.
.
.
.
لجزء الثانى عشر من قصه اسراء و محمد.
خلاص قتلت اسرااء محمد، و المفروض انها ارتاحت بى ف الحقيقه لا هى اتنقمت و كل حاجه بس لسه معاها مصيبه اكبر ، معاها جنى ، خلصت من 3 اشخاص بس فيه جنى و مش اى جنى ده بقا ملك عشيره كماان .
رجعت اسراء البيت و ظهر الجنى و قالها
_ طلبى الاخير منك ، زى م انتى عارفه ف الاسبوع الى اختفيت عنك فيه ان ، سيدى ، حاكمى ، ابى ، قد مات و انا الذى توليت عنه ، ف ليس لدى مشكله غير امى لاكن انا سوف اقنعها بكى ، طلبى الاخير يا اسراء انى هتجوزك و هتيجى تعيشى معايا ع طول لحد اما تموتى
اسراء ف زهول
– انت بتقول ايه بتتكلم جد اجى معاك فين و اهلى و الدنيا و ناسى اسيبهم
و هنا تحول الجنى من الجميل الا القبيح و قال
_ اه هتسبيهم يا اسراء و لو مسمعتيش كلامى انا هخفيكى من وش الارض و هاخدك غصب عنك و هعذبك لحد اما تموتى و برضو هعمل الى ف دمااغى و هاخدك ف زى م بحقق طلباتك حققى طلبى و ده كان اتفقنا من البدايه
_ ايوه بس انا مكنتش اعرف او متفقه انك تاخدنى اعيش معاك
رد الجنى
– بس كنتى متفقه انك ليا و مش لحد تانى غيرى ف كده كده انتى ليا ، ف هتفرق ايه يعنى انى اسيبك و اركعلك هنا تيجى معايا و خلاص ، اسراء انا هسيبك اسبوع تودعى فيه اهلك و متعرفيش حد حاجه منهم و انا هروح للعشيره بتاعتى اقنع ولدتى و انك مستعده تعملى اى شئ عشان تبقى معايا
و انصرف الجنى عن اسراء ، و اسراء ف حيره كبيره و خوف و فظع و قلبها هينخلع من مكانو من طلب الجنى منها .
هتعمل ايه هتسمع الكلام ، طيب و اهلها هتسبهم ، و مستقبلها و لبسها و حاجتها ايعقل ، حياتها و عمرها و تعيش مع جن ف جن ، راحت حياتك يا اسراء ?
طيب مش هتسمع الكلام ،يبقا هتعمل ايه معاه ده مش انسان هتستخبى منو اذاى ، هو ينفع اصلا ده هيجبها ف لحظه من اى مكان ، طيب هتعمل ايه ?
و فجأه تيجى ف بال اسراء فكره ، و تفتكر ان لما كانت هتنتحر اخر مره لما الجنى اختفى و ظهر ، سألتو انت كنت فين مش شايف العذاب الى انا فيه و كنت هموت نفسى و رد عليها هو قالها فيه حجات بتبقى خارج الاراده عندو زى الموت ، و الغيب ، دول لله وحده هو ميقدرش يعرفهم او يغيرهم ، و كمان لما يبقى ف الغشيره مش بيقدر يشوفها ، و هو لسه قدامو اسبوع زى م متفق معاها ، معنى كده انو مش هيقدر يشوف هى بتعمل ايه ، ف جت فكره ف عقلها ، كانت شافت قبل كده ع السوشل ناس بتصرف جن عاشق ، ناس ملبوسه ، حجات من هذا القبيل
الفكره انها تتواصل مع حد يصرف عنها الجن باى شكل ، و بسرعه تمسك الفون و تبحث و تدور ع السوشل ميديا ، لحد م توصل لدجال اسمو ابو سيفان .
و تتواصل معه بالفعل و توصل لعنوانه و تاخد معاد ،
و تروح و تحكيلو نص القصه فقط و هى
ان الجنى حبها و لبسها و متحكيش عن اى حاجه من الى حصلت ولا قتل ولا نار ولا ولا ولا
خلاص قتلت اسرااء محمد، و المفروض انها ارتاحت بى ف الحقيقه لا هى اتنقمت و كل حاجه بس لسه معاها مصيبه اكبر ، معاها جنى ، خلصت من 3 اشخاص بس فيه جنى و مش اى جنى ده بقا ملك عشيره كماان .
رجعت اسراء البيت و ظهر الجنى و قالها
_ طلبى الاخير منك ، زى م انتى عارفه ف الاسبوع الى اختفيت عنك فيه ان ، سيدى ، حاكمى ، ابى ، قد مات و انا الذى توليت عنه ، ف ليس لدى مشكله غير امى لاكن انا سوف اقنعها بكى ، طلبى الاخير يا اسراء انى هتجوزك و هتيجى تعيشى معايا ع طول لحد اما تموتى
اسراء ف زهول
.
.
