بعد خمس شهور من زواجي حملت بتوأم فازددت غرورا على زوجة قاسم التي لم تحمل بعد
فقد كنت ألمح لها كثيرا وأتفاخر عند تواجدها بهذا ولم أراعي أنكسارها
رزقت بتوأمين أسميتهم يامن ويقين
وبعد سنتين من ذلك أنجبت زوجة قاسم ولد أسمته محمد كل محاولاتي لهدم علاقة هذين الزوجين باءت بالفشل
في يوم من الايام كنت جالسه اشاهد التلفاز جاءت زوجة قاسم وجلست بجانبي فقد كنت أكرهها رغم طيبتها وحنانها ، وضعت يدي على أنفي وفمي وقلت لها بلهتجي العاميه وش ذا وش هالريحه ؟ حتى البهايم ريحتها أحسن منك ماعندك ذوق حتى في ريحة عطرك
بالرغم أني لا أنكر أناقتها وذوقها الباهر في أختيار ملابسها وعطوراتها لكن غيرتي منها جعلتني انتقدها كاذبةً ……..
وفي يوم من الايام أتى لي والدي ليصعقني بهذا الخبر قائلا حبيبتي لاتنزعجي الشرع حلل اربع وزوجك متزوج له سنه ونصف من فتاة مغربية وكانت هذه الصفعه الأولى
بل كانت صدمه بالنسبة لي كان زوجي بيتوتيا جدا كنت على ثقة عمياء أنه لن يرتبط بغيري فقد كان لا يحسن التصرف وكان يعتمد علي في أمورٍ كثيره ، ولكن عندما واجهته بالحقيقة أعترف بذلك
ومع الايام تخلى عني زوجي وأصبح مهووسا بزوجته الثانيه ، اصبحتُ زوجته فقط على الورق وأما الصفعه الثانيه …. يتبع
قصة امرأة تتـ.ـحرش بأخ زوجها الجزء الثالث الأخير
.
.
.
.