شوية الباب خبط .. و …. فجأة حصل شئ غريب
-حيااه
“مكنتش جاهزه للمواجهه بس كنت عارفه أنه أكيد هيجى الوقت ده”
ازيك ي سيف ….خير
-عامله اى ي حياه….ماشاء الله الخمار جميل عليكى
_شكرا..ف حاجه
-كنت عايز اجى بكره اقعد مع العيال شويه
_تشرف ف اى وقت
-ااانا.. كنت عايز اتكلم معاكى بردو بخصوص…
_روح ي سيف روح لمراتك
-حياه اسمعينى انا اسف انى اتخليت عنك وانا عارف ان ملكيش غيرى بس ريهام كانت مصره انها مش عايزه ضره وانا بحبها
ريهام …ريهام خطيبتك القديمه اللى اتخلت عنك بمجرد ما لقت واحد اغنى منك لا بجد شابو عليك…عن اذنك علشان متاخره
-انتي رايحه فين
_وانت مالك
-يعنى اى مالى انا من حقى اعرف كل تحركاتك…انا ابو عيالك
_لا مش من حقك انت فقدت الحق ده … الحق هنا انى اشوف حياتى انا كمان
يعنى اى تشوفى حياتك
_مش محتاجه مفهوميه انا لسه صغيره واكيد هلاقى حد يحبنى ويقدرنى مش يروح يحب واحده تانيه ع مراته
“كانت تقف ف شرفه منزلي القديم الذى أصبح منزلها الان تشاهد ما يحدث بعيون تطلق شرار نظرت لى ببسمه منتصره وكأنها تقول لى….
رواية فقدت اغلى ما أملك. الجزء الثالث الأخير
.
.
.
.