قصه واقعيه حدثت لشاب عشق فتاة وهام بها حباً من دون الله والعياذ بالله.
بعد أن باءت كل محاولاته في أقناعها أن تحضر إليه في بيته ليـ.ـزني بها ولكن الفتاة رفضت لحسن خلقها وحيائها من الله وأخبرته انها لن تفعل هذه الجريمة الشنعاء بأي حال من الأحوال ولن تغضب ربها واهلها مهما كان الأمر
.
.
.
.
المهم جاء الشاب الي أهل الفتاة لكي يخطبها ولكن أهل الفتاة رفضوه لسوء اخلاقه وسكره وتم الرفض ولم يستطيع الشاب ان ينساها فقرر أن يزيد في شرب الخـ.ـمر وزاد شهوة وهيام بها وأصبح يطوف حول
بيتها طول الليل لكي يقنعها علي الـ.ـزنا وكانت الفتاة صغيره وجميله وكان جسمها مـ.ـغري وجذابا
المهم شائت الأقدار أن تموت الفتاة وكان الخبر علي اهلها زي الصاقعه ولكن كان الأمر عكسي علي الشاب حيث كان كالهديه التي لم يتوقعها
وذهب إلى صديقه وطلب منه أن يهنئه في موت الفتاة فاستغرب صديقه من الأمر وسأله صديقه علي ماذا ينوي؟
فأجابه برد صادم!!!
فعلا ذهب الشاب الي قبر الفتاة في ساعة متأخرة من الليل وأخرج الفتاة من القبر
لكن حدث مالم يتوقعه أحد!!!!
وبعد ان تم الدفن في الموعد وتركها أهلها بعد أن دعوا لها بالثبات عند السؤال واستقبلوا العزاء بعد العشاء، وفي هذا الوقت شعر والد الفتاة بالتعب الشديد وتعذر لأبناءه والمعزين وأخبرهم أنه مرهق كثيراً ويحتاج الى النوم، وتم ذلك ولكن ما حدث أثناء نوم والد الفتاة جاءته إبنته بالحلم وهي تستنجد بوالدها وتقول “إلحق علي إلحق علي”.
استيقظ الأب مفزوعاً من الحلم وقرأ القليل من القرآن الكريم وعاد للنوم مرة أخرى واعتقد أن الوضع طبيعي بسبب حزنه على فقدان إبنته، ولكن عادت إليه إبنته من جديد في الحلم وكررت نفس
الكلام ليستيقظ الوالد من جديد مفزوعاً ويقول إن ابنتي تعذب ولكنها كانت ملتزمه ومن أهل الخير، فما الذي يجري، وجلس يفكر ما الذي يجب أن يفعله ولم يهدأ باله لذا قرر الذهاب الى قبر إبنته وكانت المفاجأة التي لم يتوقعها أحد من..
.
.