.
.
.
.
امرأة كتبت قصتها تقول —–
بعدما ولدت طفلي الاول ذهبت الى بيت اهلي و جلست عندهم طول فترة اﻷربعين — و بعد انتهاء أربعين يوم بالضبط ، كلمني زوجي في نفس اليوم و قال : سوف اتي لاخذك ، لان البيت بدونك لا قيمة له
فحاولت ان اتعزز عليه – وشجعني على ذلك اخواتي الاربعة الغير متزوجات – فقلت له : لا لن ارجع للبيت الا بعد اسبوعين زيادة
{{هذا كلام اخواتي وأنا أسمع كلامهن…………
.
.
زعل و حاول اقناعي و لكن لا حياة لمن تنادي —- وفي المساء كرر الاتصال وطلب مني العودة للبيت ولكني ̷̷̷̷̷̷
أصريت على موقفي —- وبعدها تركني و لم يعد يكلمني او يسأل عني ☹️
وبعد إسبوعين جاء وأخذني من عند أهلي وقال لي : أنا اردت ان آخذك و لكن إنتي عنيدة وأنا لم استطع ان اصبر في البيت وحدي ☹
.
.
.
لذلك تزوجت زوجة ثانية و اسكنتها في الملحق الذي فوقنا — وحاولت ان اتكلم معه ولكنه صرخ في وجهي {{ اذا تردين ان تبقي عند اهلك ابقي واذا تردين ان تأتي معي تعالي }} فاكيد انا اختاريت ان اذهب معه حتى اشوف شكل زوجته الثانية و انتقم منها شر انتقم — ♡
.
.
.
.
.
ولما دخلت بيتي .. شعرت بالحزن الى درجة الموت و انا اسمع حركتها تروح و تاتي و صوت الكعب الذي ثقب أذني و اماتني قهرا ☹️ ♡ و بدأ زوجي يصعد عندها كثيرا
و اكثر ما حرق قلبي و حبس الدم في عروقي صوت الكعب اي انها أربعة وعشرين ساعة تلبس و تتزين له ☹️ ♡̷̷̷̷̷̷̷
.
.
.
وبعد يومين اتاني و قال : أريدك ان تتجهزي حتى تصعدي و تسلمي على العروس وهذا الشئ إجباري ☹️ ♡̷̷̷̷̷̷̷
المهم لبست و صعدت معه السلم و وقفنا على باب الشقة ..بعدما ولدت طفلي الجزء الثاني و الأخير
و اكثر ما حرق قلبي و حبس الدم في عروقي صوت الكعب اي انها أربعة وعشرين ساعة تلبس و تتزين له ☹️ ♡̷̷̷̷̷̷̷
وبعد يومين اتاني و قال : أريدك ان تتجهزي حتى تصعدي و تسلمي على العروس وهذا الشئ إجباري ☹️ ♡̷̷̷̷̷̷̷
المهم لبست و صعدت معه السلم و وقفنا على باب الشقة ..
و عندما اخرج المفتاح و ادخله الباب و سمعت احدا يفتح بالباب واذا بصوت كعبها يقترب من الباب ♡̷̷̷̷̷̷̷
أنا فقدت توازني وأغمى علي و لم اصحى إلا و الماء يرش على وجهي و صحاني وقال : اصحي و شوفي ؟
ولما نظرت لم ارى سوى خروف و هو مجلجل بعلب معدنية فارغة في قدميه و قال زوجي لي : هذا لسلامتك أنتي و الطفل ♡
والحركة الي عملتيها ما اريدها بعد تتكرر ☹️
^ جلطها هذا الزوج
!!! والخروف النذل طول هالوقت ما قال : مااااع