تبدأ الحلقة بقول شقيق شرافان لنافيلي أن تسجل مقطع فيديو تطلب من اغاستيا إحضار عشرة كرور وإلا سيتم تسريب صورها نافيلي ترفض يسحبون نافيلي إلى الغرفة في هذه الأثناء ترى باكهي بعض قطع الزجاج وتحرر نفسها باكهي تهاجمهم وتري زجاجة كيروسين تضيء عود الثقاب وترميها على الكيروسين المكان اشتعل فيه النيران
تقول باكهي لنافيلي أن تذهب وتعود إلى الداخل للحصول على الخاتم الذي أعطته إياها أجاستيا تمكنت باكهي من الحصول على الخاتم لكنها أصيبت بجروح ?تعود باكهي ونافيلي إلى المنزل أجاستيا يسأل باكهي أين ذهبت تافيلي تحتضن أغاستيا وهي تبكي تأتي منى إلى هناك وتصدم من رؤية حالة نافيلي وتسأل عما حدث تروي باكهي ما حدث نافيلي تعتذر لأجاستيا لكنه يواسيها تنصح الجده نافيلي بعدم مشاركة صورها الشخصية مع أي شخص
تبدأ منى في تأنيب نافيلي تقول باكهي الا توبخها وهي لن تفعله مرة أخرى أجاستيا يقول لنافيلي أن كل هذا لم يكن ليحدث لو أخبرته بذلك في وقت سابق يسألها إذا كانت لا تثق به يقول إنه كان خطأه أنه كان مشغولاً بمشاكل حياته وأنه لم ينتبه لها وهو يعتذر لها تقول نافيلي إنها تثق به ولن يحدث شي لها بوجده ووجود باكهي ❤️
يأتي اغاستيا إلى باكهي ويرى حرق علي يد باكهي عندما اشعلت النار حرقت يدها يتذكر اغاستيا ماضيه ويصاب بنوبة هلع تحاول الجده وباكهي تهدئته ? تسأل باكهي الجده عن سبب خوف اغاستيا من النار تقول الجده أن والدة أغاستيا حاولت حرق أغاسيا حي مما تنصدم باكهي تقول الجده إنه بعد وفاة والدة أجاستيا كان من الصعب عليهم التعامل مع أجاستيا لذلك تزوج والده من امرأة اخري بدأ أغاستيا يرى والدته في تلك المرأة
وكان سعيدًا جدًا كان كل شيء يسير على ما يرام حتى علمت والدة أجاستيا بأنها حامل بعد ذلك تغيرت وبدأت تعتبر أغاستيا غريب وفي يوم عيد الديوالي اشعلت والقتها بالغرفه مع اغاستيا لكي يحترق ?تسأل باكهي إذا لم يكن هناك أحد في المنزل لإنقاذ أجاستيا تقول ااجده إنها خرجت مع والد أغاستيا ولم يكن هناك حتى خادم في المنزل لحسن الحظ وانقذو اغاستيا وبعد تلك الحادثة بدأ أجاستيا يخاف من النار تغادر الجده
وباكهي تزيل قميص أجاستيا وتصاب بالصدمة عندما ترى جلده المحترق على ظهره تشعر باكهي بالذنب لأنها تثق في فيرات ويشك في أجاستيا وتقول أنه مهما كان الأمر فلن تتركه أبدًا بمفرده ❤️في الصباح يستيقظ اغاستيا ويرى أن باكهي ليست ف الغرفة يشعر بالقلق تاتي باكهي مع الالوان وتحاول وضعه على اغاستيا ? لكنه يقاوم وتذهب تضع باكهي اللون على خدي نافيلي وتتمنى لها هولى سعيد
تجد باكهي أن نافيلي حزين تقترح عليها أن تنسى الماضي وتتقدم يأتي أجاستيا إليهم ويقول إن باكهي على حق أجاستيا يركض ورا باكهي ليضع عليها اللون يمسكها ويضع اللون عليها كلاهما يسقط في الماء يقتربون من بعضهم يقول أغاستيا إنه يحبها بجنون يأخذ اغاستيا باكهي إلى غرفة سرية في الطابق السفلي تغمض باكهي عينيها وتنصدم أجاستيا يظهر سمير والد باكهي ويتضح انه علي قيد الحياه..وتنتهي الحلقة
.
.
.
.