيقتلني مع العلم هما نايمين تحت فالطابق الاول و اوضة اختي فالطابق الثاني
.
.
.
قررت أفتحها و انا مرعوب جسمي كله كان منمل و متلج من الخوف فتحت الباب و لسه هشغل النور لقيت …! # يتبع
قصة الغرفة الغامضة. الجزء الثاني
.
.
.
.
