.
.
.
.
فترد بعفوية :
=اليوم وبينما أنا في السوق ارتطمت بي فتاة صغيرة تبيع الخضار فأمسكت بيدها أربت عليها فأعجبتها ساعتي فأعطيتها إياها بمنتهى اللطف رغم أنك تعلم جيدًا كم أحب تلك الساعة
لكن سعادة الفتاة بها أنستني كل شيء ، وها أنت تقدم لي ساعة أثمن وأجمل كثيرًا فالعطايا لا تجلب سوى العطايا الأجمل .
ابتسم بحبٍ شديد وتذكر أنه هو الآخر حين حمل لها الساعة حصل على أخرى له واستحق الترقية لسلامة قلبه ونيته ،
وأنه في كل مرة يقبل رأسها ويطربها بكلمات الحب والغزل كان يجد الجمال واللطف في يومه بأكمله .
العطايا لا تجلب سوى العطايا الأجمل من كلمات أو هدايا أو حتى شكر وعرفان .
يمكنك مشاهدة قصة
كيف ومن من حملت رميساء الجزء الاول ..
.
.
عاد وفاجأني بما فعل .. الجزء الاول
تزوجت بهّا سرّاً دون علم زوجتي حتى لا اجرحها الجزء الاول