– انت بتقول ايه بتتكلم جد اجى معاك فين و اهلى و الدنيا و ناسى اسيبهم
و هنا تحول الجنى من الجميل الا القبيح و قال
_ اه هتسبيهم يا اسراء و لو مسمعتيش كلامى انا هخفيكى من وش الارض و هاخدك غصب عنك و هعذبك لحد اما تموتى و برضو هعمل الى ف دمااغى و هاخدك ف زى م بحقق طلباتك حققى طلبى و ده كان اتفقنا من البدايه
_ ايوه بس انا مكنتش اعرف او متفقه انك تاخدنى اعيش معاك
رد الجنى
– بس كنتى متفقه انك ليا و مش لحد تانى غيرى ف كده كده انتى ليا ، ف هتفرق ايه يعنى انى اسيبك و اركعلك هنا تيجى معايا و خلاص ، اسراء انا هسيبك اسبوع تودعى فيه اهلك و متعرفيش حد حاجه منهم و انا هروح للعشيره بتاعتى اقنع ولدتى و انك مستعده تعملى اى شئ عشان تبقى معايا
و انصرف الجنى عن اسراء ، و اسراء ف حيره كبيره و خوف و فظع و قلبها هينخلع من مكانو من طلب الجنى منها .
هتعمل ايه هتسمع الكلام ، طيب و اهلها هتسبهم ، و مستقبلها و لبسها و حاجتها ايعقل ، حياتها و عمرها و تيش مع جن ف جن ، راحت حياتك يا اسراء ?
طيب مش هتسمع الكلام ،يبقا هتعمل ايه معاه ده مش انسان هتستخبى منو اذاى ، هو ينفع اصلا ده هيجبها ف لحظه من اى مكان ، طيب هتعمل ايه ?
و فجأه تيجى ف بال اسراء فكره ، و تفتكر ان لما كانت هتنتحر اخر مره لما الجنى اختفى و ظهر ، سألتو انت كنت فين مش شايف العذاب الى انا فيه و كنت هموت نفسى و رد عليها هو قالها فيه حجات بتبقى خارج الاراده عندو زى الموت ، و الغيب ، دول لله وحده هو ميقدرش يعرفهم او يغيرهم ، و كمان لما يبقى ف الغشيره مش بيقدر يشوفها ، و هو لسه قدامو اسبوع زى م متفق معاها ، معنى كده انو مش هيقدر يشوف هى بتعمل ايه ، ف جت فكره ف عقلها ، كانت شافت قبل كده ع السوشل ناس بتصرف جن عاشق ، ناس ملبوسه ، حجات من هذا القبيل
الفكره انها تتواصل مع حد يصرف عنها الجن باى شكل ، و بسرعه تمسك الفون و تبحث و تدور ع السوشل ميديا ، لحد م توصل لدجال اسمو ابو سيفان .
و تتواصل معه بالفعل و توصل لعنوانه و تاخد معاد ،
و تروح و تحكيلو نص القصه فقط و هى
ان الجنى حبها و لبسها و متحكيش عن اى حاجه من الى حصلت ولا قتل ولا نار ولا ولا ولا
اوصلت و قعدت و حكت لابو سيفان الدجال
كال انا هصرفو عنك بس هنحضر جن يقاتلو ولازم يجون اقوى منو لان هو جن نار و ملك عشيره ف لازم نحضر جن بحار و اسمو ( قنطنه) و ده اقوى منو
بس عندى سؤال يا اسراء
.
.
– اتفضل
_انا فيه جنى معايا مخاوينى بلغنى دلوقت انك مش بنت ف هل ده صحيح
– ايوه فعلا
-مع ان انتى لسه صغيره حصل اذاى
– انا مطلقه حضرتك
_ امم طيب زى م قولت هنحضر الجنى بس فيه مشكله ان الجنى ده لازم يتحضر ع نجاسه عشان ينفذ طلبك و لازم ابقى يكون ف الايام 3 او 4 الى بتكونى تعبانه فيها كل شهر
تنظر اسراء باستغراب و جسمها يتلبش كلو حته واحده
قالت
_يعنى ده هيقدر عليه اصل هو عايز يخطفنى و يخدنى
– اه ي بتتى هيقدر عليه
_ طيب انا هجيلك بعد بعد 3 ايام ،
.
.
و مشيت اسراء من عندو و بتفكر هى هتعمل ايه و قبل م توصل البيت كانت اخدت القرار بأنها موافقه و هتروح و تعمل الى تعملو ع الفاضى
ديما اسراء بتاخد الطريق السهل ?
رجعت بعد 3 ايام و غضبت ربنا للمره ال 8 و كل مره افظع من الى قبلها و اتحضر الجن الجديد و بالفعل قتل الجنى بتاع اسراء ، بس دلوقت الجن ده لازم يتصرف زى م تحضر ف لازم تعمل مع الدجال لتانى مره عشان يتصرف ، و باعت نفسها تانى ، بس برضو فيه مشكله
الدجال اشتهاها هو كمان مكنش قدامها حل غير انها تسمع كلامو
خلصت اسراء القرف الى هى بتعملو و نزلت من عند الدجال و هى طايره من الفرح خلاص كده اتحلت كل مشكله ليها مبقتش محتاحه لحد تانى وصلت اسراء البيت و لقت اكبر مفجأه ليها
عربيه شرطه قدام البيت ، طلعت لقت الشرطه عندها ف البيت
و هى داخل عماله تسأل نفسها ايه الحكومه دى جايه ليه جايه تقول و تعرفنا ان محمد مختفى مثلا و عشان احنا قرايبو ف هيسالو يا ترى جايين ليه
اول م دخلت جميع الحاضرين ينظرو ليها ،
– انتى اسراء …. يتبع
.
.
الجزء الثالث عشر من هنااااااااااااا